13-06-11, 02:40 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سلسلة رجال حول الرسول سعيد بن عامر - العظمة تحت الأسمال أيّنا سمع هذا الاسم، وأيّنا سمع به من قبل..؟ أغلب الظن أن أكثنا، ان لم نكن جميعا، لم نسمع به قط.. وكأني بكم اذ تطالعونه الآن تتساءلون: ومن يكون عامر هذا..؟؟ أجل سنعلم من هذا السعيد..!! انه واحد من كبار الصحابة ، وان لم يكن لاسمه ذلك الرنين المألوف لأسماء كبار الصحابة. انه واحد من كبار الأتقياء الأخفياء..!! ولعل من نافلة القول وتكراره، أن ننوه بملازمته رسول الله في جميع مشاهده وغزواته.. فذلك كان نهج المسلمين جميعا. وما كان لمؤمن أن يتخلف عن رسول الله في سلم أو جهاد. أسلم سعيد قبيل فتح خيبر، ومنذ عانق الاسلام وبايع الرسول، أعطاهما كل حياته، ووجوده ومصيره. فالطاعة، والزهد، والسمو.. والاخبات، والورع، والترفع. كل الفضائل العظيمة وجدت في هذا الانسان الطيب الطاهر أخا وصديقا كبيرا.. وحين نسعى للقاء عظمته ورؤيتها، علينا أن نكون من الفطنة بحيث لا نخدع عن هذه العظمة وندعها تفلت منا وتتنكر.. فحين تقع العين على سعيد في الزحام، لن ترى شيئا يدعوها للتلبث والتأمل.. ستجد العين واحدا من أفراد الكتيبة الانمية.. أشعث أغبر. . ليس في ملبسه، ولا في شكله الاخرجي، ما يميزه عن فقراء المسلمين بشيء.!! فاذا جعلنا من ملبسه ومن شكله الخارجي دليلا على حقيقته، فلن نبصر شيئا، فان عظمة هذا الرجل أكثر أصالة من أن تتبدى في أيّ من مظاهر البذخ والزخرف. انها هناك كامنة مخبوءة وراء بساطته وأسماله. أتعرفون اللؤلؤ المخبوء في جوف الصدف..؟ انه شيء يشبه هذا.. ** عندما عزل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب معاوية عن ولاية الشام، تلفت حواليه يبحث عن بديل يوليه مكانه. وأسلوب عمر في اختيار ولاته ومعاونيه، أسلوب يجمع أقصى غايات الحذر، والدقة، والأناة.. ذلك أنه كان يؤمن أن أي خطأ يرتكبه وال في أقصى الأرض سيسأل عنه الله اثنين: عمر أولا.. وصاحب الخطأ ثانيا.. ومعاييره في تقييم الناس واختيار الولاة مرهفة، ومحيطة،وبصيرة، أكثر ما يكون البصر حدة ونفاذا.. والشام يومئذ حاضرة كبيرة، والحياة فيها قبل دخول الاسلام بقرون، تتقلب بين حضارات متساوقة.. وهي مركز هام لتجارة. ومرتع رحيب للنعمة.. وهي بهذا، ولهذا درء اغراء. ولا يصلح لها في رأي عمر الا قديس تفر كل شياطين الاغراء أمام عزوفه.. والا زاهد، عابد، قانت، أواب.. وصاح عمر: قد وجدته، اليّ بسعيد بن عامر..!! وفيما بعد يجيء سعيد الى أمير المؤمنين ويعرض عليه ولاية حمص.. ولكن سعيجا يعتذر ويقول: " لا تفتنّي يا أمير المؤمنين".. فيصيح به عمر: " والله لا أدعك.. أتضعون أمانتكم وخلافتكم في عنقي.. ثم تتركوني"..؟؟!! واقتنع سعيد في لحظة، فقد كانت كلمات عمر حريّة بهذا الاقناع. أجل. ليس من العدل أن يقلدوه أمانتهم وخلافتهم، ثم ينركوه وحيدا..واذا انفض عن مسؤولية الحكم أمثال سعيد بن عامر، فأنّى لعمر من يعينه على تبعات الحكم الثقال..؟؟ خرج سعيد الى حمص ومعه زوجته، وكانا عروسين جديدين، وكانت عروسه منذ طفولتها فائقة الجمال والنضرة.. وزوّده عمر بقدر طيّب من المال. ولما استقرّا في حمص أرادت زوجته أن تستعمل حقها كزوجة في استثمار المال الذي زوده به عمر.. وأشارت هليه بأن يشتري ما يلزمهما من لباس لائق، ومتاع وأثاث.. ثم يدخر الباقي.. وقال لها سعيد: ألا أدلك على خير من هذا..؟؟ نحن في بلاد تجارتها رابحة، وسوقها رائجة، فلنعط المال م يتجر لنا فيه وينمّيه.. قالت: وان خسرت تجارته..؟ قال سعيد: سأجعل ضمانا عليه..!! قالت: فنعم اذن.. وخرج سعيد فاشترى بعض ضروريات غعيشه المتقشف، ثم فرق جميع المال في الفقراء والمحتاجين.. ومرّت الأيام.. وبين الحين والحين تسأله زوجه عن تجارتهما وأيّان بلغت من الأرباح.. ويجيبها سعيد: انها تجارة موفقة.. وان الرباح تنمو وتزيد. وذات يوم سألته نفس السؤال أمام قريب له كان يعرف حقيقة الأمر فابتسم. ثم ضحك ضحكة أوحت الى روع الزوجة بالشك والريب، فألحت عليه أن يصارحها الحديث، فقا لها: لقد تصدق بماله جكيعه من ذلك اليوم البعيد. فبكت زوجة سعيد، وآسفها أنها لم تذهب من هذا المال بطائل فلا هي ابتاعت لنفسها ما تريد، والا المال بقي.. ونظر اليها سعيد وقد زادتها دموعها الوديعة الآسية جمالا وروعة. وقبل أن ينال المشهد الفاتن من نفسه ضعفا، ألقى بصيرته نحو الجنة فرأى فيها أصحابه السابقين الراحلين فقال: " لقد كان لي أصحاب سبقوني الى الله... وما أحب أن أنحرف عن طريقهم ولو كانت لي الدنيا بما فيها"..!! واذ خشي أن تدل عليه بجمالها، وكأنه يوجه الحديث الى نفسه معها: " تعلمين أن في الجنة من الحور العين والخيرات الحسان، ما لو أطلت واحدة منهن على الأرض لأضاءتها جميعا، ولقهر نورها نور الشمس والقمر معا.. فلأن أضحي بك من أجلهن، أحرى أولى من أن أضحي بهن من أجلك"..!! وأنهى حديثه كما بدأه، هادئا مبتسما راضيا.. وسكنت زوجته، وأدركت أنه لا شيء أفضل لهما من السير في طريق سعيد، وحمل النفس على محاكاته في زهده وتقواه..!! ** كانت حمص أيامئذ، توصف بأنها الكوفة الثانية وسبب هذا الوصف، كثرة تمرّد أهلها واختلافهم على ولاتهم. ولما كانت الكوفة في العراق صاحبة السبق في هذا التمرد فقد أخذت حمص اسمها لما شابهتها... وعلى الرغم من ولع الحمصيين بالتمرّد كما ذكرنا، فقد هدى الله قلوبهم لعبده الصالح سعيد، فأحبوه وأطاعوه. ولقد سأله عمر يوما فقال: " ان أهل الشام يحبونك".؟ فأجابه سعيد قائلا:" لأني أعاونهم وأواسيهم"..! بيد أن مهما يكن أهل حمص حب لسعيد، فلا مفر من أن يكون هناك بعض التذمر والشكوى.. على الأقل لتثبت حمص أنها لا تزال المانفس القوي لكوفة العراق... وتقدم البعض يشكون منه، وكانت شكوى مباركة، فقد كشفت عن جانب من عظمة الرجل، عجيب عجيب جدا.. طلب عمر من الزمرة الشاكية أن تعدد نقاط شكواها، واحدة واحدة.. فنهض المتحدث بلسان هذه المجموعة وقال: نشكو منه أربعا: " لا يخرج الينا حت يتعالى النهار.. وا يجيب أحدا بليل.. وله في الشهر يومان لا يخرج فيهما الينا ولا نراه، وأخرى لا حيلة له فيها ولكنها تضايقنا، وهي أنه تأخذه الغشية بين الحين والحين".. وجلس الرجل: وأطرق عمر مليا، وابتهل الى الله همسا قال: " اللهم اني أعرفه من خير عبادك.. اللهم لا تخيّب فيه فراستي".. ودعاه للدفاع عن نفسه، فقال سعيد: