لا حظ الجميع ذلك الرجل الذي يحاول التقدم بصعوبة بين المسافرين. وبين عربة
وأخرى داخل القطار كان الكثيرون لا يتحملون منع ضحاكاتهم لمنظره وهو يسقط ويقوم بسرعة.
كثيرون كانوا طلبا للضحك أكثر يمنعونه من التقدم..ولم يكن يغضب وكانت هستيريا الضحكات
تستعر.
صاح:
أنا سائق القطار.
عندها فقط.
بكى الجميع.
قصه استوقفتني طويلآ,,,
بالفعل كم نظل نظلم غيرنا ونتفكه حول مايفعله وقد يكون أفضل منا..