البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-03-13, 02:31 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
البيــت العـــام
من أنعم الله عليه بنور البصيرة من المستحيل أن يَسير على حافة طريق خطر يهوي به في بَحرٍ لُجي يُغرقة وحينها لن تنقع الآماني ولا مشاعر الندم.. وهكذا حال كل من سار في طريق الشهوات وإنساق في درب هوى النفس والشيطان لم يفقه الكثير أن من المحال دوام الحال وإذا ستر الله عليهم مرات الا إنه يُمهل ولا يَهمل كم من شخص زلت قدماه فما إرتفعت بعدها أحيانا أقف متأمله نقاط كثيرة: أولها:يجب أن لايغتر المرء حينما يَنظر أولئك الذين إنغمسوآ بالمعاصي والآثام ويسأل الله الثبات ثانيها:كم أتمنى أن نساعد من ساروا في ذاك الركب الذي سيجعلهم يتساقطون واحداً تلو الأخر ولكن مانملك الا الدعوة بالكلمة والدعاء لهم.. عجباً الم يسئموآ مشاعر الذل والهوان والحسرة التي يستشعرونها وهم على ذاك الحال ثالثها: الأنطلاق في البعد عن درب الظلمات لايكون إلا من همة متوقدة في القلب تُريد التغير وإرادة حقيقية هي التي تصدق تلك البداية. .همسة: قال إبن الجوزي رحمه الله: لاينال لذة المعاصي إلا سكرانٌ بالغفلة لأن المؤمن لايتلذذ بالمعصية تالله لو صحت النفوس من سُكر هَواها لذابت في خوف الله عز وجل بقلم أخت السهيد المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد ugn phtm 'vdr o'v
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|