شنت مجموعة من الثعالب هجوما على أسد من الأسود ، أغترت الثعالب بمكرها ولم تعلم أن الأسد لا يتأثر إلا بثقافة الأسود ولا تعجبه ثقافة الثعالب! حاولت الثعالب أن تمكر وتكذب وتحملق بعيونها الماكرة وقد حيرها الأسد بشجاعته
حاولت أن تظهر أمامه بمظهر الناصح المشفق وحاولت الثعالب مساندة أثقفهم مكراً الثعلب الذي يحاول تبرير خطأ الثعالب التي أجتمعت مع بعض قطيع من الغزلان المثقفات ! فأنكر الأسد ماحصل من أمور تخدش الحياء من إختلاط
بين الثعالب وقطيع00 مثقفات الغزلان؟ لأن هذا الأسد في مجتمع أسود لاترضى بمثل هذه الأمور التي يسمونها التنوير لا أنار الله طريق من ينشر الفساد بين العباد نسأل الله أن يتوب على من تاب منهم ويكفي المجتمع شر من به شر
همسة: أنصح مجتمع الأسود الغيورة أن ينتبهوا من مكر الثعالب وأن يكشفوا مخططاتهم حتى لا يتمادوا في غيهم وضلالاتهم0