قديم 22-11-11, 10:04 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
بنت طيبه
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية بنت طيبه


البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 5337
المشاركات: 2,358 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.49 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 28
نقاط التقييم: 1063
بنت طيبه يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلبنت طيبه يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلبنت طيبه يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلبنت طيبه يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلبنت طيبه يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلبنت طيبه يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلبنت طيبه يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلبنت طيبه يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليل

الإتصالات
الحالة:
بنت طيبه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة

بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
*************
سيرة الصحابى الجليل أبو ذر الغفاري
سيرته
هو جندب بن جنادة من غفار، قبيلة لها باع طويل في قطع الطريق، فأهلها مضرب الأمثال في السطو غير المشروع، إنهم حلفاء الليل، والويل لمن يقع في أيدي أحد من غفار
ولكن شاء المولى أن ينير لهذه القبيلة دربها بدأ من أبي ذر صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً فهو ذو بصيرة، وممن يتألهون في الجاهلية ويتمردون على عبادة الأصنام، ويذهبون إلى الإيمان بإله خالق عظيم، فما أن سمع عن الدين الجديد حتى شد الرحال إلى مكة
إسلامه
ودخل أبو ذرصحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً مكة متنكرا، يتسمع إلى أخبار أهلها والدين الجديد، حتى وجد الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- في صباح أحد الأيام جالسا، فاقترب منه وقال:نعمت صباحا يا أخا العرب فأجاب الرسول صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً: وعليك السلام يا أخاه قال أبو ذر: أنشدني مما تقول فأجاب الرسول : ما هو بشعر فأنشدك، ولكنه قرآن كريم قال أبو ذر: اقرأ علي فقرأ عليه وهو يصغي، ولم يمض غير وقت قليل حتى هتف أبو ذر: أشهد أن لا اله الا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
وسأله النبي -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً-:ممن أنت يا أخا العرب فأجابه أبو ذر: من غفاروتألقت ابتسامة واسعة على فم الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً-، واكتسى وجهه بالدهشة والعجب، وضحك أبو ذر فهو يعرف سر العجب في وجه الرسول الكريم، فهو من قبيلة غفار... أفيجئ منهم اليوم من يسلم؟!... وقال الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً-: (إن الله يهدي من يشاء)... أسلم أبو ذر من فوره، وكان ترتيبه في المسلمين الخامس أو السادس، فقد أسلم في الساعات الأولى للإسلام...
تمرده على الباطل
وكان أبو ذر -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- يحمل طبيعة متمردة، فتوجه للرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- فور إسلامه بسؤال: يا رسول الله، بم تأمرني فأجابه الرسول: ترجع إلى قومك حتى يبلغك أمري فقال أبو ذر: والذي نفسي بيده لا أرجع حتى أصرخ بالإسلام في المسجد هنالك دخل المسجد الحرام ونادى بأعلى صوته: أشهد أن لا اله الا الله... وأشهد أن محمدا رسول الله
كانت هذه الصيحة أول صيحة تهز قريشا، من رجل غريب ليس له في مكة نسبا ولا حمى، فأحاط به الكافرون وضربوه حتى صرعوه، وأنقذه العباس عم النبي بالحيلة فقد حذر الكافرين من قبيلته اذا علمت، فقد تقطع عليهم طريق تجارتهم، لذا تركه المشركين، ولا يكاد يمضي يوما آخر حتى يرى أبو ذر -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- امرأتين تطوفان بالصنمين أساف ونائلة وتدعوانهما، فيقف مسفها مهينا للصنمين، فتصرخ المرأتان، ويهرول الرجال إليهما، فيضربونه حتى يفقد وعيه، ثم يفيق ليصيح -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- مرة أخرى: أشهد أن لا اله إلا الله... وأشهد أن محمدا رسول الله
