من المستحيل أن تجد عالم سني قد تشيع ، بل لا تجد حتى مجرد شيخ سني قد تشيع ! و لكن في المقابل تجد الكثير من علماء الشيعة و مشايخهم من قد أصبحوا من أهل السنة ( كالموسوي صاحب كتاب "لله ثم للتاريخ " ، و البرقعي -أحد أقران الخميني - ).
و ما حدث مع الكاتب محمد التيجاني هو أنه كان صوفيا قبوريا يتضرع لأهل البيت و يدعوهم من الأساس .
و كل ما حدث هو أنه غير مسماه لا عقيدته العبادية ، و الأغلب أنه تلقى الأموال الطائلة على ذلك .
فبعض الصوفية هم من الأساس يعبدون أهل البيت و يدعونهم ، كالذين عند قبر الحسين في مصر ، يدعونه ! يسجدون له علنا ! و يتسمون بأهل السنة!! و هم ليسوا من أهل السنة ! بل ليسوا من أهل الإسلام الموحدين !!
كما قال شيخ الإسلام : ما رأيت أكذب من الشيعة ! و لو شئت لملؤوا لي البيت ذهبا ؛ على أكذب لهم في أهل البيت