أما قولهم اني لا أخرج اليهم حتى يتعالى النهار.. " فوالله لقد كنت أكره ذكر السبب.. انه ليس لأهلي خادم، فأنا أعجن عجيني، ثم أدعه يختمر، ثم اخبز خبزي، ثم أتوضأ للضحى، ثم أخرج اليهم".. وتهلل وجه عمر وقال: الحمد للله.. والثانية..؟! وتابع سعيد حديثه: وأما قولهم: لا أجيب أحدا بليل.. فوالله، لقد كنت أكره ذكر السبب.. اني جعلت النهار لهم،والليل لربي".. أما قولهم: ان لي يومين في الشهر لا أخرج فيهما... " فليس لي خادم يغسل ثوبي، وليس بي ثياب أبدّلها، فأنا أغسل ثوبي ثم أنتظر أن يجف بعد حين.. وفي آخر النهار أخرج اليهم ". وأما قولهم: ان الغشية تأخذني بين الحين والحين.. " فقد شهدت مصرع خبيب الأنصاري بمكة، وقد بضعت قريش لحمه، وحملوه على جذعه، وهم يقولون له: أحب أن محمدا مكانك، وأنت سليم معافى..؟ فيجيبهم قائلا: والله ما أحب أني في أهلي وولدي، معي عافية الدنيا ونعيمها، ويصاب رسول الله بشوكة.. فكلما ذكرت ذلك المشهد الذي رأيتهو أنا يومئذ من المشركين، ثم تذكرت تركي نصرة خبيب يومها، أرتجف خوفا من عذاب الله، ويغشاني الذي يغشاني".. وانتهت كلمات سعيد التي كانت تغادر شفتيه مبللة بدموعه الورعة الطاهرة.. ولم يمالك عمر نفسه ونشوه، فصاح من فرط حبوره. " الحمد للله الذي لم يخيّب فراستي".! وعانق سعيدا، وقبّل جبهته المضيئة العالية... ** أي حظ من الهدى ناله هذا الطراز من الخق..؟ أي معلم كان رسول الله..؟ اي نور نافذ، كان كتاب الله..؟؟ وأي مدرسة ملهمة ومعلمة، كان الاسلام..؟؟ ولكن، هل تستطيع الأرض أن تحمل فوق ظهرها عددا كثيرا من هذا الطراز..؟؟ انه لو حدث هذا، لما بقيت أرضا، انها تصير فردوسا.. أجل تصير الفردوس الموعود.. ولما كان الفردوس لم يأت زمانه بعد فان الذين يمرون بالحياة ويعبرون الأرض من هذا الطراز المجيد الجليل.. قللون دائما ونادرون.. وسعيد بن عامر واحد منهم.. كان عطاؤه وراتبه بحكم عمله ووظيفته، ولكنه كان يأخذ منه ما يكفيه وزوجه.. ثم يوزع باقيه على بيوت أخرى فقيرة... ولقد قيل له يوما: " توسّع بهذا الفائض على أهلم وأصهارك".. فأجاب قائلا: " ولماذا أهلي وأصهاري..؟ لا والله ما أنا ببائع رضا الله بقرابة".. وطالما كان يقال له: " توسّع وأهل بيتك في النفقة وخذ من طيّبات الحياة".. ولكنه كان يجيب دائما، ويردد أبدا كلماته العظيمة هذه: " ما أنا بالنتخلف عن الرعيل الأول، بعد أن سمعت رسول الله يقول: يجمع الله عز وجل الناس للحساب، فيحيء فقراء المؤمنين يزفون كما تزف الحامام، فيقال لهم: قفوا للحساب، فيقولون: ما كان لنا شيء نحاسب عليه.. فيقول الله: صدق عبادي.. فيدخلون الجنة قبل الناس".. ** وفي العام العشرين من الهجرة، لقي سعيد ربه أنقى ما يكون صفحة، وأتقى ما يكون قلبا، وأنضر ما يكون سيرة.. لقد طال شوقه الى الرعيل الأول الذي نذر حياته لحفظه وعهده، وتتبع خطاه.. أجل لقد طال شوقه الى رسوله ومعلمه.. والى رفاقه الأوّابين المتطهرين.. واليوم يلاقيهم قرير العين، مطمئن النفس، خفيف الظهر.. ليس معه ولا وراءه من أحمال الدنيا ومتاعها ما يثقل ظهره وكاهله،، ليس معه الا ورعه، وزهده، وتقاه، وعظمة نفسه وسلوكه.. وفضائل تثقل الميزان، ولكنها لا تثقل الظهور..!! ومزايا هز بها صاحبها الدنيا، ولم يهزها غرور..!! ** سلام على سعيد بن عامر.. سلام عليه في محياه، وأخراه.. وسلام.. ثم سلام على سيرته وذكراه.. وسلام على الكرام البررة.. أصحاب رسول الله . مما راق لي
