البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 31 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السليماني
المنتدى :
البيــت العـــام
![]()
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 32 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السليماني
المنتدى :
البيــت العـــام
![]()
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 33 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السليماني
المنتدى :
البيــت العـــام
![]()
(30) قال الشيخ رحمه الله ( وَقد ذَكَرَ عَن الْمُشْركين مَا ابتدعوه من الدَّين الَّذِي فِيهِ تَحْلِيل الْحَرَام وَعبادَة الله بِمَا لم يشرع الله فِي مثل قَوْله تَعَالَى [١٣٨ الْأَنْعَام] : {وَقَالُوا هَذِه أنعام وحرث حجر لَا يطْعمهَا إِلَّا من نشَاء بزعمهم وأنعام حرمت ظُهُورهَا وأنعام لَا يذكرُونَ اسْم الله عَلَيْهَا افتراء عَلَيْهِ} إِلَى آخر السُّورَة وَكَذَلِكَ فِي سُورَة الْأَعْرَاف [٢٧-٣٣] : {يَا بني آدم لَا يفتننكم الشَّيْطَان كَمَا أخرج أبويكم من الْجنَّة} إِلَى قَوْله: {وَإِذا فعلوا فَاحِشَة قَالُوا وجدنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَالله أمرنَا بهَا قل إِن الله لَا يَأْمر بالفحشاء أتقولون على الله مَا لَا تعلمُونَ * قل أَمر رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأقِيمُوا وُجُوهكُم عِنْد كل مَسْجِد} إِلَى قَوْله: {وكلوا وَاشْرَبُوا وَلَا تسرفوا إِنَّه لَا يحب المسرفين * قل من حرم زِينَة الله الَّتِي أخرج لِعِبَادِهِ والطيبات من الرزق} إِلَى قَوْله: {قل إِنَّمَا حرم رَبِّي الْفَوَاحِش مَا ظهر مِنْهَا وَمَا بطن وَالْإِثْم وَالْبَغي بِغَيْر الْحق وأن تشركوا بالله مَا لم ينزل بِهِ سُلْطَانا وَأَن تَقولُوا على الله مَا لَا تعلمُونَ}) ا.هـــ كلام شيخ الإسلام . الشرح : ولذلك تجد أن خطاب التشريع في القرآن هو : 1) خطاب خبري تشريعي . 2) خطاب عقلي في نفس الأمر . وهو خطاب عقلي باعتبار الكلمات المفردة ودلالات الجمل المركبة ودلالات السياق التام . وانظر هذا وتدبر في مثل قول الله ( قل إنما حرم ربي ) فأضاف التحريم إلى الله الذي يحكم بالتحريم هو الله سبحانه وتعالى وذكر مقام الربوبية هنا لإنه بيده ملكوت كل شيء سبحانه وتعالى . -( قل إنما حرم ربي الفواحش ) فصار هذا الاسم بذاته يدل على الترك لإنه فاحش والفاحش هو الظاهر شديد الظهور . ولهذا في الغبن يقول الفقهاء في المعاملات ( إذا كان الغبن فاحشاً ثبت فيه خيار الغبن ) أي زاد عليه زيادة بينة أو نقص عليه نقصاً بيناً . -(قل إِنَّمَا حرم رَبِّي الْفَوَاحِش مَا ظهر مِنْهَا وَمَا بطن ) الاثم ماحك في نفسك والمحرمات في الشريعة منها الظاهر ومنها الباطن . -( والإثم ) مجرد هذا الاسم يدل على فساده أنه إثم , وكماقال النبي ![]() -(وَالْإِثْم وَالْبَغي ) واسم البغي يدل على ترك هذه المادة لإنها بغي . ولهذا لما بين الله ما يأمر به النبي ![]() -(وَالْبَغي بِغَيْر الْحق ) وقوله ( بِغَيْر الْحق ) ليس لإن ثمة وجهاً من البغي يكون بحق وإنما هو تأكيد لفساد مادة البغي وأنها دائماً تكون ملاقية ومقابلة لمادة الحق كماقال الله ( فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ ) . - (وأن تشركوا بالله ) الذي له الدين الخالص سبحانه وتعالى فسمى الله عملهم شركاً . -( مَا لم ينزل بِهِ سُلْطَانا ) وكذلك كل الشرك لم ينزل الله به سلطاناً ولاشك مثل ماجاء في قوله ( فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ) وكل الأوثان رجس وشر . وكذلك الشرك كله شر وكله لم ينزل الله به سلطاناً لاسلطاناً شرعياً ولاسلطاناً عقلياً بل هو بغي وعداون . ولذلك أظلم الظلم الشرك بالله وأبلغ العدل وأعظمه هو توحيد الله سبحانه وتعالى لكن قوله ( مَا لم ينزل بِهِ سُلْطَانا) هو بيان لحقيقة الحال الملازمة فلما كانت الصفات هنا صفات ملازمة ذكرت على هذا الوجه في البغي والشرك . فالبغي يلازمه أنه بغير حق ولابد وأنه يقابل الحق وأنه عدوان صريح لاشبهة فيه لإنه يقابل الحق في النفوس الفاضلة المؤمنة . وكذلك الشرك فهو عري من السلطان ومن الحجة ولهذا لم يبكن لأمة مشركة حجة على الله سبحانه وتعالى بل لله الحجة البالغة على خلقه . ولهذا صارت رسالة الأنبياء حجة قائمة على الناس بما أنزل الله عليهم وبما أوحى إليهم سبحانه وتعالى . والله سبحانه وتعالى بعث الرسل كما بين في كتابه (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ ) وسلطان ( بَعْدَ الرُّسُلِ) ولله الحجة البالغة على خلقه بمابين لهم وبما فطرهم عليه وبماأنزل وشرع وبعث من أنبيائه ورسله ( ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَىٰ ) . - ( وَأَن تَقولُوا على الله مَا لَا تعلمُونَ ) وقوله سبحانه ( مَا لَا تعلمُونَ ) يدل على هذا المعنى الشرعي العقلي في فساد القول على الله بغيرعلم . ولذلك من القول على الله بغير علم التحليل والترحيم بغير علم ولهذا قال الله تعالى ( وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَٰذَا حَلَالٌ وَهَٰذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ) وقوله (ِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ ) معناه أن هذا الكلام ليس له قاعدة وإنما هو إجراء يجريه اللسان بغير برهان وإنما هو وصف لسان ليس له قاعدة ولابرهان . ولذلك كل اعتداء على أحكام الشريعة أو قول في الشريعة بغير علم فهو مما يصفه اللسان وهو شر من ذلك القول الذي قال الله فيهم ( وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ ) مع ان الشعر فيه حكمة ومصلحة وعلم وحفظت به كثير من مادة اللغة بماجاء في شعر الشعراء ومن غريب اللغة ونحو ذلك وإلا فلغة العرب بينة لكتاب الله وهو جامعها لكن جاءت في بعض غرائب اللغة وما إلى ذلك مماكان في لهجات أو كلام بعض قبائل العرب . فالمقصود أن الشعر كان عمر يسميه ديوان العرب وسمع النبي ![]() وأن الشريعة ما أنكرته وإن كانت جعلت له احكاماً . فإذا كان السياق جاء في وصف الشعر في القرآن فكيف بمن يقول على الله هؤلاء هم الذين كذبوا على ربهم الذين يقولون على الله بغير علم هذه صفة الكذابين والأفاكين الذين بين الله أمرهم في كتابه من أجناس المشركين وهم أجناس كثيرون قال الله فيهم ( َلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَٰذَا حَلَالٌ وَهَٰذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ).
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 34 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السليماني
المنتدى :
البيــت العـــام
![]()
(31) قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : ( وَقد ذَكَرَ عَن الْمُشْركين مَا ابتدعوه من الدَّين الَّذِي فِيهِ تَحْلِيل الْحَرَام وَعبادَة الله بِمَا لم يشرع الله فِي مثل قَوْله تَعَالَى : {وَقَالُوا هَذِه أنعام وحرث حجر لَا يطْعمهَا إِلَّا من نشَاء بزعمهم وأنعام حرمت ظُهُورهَا وأنعام لَا يذكرُونَ اسْم الله عَلَيْهَا افتراء عَلَيْهِ} إِلَى آخر السُّورَة وَكَذَلِكَ فِي سُورَة الْأَعْرَاف : {يَا بني آدم لَا يفتننكم الشَّيْطَان كَمَا أخرج أبويكم من الْجنَّة} إِلَى قَوْله: {وَإِذا فعلوا فَاحِشَة قَالُوا وجدنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَالله أمرنَا بهَا قل إِن الله لَا يَأْمر بالفحشاء أتقولون على الله مَا لَا تعلمُونَ * قل أَمر رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأقِيمُوا وُجُوهكُم عِنْد كل مَسْجِد} إِلَى قَوْله: {وكلوا وَاشْرَبُوا وَلَا تسرفوا إِنَّه لَا يحب المسرفين * قل من حرم زِينَة الله الَّتِي أخرج لِعِبَادِهِ والطيبات من الرزق} إِلَى قَوْله: {قل إِنَّمَا حرم رَبِّي الْفَوَاحِش مَا ظهر مِنْهَا وَمَا بطن وَالْإِثْم وَالْبَغي بِغَيْر الْحق وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّه مَا لم ينزل بِهِ سُلْطَانا وَأَن تَقولُوا على الله مَا لَا تعلمُونَ} . وَهَؤُلَاء قد يسمّون مَا أحدثوه من الْبدع حَقِيقَة كَمَا يسمّون مَا يشْهدُونَ من الْقدر حَقِيقَة وَطَرِيق الْحَقِيقَة عِنْدهم هُوَ السلوك الَّذِي لَا يتَقَيَّد صَاحبه بِأَمْر الشَّارِع وَنَهْيه وَلَكِن بِمَايرَاهُ ويذوقه ويجده فِي قلبه مَعَ مَا فِيهِ من غَفلَة عَن الله جلّ وَعلا وَنَحْو ذَلِك. وَهَؤُلَاء لَا يحتجون بِالْقدرِ مُطلقًا بل عمدتهم اتِّبَاع آرائهم وأهوائهم وجعلُهم مَا يرونه وَمَا يهوَونه حَقِيقَة ويأمرون باتباعها دون اتِّبَاع أَمر الله وَرَسُوله نَظِير بدع أهل الْكَلَام من الْجَهْمِية وَغَيرهم الَّذين يجْعَلُونَ مَا ابتدعوه من الْأَقْوَال الْمُخَالفَة للْكتاب وَالسّنة حقائق عقلية يجب اعتقادها دون مَا دلّت علية السمعيات ثمَّ الْكتاب وَالسّنة إِمَّا أَن يحرفوا القَوْل فيهمَا عَن موَاضعه وَإِمَّا أَن يعرضُوا عَنهُ بِالْكُلِّيَّةِ فَلَا يتدبرونه وَلَا يعقلونه بل يَقُولُونَ: نفوض مَعْنَاهُ إِلَى الله مَعَ اعْتِقَادهم نقيض مَدْلُوله وَإِذا حُقّق على هَؤُلَاءِ مَا يزعمونه من العقليات الْمُخَالفَة للْكتاب وَالسّنة وُجدت جهليات واعتقادات فَاسِدَة. وَكَذَلِكَ أُولَئِكَ إِذا حقق عَلَيْهِم مَا يزعمونه من حقائق أَوْلِيَاء الله الْمُخَالفَة للْكتاب وَالسّنة وجدت من الْأَهْوَاء الَّتِي يتبعهَا أَعدَاء الله لَا أولياؤه.) الشرح : - في سياق كلام الإمام ابن تيمية -رحمه الله -في رسالته العبودية بين أصل الانحراف عن دين الرسل -عليهم الصلاة والسلام - إنما هو بالبدع والضلالات التي أحدثت في دين الرسل- عليهم الصلاة والسلام - إلى أن انصرف من انصرف بها عن أصل الدين أو ضل من ضل بها عما هو واجب عليه في دينه . -لما كانت هذه البدع تعرض لكثير من الناس في أمور العبادة ويظنون بهذه البدع أنها من التحقيق وهي منافية لذلك علماً وإرادة بين المصنف رحمه الله في ذلك مايتعلق بوجوب تحقيق الاتباع للكتاب والسنة وأن هذا التحقيق يكون في باب العلم ويكون في باب الإرادة وأن كل من ضل أو وقع في بدعة مخالفة لماجاء به الرسول ![]() 1) مقام العلم 2) وإما عن مقام الإرادة . وقد يتلازم المقامان بل قد يقع ذلك لكثير من الناس إما بوجه ظاهر وإما بوجه خفي . -كما يقع لمن يقع في ذلك فيما هو من الهوى الخفي الذي لا يظنه صاحبه منافياً لهدي الشريعة أو لداعي الشريعة . -ولذلك كان عماد الدين الذي بعث الله به جميع الرسل هو تحقيق الإخلاص لله سبحانه وتعالى فمن حقق الإخلاص لله وحده حقق العلم والإرادة . فإن الإخلاص يتضمن : الاتباع للحق والاتباع الصادق والاقتداء بهدي الرسل عليهم الصلاة والسلام . وليس الاخلاص يتعلق بمحض الإرادة المنفكة عن العلم والاتباع بل الإخلاص الذي هو الاسم الشرعي الذي أمر الله سبحانه وتعالى به وبين أن الدين الذي قال الله جل وعلا ( أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ) ( وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ) فإخلاص الدين يتضمن العلم والإرادة . وليس الإرادة المحضة المنفكة عن العلم المبنية على الجهل والهوى الظاهر أو الخفي . والجهل إذا أطبق لحقه الهوى وصار دركات في حق المكلف . - ولهذا صار لعلم الشريعة من المقام في دين الرسل جميعاً وفي هدي نبينا محمد ![]() ولهذا صار أفضل العبادات بعد الفرائض هو : العلم الذي بعث الله به الرسل وهو علم الشريعة العلم بالله سبحانه وتعالى وبماشرع سبحانه لعباده وإذا تبين ذلك بان بأن كل من وقع في بدعة : -إما في باب العلم كما هو شأن أصحاب الكلام أو أصحاب النظر الذين مالوا ببدعتهم وما أحدثوه عن طريق الصحابة - ![]() - وقد يقع الضلال كما هو عند أهل الأحوال في باب الإرادات وباب الإرادات لا ينفك عن باب العلم وباب العلم لا ينفك عن باب الإرادات . وهما مقامان متلازمان ولابد ولذلك عند التحقيق يقع التقصير في هذا وهذا . وإن كان أحدهما يكون في حال هذا المكلف أو ذاك أظهر وإلا فإن هذا الباب وذاك بينهما تلازم . -ولهذا كان تحقيق العلم وتحقيق الإرادة هو جماع دين الرسل -عليهم الصلاة والسلام - 1) تحقيق العلم بالاتباع . 2) تحقيق الإرادة بإخلاص الدين لله وحده لا شريك له . فهذه البدع التي عرضت لبعض الصوفية أو لبعض المتكلمين وتقع في كلامهم إما في باب علم الكلام أو النظر وهي فرع عن هذا الباب الكلي . -ومن الوهم الذي يعرض لأولئك أنهم يسمون هذه البدع بأسماء فاضلة في الشريعة أو في العقل أو في المدارك العلمية فيوهم لأفاضل هذه الأسماء فضل المعاني التي تكون تحتها وليس الأمر كذلك . -فلما سمت المعتزلة مقالتها في القدر عدلاً لم يكن ذلك عدلاً عند الحقيقة ولماسمت المعتزلة مقالتها في الصفات توحيداً لم يكن هذا هو تحقيق التوحيد الذي بعث الله به الرسل بل وقع الخلل والمخالفة ما هو معروف عند أهل العلم . -ومثله في أصحاب الأحوال والإرادات من الصوفية لما سموا ما سموه من الآراء المبتدعة في التصوف سموا ذلك تحقيقاً أو عبودية أو شهوداً لمقام الربوبية أو شهوداً لمقام العبودية وما إلى ذلك من الأسماء . - الأسماء وحدها ليست موجبة لثبوت الحقائق في نفس الأمر ولكن ربما تُخدع بعض النفوس بظهور الأسماء الفاضلة الصحيحة في العقل أوفي الشرع ولكن المعاني معتبرة بحقائقها . - ولذلك الذي يجب على المكلف هو تحقيق الاتباع وماوقعت بدعة في أمة من الأمم إلا بترك الاتباع لما أنزله الله لإن البدع هي المقابلة للسنن وعن هذا كان النبي ![]() ومع أنه ![]() فهذا في الاجتهاد المشروع وهو من جنس اجتهاد الفقهاء -رحمهم الله - كاجتهاد أبي حنيفة ومالك والشافعي وأصحابه وأحمد وأصحابه في مسائل فقه الشريعة من أحكام العبادات ومفصلها أو أحكام المعاملات ومفصلها التي يتفقون فيها تارة ويختلفون فيها تارة فهذا الاجتهاد المحمود . وأما السنن التي بُعث بها الرسول ![]()
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 35 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السليماني
المنتدى :
البيــت العـــام
![]()
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 36 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السليماني
المنتدى :
البيــت العـــام
![]()
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
![]() |
|
السليماني, الشـــامـــــخ, خواطر موحدة, rabeh5 |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|