|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-06-12, 03:16 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق
العائدون إلى الإسلام يتابع كثير من أهل السنة أخبار المد الشيعي بكثير من القلق، حيث بدأ التشيع في الانتشار خلال السنوات الماضية في عدد من المجتمعات السنية. ولكن قليل من الناس فقط على علم بما يحدث في الساحة المقابلة، حيث بدأ الإسلام الصحيح يغزو عقر دار التشيع خلال العقدين الماضيين. كما شهد المجتمع الشيعي - خاصة في إيران - حركة عودة إلى الإسلام بين صفوف بعض كبار العلماء والمفكرين الشيعة، منهم من وصل إلى رتبة المرجعية (آية الله العظمى)! يقول تعالى: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}. (الصف: 8) وعن تميم الداري قال: "سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ، و لا يترك الله بيت مدر و لا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل، عزا يعز الله به الإسلام و ذلا يذل الله به الكفر". (سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني) الأحواز: عودة جماعية للإسلام ظاهرة طيبة مباركة تشهدها منطقة الأحواز منذ بداية تسعينيات القرن الميلادي المنصرم. فتحت مسمى (العودة إلى الأصل) بدأت جموع من عشائر الشعب الأحوازي الصابر تعود إلى الإسلام الصحيح، حتى وصل عدد المهتدين إلى قريب من 25% من مجموع الشعب الأحوازي، بعد أن كانت نسبة أهل السنة لا تزيد عن 2% فقط! نموذج من الدروز: شكيب أرسلان رحمه الله (1869 – 1946م) ولد بقرية الشويفات القريبة من بيروت لأسرة درزية. هجر الدين الدرزي المنحرف واعتنق الإسلام في سن الشباب، ولقب بـ (أمير البيان) لغزارة كتاباته في الفكر والسياسة والأدب والشعر، وقد كان على صلة وثيقة بالإمام محمد رشيد رضا، كما كانت بينه وبين الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي مراسلات. من أشهر مؤلفاته: لماذا تأخر المسلمون وتقدم غيرهم - تاريخ غزوات العرب - حاضر العالم الإسلامي. آية الله محمد حسن شريعت سنغلجي رحمه الله (1890 – 1943م) ظهر في إيران تيار إصلاحي تجديدي عمل على العودة إلى القرآن الذي أُهمل في الفكر الشيعي لصالح الروايات والأخبار الملفقة. وقد عمل أصحاب هذا التيار على ترسيخ المرجعية القرآنية، كما عملوا - من جهة أخرى - على نقد التراث الروائي الشيعي بل على التشكيك بمكانة معظم الأخبار والأحاديث من الأساس، بنقد مصادرها، وإثبات ركاكتها. وقد بدأ هذا التحوّل الجديد نحو النصّ القرآني مع آية الله الشيخ محمد حسن شريعت سنغلجي، الذي أحدث ثورة في المجتمع الإيراني الغارق في مستنقع الخرافات والأوهام. من أشهر أعماله كتاب (توحيد العبادة)، الذي ألفه عام 1940م، والذي يظهر فيه منهجه السني الخالص في مسألة التوحيد، في مجتمع غارق في الشرك إلى الأذنين! ومن مؤلفاته المهمة كتاب (مفتاح فهم القرآن). الأستاذ أحمد كسروي رحمه الله (1887 – 1946م) أحد كبار القضاة في إيران. اهتدى إلى الحق وأخذ ينتقد العقائد الشيعية (وسائر العقائد الشركية) بشدة. تعرض لمحاولة اغتيال بالرصاص فأصيب بجراح، ثم استشهد في المحاولة الثانية عندما هوجم بالسكاكين في قاعة المحكمة! والمسئول عن قتله هو المجرم (نواب صفوي) زعيم تنظيم (فدائيان إسلام)، والذي حُمل على أكتاف الإسلاميين في مصر وسوريا -وا أسفاه- في أوائل الخمسينيات!! من أشهر مؤلفاته كتاب (التشيع والشيعة). الأستاذ حيدر علي قلمداران القمي رحمه الله (1913 – 1989م) أحد كبار المهتدين، ورائد من رواد الإصلاح. وهو مؤلف كتاب (طريق الاتحاد) أو (تمحيص روايات النص على الأئمة) والذي ألفه عام 1976م. وقد كتب مقدمة الكتاب وعلق عليه آية الله العظمى أبو الفضل البرقعي رحمه الله والذي سيأتي ذكره بعد قليل. أثبت الأستاذ قلمداران في كتابه عدم صحة عقيدة النصّ وعدم صحة الأحاديث والأخبار الواردة من طرق الشيعة والمنسوبة للأئمة بهذا الصدد. من مؤلفاته الأخرى: طريق النجاة من شر الغلاة - بحث عميق في مسالة الخُمس في الكتاب والسنة - زيارة المزارات وأدعية الزيارات. آية الله العظمى أبو الفضل البرقعي رحمه الله (1908 – 1992م) العالم الرباني الزاهد، الذي وصل إلى رتبة المرجعية، ثم اهتدى إلى الدين الصحيح. وعندما اهتدى، قام بإرجاع أموال الخُمس إلى أصحابها باعتبارها أُخذت بطريقة غير مشروعة. بدأ في التحول من أواخر الأربعينيات، ألف 41 كتابا، وأشهر كتبه على الإطلاق (كسر الصنم)، والمقصود بالصنم كتاب (الكافي) للكليني الذي هو أوثق كتب الشيعة. ومن مؤلفاته الأخرى: تحقيق علمي في أحاديث المهدي - الخرافات الوافرة في زيارة القبور - نقد كتاب المراجعات. كما ترجم سبعة كتب من أمهات كتب أهل السنة إلى الفارسية، من بينها بعض مؤلفات الأئمة الشافعي وابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب. تعرض في حياته لأبشع أنواع الظلم من حصار وسجن ونفي وتعذيب، كما تعرض لمحاولة اغتيال بالرصاص في مارس 1986م. الدكتور موسى الموسوي رحمه الله (1930 – 1996م) أحد كبار رموز التصحيح في الفكر الشيعي المعاصر. ألف عدة كتب للدعوة إلى التصحيح ومحاربة الانحراف الشديد الذي شاب التشيع في العقيدة والفكر. من أهم مؤلفاته: الثورة البائسة - الشيعة والتصحيح - يا شيعة العالم استيقظوا. السيد محمد اسكندر الياسري رحمه الله (1967 – 1997م) من مدينة (الحلّة) جنوب بغداد. اهتدى في شبابه إلى الإسلام واتصل بالحركة الإسلامية السنية بالعراق. ألف كتاب (المرجعية القرآنية) لإرشاد قومه إلى تعاليم الإسلام الصحيحة، ولكن أضمروا به شرا وقتلوه أثناء رجوعه من المسجد بعد أن أدى صلاة الفجر. آية الله العظمى إسماعيل آل إسحاق خوئيني رحمه الله (1937 – 2000م) كان من مراجع التقليد. تأثر بالشيخ الشهيد أحمد ميرين سياد البلوشي الذي كان من كبار علماء ومحدثي أهل السنة في إيران. يقول رحمه الله: (تركت منصبا بعد ما كنت مرجعا للمذهب كالآخرين ابتغاء وجه الله ولخوف عقوبة الجناية على دين الله. لو لم أترك لكنت خائنا، لن أكون من أهل التزوير. ولن آخذ أموالا من الناس. ولن أكون داعيا إلى ترويج المذهب، بل سأكون موحدا ومتبعا للإسلام..). (من كتابه: الموسوعة القرآنية) الأستاذ صباح الموسوي حفظه الله من الأحواز، وممن أنعم الله عليهم بالعودة إلى الإسلام الصحيح. وهو كاتب ومفكر معروف، له العديد من الكتابات في مجال فضح ممارسات الحكومة الإيرانية، وكشف مآسي أهل السنة في إيران، والدفاع عن القضية الأحوازية. المصدر
http://omarblog.com/21.htm الموضوع الأصلي: بالصور بعض كبار الشيعة الذين عادوا إلى الله بعد معرفة حقيقة دينهم || الكاتب: الداعية المجاهد || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد fhgw,v fuq ;fhv hgadum hg`dk uh],h Ygn hggi fu] luvtm prdrm ]dkil
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|