hgu/lm jpj hgHslhg
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
13-06-11, 06:01 PM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
هذا تحذير وصلني من أحد الأخوه بخصوص الكتاب ولا ننكر أن الكتاب ممتع ولكن في طياته بعض المغالطات التي تشتت العامه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوتي الكرام كثير ماننخدع بمسميات الكتب فنقتنيها فنتفاجئ ان بها طعن ! لم اطمئن لبعض ماكتب خالد محمد فبحثت بالنت تفاجات بما يقال عنه وكيف مر مرور الكرام ودخل هذا الكتاب للسعوديه !! لااعلم ! وهذا ماحدث معي فـارجو ان تتنبهو لمايكتب في الكتب وتبلغــو في المواقع عن هذه الكتب حتى لاتحدث مغالطات كثيره بين العوام كتاب رجال حول الرسول لـ خالد محمد خالد كاتب إسلامي ! عبد القادر حامد كل من يجعل من الإسلام موضوع كتابته تصفه صحافة العرب اليوم بأنه ( كاتب إسلامي ! ) سواء تكلم عن الإسلام مدحاً أو قدحاً ، أو جاءت كتابته حقاً أو باطلاً وسواء أنارت كتابته العقول ؛ أو أوقعتها في دياجير البلبلة والضلال . ومن هؤلاء الموصوفين بهذه الصفة الفضفاضة خالد محمد خالد ! وممن يصفه بذلك صنف طيب من الناس يغتر بكثرة الإنتاج ، وكثرة المؤلفات ، وطول المقالات ، ويخلبه عجيج الإدعاء ، وكثرة تكرار الأسماء . وخالد محمد خالد بدأت شهرته عن طريق (خالف تعرف ! ) عندما كتب كتابه ( من هنا نبدأ ) فكان تكراراً لأفكار علي عبد الرازق في ( الإسلام وأصول الحكم ) لكن مع وقاحة ونزق خلا منها كتاب عبد الرازق ولعلها كانت تناسب ارهاصات الناصرية وثورة 1952 . ثم تطامن صوته إثر صدور كتابه ذاك ورد أهل العلم عليه وتفنيده ، ليظهر مرة أخرى في فترة الليل الناصري الطويل ، وينفرد ككاتب إسلامي لا يزاحمه أحد ، (مطوّب) لحساب تلك الفترة العقيم . وبعد زوال تلك الفترة ؛ وارتفاع الحظر عن العقول نسبياً بدأت التساؤلات حول أحقية هذا الرجل بالكتابة الإسلامية بعد أن سبق ورمى الإسلام بكل نقيصه في كتابه الأول . فطرحت وراجت فكرة رجوعه عن أفكاره التي بدأ بها شهرته ، ( هذا يحصل كثيراً في مصر ! ) ولا زال يحتل مكانه بين من تدخرهم الصحافة المصرية للملمات ؛ كموسى صبري ، وأنيس منصور ، وعبد العظيم رمضان ، وإبراهيم نافع وغيرهم ... إن كتابات خالد محمد خالد إذا جردتها من التلاعب بالألفاظ والهذر الإنشائي المغلف بعواطف بهلوانية باردة ؛ لا قيمة لها من الناحية العلمية ، ولا تعلم الشباب المتعطش للمعرفة غير الندب والصراخ ! وهذه هي ميزته الأساسية ، فهو مقروء في الشارع ، بعيد كل البعد عن الدوائر العلمية ، لا يعرفها ولا تعرفه وهو ككثير من الكتاب السطحيين يلتقط كلماته وحججه من كتب الأدب والقصص ومن كتب المواعظ البعيدة عن التحقيق والضبط ، ومن المأثور الشعبي المتهافت . أما العلم الصحيح فبينه وبينه بعد المشرقين . قال مشهور حسن في " كتب حذر منها العلماء" تقديم بكرأبو