قبيلتي أسلم و غفار
ويعود -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- إلى قبيلته، فيحدثهم عن رسول الله - صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً - وعن الدين الجديد، وما يدعو له من مكارم الأخلاق، فيدخل قومه بالإسلام، ثم يتوجه إلى قبيلة (أسلم) فيرشدها إلى الحق وتسلم، ومضت الأيام وهاجر الرسول - صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً - إلى المدينة، وإذا بموكب كبير يقبل على المدينة مكبرا، فإذا هو أبو ذر - صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً - أقبل ومعه قبيلتي غفار وأسلم، فازداد الرسول - صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً - عجبا ودهشة، ونظر إليهم وقال: (غفار غفر الله له... وأسلم سالمها الله)... وأبو ذر كان له تحية مباركة من الرسول الكريم حيث قال: (ما أقلت الغبراء، ولا أظلت الخضراء، أصدق لهجة من أبي ذر)...
غزوة تبوك
وفي غزوة تبوك سنة 9 هجري، كانت أيام عسرة وقيظ، خرج الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- وصحبه، وكلما مشوا ازدادوا تعبا ومشقة، فتلفت الرسول الكريم فلم يجد أبا ذر فسأل عنه، فأجابوه: لقد تخلف أبو ذر وأبطأ به بعيره
فقال الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً-:دعوه، فان يك فيه خير فسيلحقه الله بكم، وان يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه)... وفي الغداة، وضع المسلمون رحالهم ليستريحوا، فأبصر أحدهم رجل يمشي وحده، فأخبر الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً-، فقال الرسول: كن أبا ذر
وأخذ الرجل بالاقتراب فإذا هو أبو ذر -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- يمشي صوب النبي -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً-، فلم يكد يراه الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- حتى قال: يرحم الله أبا ذر، يمشي وحده، ويموت وحده، ويبعث وحده)
**************
وصية الرسول صَلى الله عليهِ وسَلم له
ألقى الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- على أبا ذر في يوم سؤال: (يا أبا ذر، كيف أنت إذا أدركك أمراء يستأثرون بالفئ)... فأجاب قائلا: (إذا والذي بعثك بالحق، لأضربن بسيفي)... فقال له الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- (أفلا أدلك على خير من ذلك؟... اصبر حتى تلقاني)... وحفظ أبو ذر وصية الرسول الغالية فلن يحمل السيف بوجوه الأمراء الذين يثرون من مال الأمة، وإنما سيحمل في الحق لسانه البتار...
جهاده بلسانه
ومضى عهد الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- ومن بعده عهد أبو بكر وعمر -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداًا-، في تفوق كامل على مغريات الحياة وفتنتها، وجاء عصر عثمان -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- وبدأ يظهر التطلع إلى مفاتن الدنيا ومغرياتها، وتصبح السلطة وسيلة للسيطرة والثراء والترف، رأى أبو ذر ذلك فمد يده إلى سيفه ليواجه المجتمع الجديد، لكن سرعان ما فطن إلى وصية رسول الله -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً-: (وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ)...
فكان لابد هنا من الكلمة الصادقة الأمينة، فليس هناك أصدق من أبي ذر لهجة، وخرج أبو ذر إلى معاقل السلطة والثروة معترضا على ضلالها، وأصبح الراية التي يلتف حولها الجماهير والكادحين، وذاع صيته وهتافه يردده الناس أجمعين: (بشر الكانزين الذين يكنزون الذهب والفضة بمكاو من نار تكوى بها جباههم وجنوبهم يوم القيامة)...
وبدأ أبو ذر بالشام، أكبر المعاقل سيطرة ورهبة، هناك حيث معاوية بن أبي سفيان وجد أبو ذر -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- فقر وضيق في جانب، وقصور وضياع في الجانب الآخر، فصاح بأعلى صوته: (عجبت لمن لا يجد القوت في بيته، كيف لا يخرج على الناس شاهرا سيفه)...
ثم ذكر وصية الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- بوضع الأناة مكان الانقلاب، فيعود إلى منطق الإقناع والحجة، ويعلم الناس بأنهم جميعا سواسية كأسنان المشط، جميعا شركاء بالرزق، إلى أن وقف أمام معاوية يسائله كما أخبره الرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- في غير خوف ولا مداراة، ويصيح به وبمن معه: (أفأنتم الذين نزل القرآن على الرسول وهو بين ظهرانيهم؟؟)...
