أسد علي ولليهود نعامــــــــــــة نعجاءُ تُذعر من زئير الزائرِ
هلاّ نهضت على اليهود مجاهدأ لكن فؤادك في جناحي طائرِ
هذه الأبيات قلتها وأن مبتدئ في كتابة الشعر وهي أحسبها مجاراة للشاعر الذي يقول : (أسد علي وفي الحروب نعامة *** ربداء تجفل من صفير الصافر.
هلا برزت الى غزالة في الوغى *** بل كان قلبك في جناحي طائر )
فإن كان فيها من كسور فالمعذرة وإن كانت تمام فالحمدلله .