زيد :" كتاب عن حياة الصحابة رضوان الله عليهم ، واسلوبه شيق ، وله انتشار واسع، وكان له اثر طيب على المثقفين العصريين، ولكن لي عليه ملاحظة مهمة، ومن اجلها اوردت هذا الكتاب هنا ، وهي ان مؤلفه كتبه بأسلوب القصة... إلى أن قال( مشهور ) فضلا عن ان منهج المؤلف فيه الجمع والتقميش، وليس البحث والتفتيش، ولذا وقع فيه اخبار غير صحيحة". ثم قال :" هذه كلمة سريعة عن هذا الكتاب ولي رسالة مفردة في بعض ما في هذا الكتاب من العيوب والآفات، يسر الله نشرهما.." كتب حذر منها العلماء -- الطبعة الاولى ص368 يقال انه تاب من كتاباته الاولى والله آعلــــــــم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14-06-11, 12:41 AM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
مشكور أخي على التنبيه ولم أكن أعلم حقيقة
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14-06-11, 01:48 AM | المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
جزاكم الله خيرا
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14-06-11, 04:15 AM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
بارك الله فيك أختي على جهودك ,, وبإنتظار جديدك ..
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14-06-11, 07:00 PM | المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
جزاكم الله خيرا
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23-06-11, 09:44 AM | المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
بارك الله فيك واسكنكي الفردوس الاعلى من الجنة.
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23-06-11, 02:31 PM | المشاركة رقم: 8 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
باركـ الله فيكـ
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
28-06-11, 09:55 PM | المشاركة رقم: 9 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
جزاكـــــ الله كل خيــــــر ـــــم . .
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
29-06-11, 06:36 AM | المشاركة رقم: 10 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
وإياكم جزاكم الله كل خير على متابعتكم عطرتم صفحتي بتواجدكم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30-06-11, 03:50 PM | المشاركة رقم: 11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
نسأل التوبه والهدايه للكاتب
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
01-07-11, 03:52 AM | المشاركة رقم: 12 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
الله يوفقك ويبارك فيك
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
13-07-11, 11:42 AM | المشاركة رقم: 13 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
جزاكم الله كل خير على متابعتكم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
01-02-12, 04:15 AM | المشاركة رقم: 14 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ward765
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|