ويجيب عنهم: (نعم أنتم الذين نزل فيكم القرآن، وشهدتم مع الرسول المشاهد)، ويعود بالسؤال: أولا تجدون في كتاب الله هذه الآية: {...وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ}...
*********
فيقول معاوية: (لقد أنزلت هذه الآية في أهل الكتاب)... فيصيح أبو ذر: (لا... بل أنزلت لنا ولهم)... ويستشعر معاوية الخطر من أبي ذر فيرسل إلى الخليفة عثمان صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً-: (إن أبا ذر قد أفسد الناس بالشام)... فيكتب عثمان إلى أبي ذر يستدعيه، فيودع الشام ويعود إلى المدينة، ويقول للخليفة بعد حوار طويل: (لا حاجة لي في دنياكم)... وطلب الأذن بالخروج إلى (الربذة)... وهناك طالبه البعض برفع راية الثورة ضد الخليفة ولكنه زجرهم قائلا: (والله لو أن عثمان صلبني على أطول خشبة، أو جبل، لسمعت وأطعت، وصبرت واحتسبت، ورأيت ذلك خيرا لي)...
**********
فأبو ذر لا يريد الدنيا، بل لا يتمنى الإمارة لأصحاب رسول الله ليظلوا روادا للهدى ... لقيه يوما أبو موسي الأشعري ففتح له ذراعيه يريد ضمه فقال له أبو ذر: (لست أخيك، إنما كنت أخيك قبل أن تكون واليا وأميرا)... كما لقيه يوما أبو هريرة واحتضنه مرحبا، فأزاحه عنه وقال: (إليك عني، ألست الذي وليت الإمارة، فتطاولت في البنيان، واتخذت لك ماشية وزرعا)... وعرضت عليه إمارة العراق فقال: (لا والله... لن تميلوا علي بدنياكم أبدا)...
اقتدائه بالرسول
عاش أبو ذر -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- مقتديا بالرسول -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- فهو يقول: (أوصاني خليلي بسبع، أمرني بحب المساكين والدنو منهم، وأمرني أن أنظر إلى من هو دوني ولا أنظر إلى من هو فوقي، وأمرني ألا أسأل أحدا شيئا، وأمرني أن أصل الرحم، وأمرني أن أقول الحق ولو كان مرا، وأمرني ألا أخاف في الله لومة لائم، وأمرني أن أكثر من: لا حول ولا قوة إلا بالله)... وعاش على هذه الوصية،
ويقول الإمام علي صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً -: (لم يبق اليوم أحد لا يبالي في الله لومة لائم غير أبي ذر)...
وكان يقول أبو ذر لمانعيه عن الفتوى: (والذي نفسي بيده، لو وضعتم السيف فوق عنقي، ثم ظننت أني منفذ كلمة سمعتها من رسول الله -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- قبل أن تحتزوا لأنفذتها)...
ورآه صاحبه يوما يرتدي جلبابا قديما فقال له: (أليس لك ثوب غير هذا؟... لقد رأيت معك منذ أيام ثوبين جديدين؟)... فأجابه أبو ذر: (يا بن أخي، لقد أعطيتهما من هو أحوج إليهما مني)... قال له: (والله انك لمحتاج إليهما)...
فأجاب أبو ذر: (اللهم غفرا انك لمعظم للدنيا، ألست ترى علي هذه البردة، ولي أخرى لصلاة الجمعة، ولي عنزة أحلبها، وأتان أركبها، فأي نعمة أفضل مما نحن فيه؟)...
وفاته
في (الربذة) جاءت سكرات الموت لأبي ذر الغفاري، وبجواره زوجته تبكي، فيسألها: (فيم البكاء والموت حق؟)... فتجيبه بأنها تبكي: (لأنك تموت، وليس عندي ثوب يسعك كفنا !)... فيبتسم ويطمئنها ويقول لها: لا تبكي، فاني سمعت رسول الله -صحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً- ذات يوم وأنا عنده في نفر من أصحابه يقول: (ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض، تشهده عصابة من المؤمنين)... وكل من كان معي في ذلك المجلس مات في جماعة وقرية، ولم يبق منهم غيري، وهأنذا بالفلاة أموت، فراقبي الطريق فستطلع علينا عصابة من المؤمنين، فاني والله ما كذبت ولا كذبت)... وفاضت روحه إلى الله، وصدق...
فهذه جماعة مؤمنة تأتي وعلى رأسها عبد الله بن مسعود صاحب رسول الله -صَلى الله عَليهِ وسَلّم- فما أن يرى وجه أبي ذر حتى تفيض عيناه بالدمع ويقول: (صدق رسول اللهصحابي يمشي وحيداً ويموت وحيداً، تمشي وحدك، وتموت وحدك، وتبعث وحدك)...
وبدأ يقص على صحبه قصة هذه العبارة التي قيلت في غزوة تبوك كما سبق ذكره..
****************


كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





wphfd dlad ,pd]hW ,dl,j ,dfue










عرض البوم صور بنت طيبه   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 03:27 AM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant