آية التوبة هذه الآية العظيمة المحكمة البينة الواضحة عرضتها على أكثر من رافضي
وطلبت منهم أن يبينوا موقفهم منها هل يرضون عمن أم يكذبون الله؟ وأقسم بالله أنهم لم يجيبوا إنما يراوغون وفي كل مرة أردهم إليها
حتى فرّوا من المنتدى الذي ناقشتهم فيه وأعلنوا انسحابهم.
أيها الشيعة لا أقول ذلك افتخارا بل أقوله دعوة لكم لكتاب الله الذي تزعمون أنكم تؤمنون به فهل تؤمنون به كله أم بعض دون بعض كحال اليهود؟
الآن نريد شيعي يبين موقفه من الآية دون أن يراوغ ، بكل وضوح تؤمن بها أم لا تؤمن؟
وكل آية ستأتي بها زعما أنها تنقض هذه الآية فهي عليك لأن كتاب الله يصدق بعضه بعضا والمتشابه يرد إلى المحكم.
(وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الفَوْزُ العَظِيمُ) التوبة/100
الآية نزلت سنة 9 هـ
أي قبل أن تأتي بأي آية تأمل وقت نزولها
ننتظر شيعي يؤمن بكتاب الله ويرضى عمن
نسأل الله أن يهدينا ويهديكم سبل السلام
20-11-12, 11:34 PM
أم يكذبون الله؟ وأقسم بالله أنهم لم يجيبوا إنما يراوغون وفي كل مرة أردهم إليها 
(مشاهدة الكل)
عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
تألق 
.gif){kind=icon}
العرض الشجري