بيت وثائق وبراهين يجب ان تكون مصوره أو مؤرخه ومرقمة ومعلومة المصدر ولا يسمح بالوثائق الصوتية والمرئية |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-05-13, 10:45 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
بعض علماء الشيعة القائلين بتحريف القرأن
كتاب الكافي الجزء 2 صفحة 634 باب النوادر http://www.al-shia.org/html/ara/book...afi-2/279.html 28 علي بن الحكم، عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله قال: إن القرآن الذي جاء به جبرائيل إلى محمد صلى الله عليه وآله سبعة عشر ألف آية مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 12، ص: 525 (الحديث الثامن و العشرون) (1): موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم، فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر. فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم و قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة تفسير القمي الجزء الأول صفحة 5 مقدمة الكتاب http://www.al-shia.org/html/ara/book...mmi-j1/01.html فالقرآن منه ناسخ ومنه منسوخ ومنه محكم ومنه متشابه ومنه عام ومنه خاص ومنه تقديم ومنه تأخير ومنه منقطع ومنه معطوف ومنه حرف مكان حرف ومنه على خلاف ما انزل الله ومنه ما لفظه عام ومعناه خاص ومنه ما لفظه خاص ومعناه عام التفسير الصافي للفيض الكاشاني (1091 هـ) الجزء1 صفحة49 http://www.al-shia.org/html/ara/book.../03.htm#link31 المقدمة السادسة في نبذ مما جاء في جمع القرآن وتحريفه وزيادته ونقصه وتأويل ذلك أقول: المستفاد من مجمع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت (ع) إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) منه ما هو خلاف ما أنزل الله ومنه ما هو مغير ومحرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي (ع) في كثير من المواضع ومنها غير ذلك وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله (صلى الله عليه وآله وسلم) الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري (1112 هـ) الجزء 2 صفحة 357 مجلة تراثنا العدد7-8صفحه247 الفصل الرابع شبهات حول القرآن على ضوء أحاديث الامامية www.rafed.net/books/turathona/7-8/15.html : إن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما ومادة وإعرابا » الاحتجاج للطبرسي (548 هـ) الجزء1 صفحة228 http://www.al-shia.org/html/ara/book...etjaj1-15.html لما توفي رسول الله صلى الله عليه وآله جمع علي ع القرآن وجاء به إلى المهاجرين والأنصار وعرضه عليهم لما قد أوصاه بذلك رسول الله صلى الله عليه وآله فلما فتحه أبو بكر خرج في أول صفحة فتحها فضائح القوم فوثب عمر وقال : يا علي اردده فلا حاجة لنا فيه فأخذه وانصرف ثم أحضروا زيد بن ثابت - وكان قاريا للقرآن - فقال له عمر : إن عليا جاء بالقرآن وفيه فضائح المهاجرين والأنصار وقد رأينا أن نؤلف القرآن ونسقط منه ما كان فيه فضيحة وهتك للمهاجرين والأنصار فأجابه زيد إلى ذلك ثم قال : فإن أنا فرغت من القرآن على ما سألتم وأظهر علي القرآن الذي ألفه أليس قد بطل كل ما عملتم ؟ قال عمر : فما الحيلة ؟ قال زيد : أنتم أعلم بالحيلة فقال عمر : ما حيلته دون أن نقتله ونستريح منه فدبر في قتله على يد خالد بن الوليد فلم يقدر على ذلك وقد مضى شرح ذلك فلما استخلف عمر سأل عليا أن يدفع إليهم القرآن فيحرفوه فيما بينهم بحار الأنوار للمجلسي الجزء89 صفحة42 باب 7 ما جاء في كيفية جمع القرآن http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar89/104.htm 2 - الاحتجاج : في رواية أبي ذر الغفاري أنه لما توفي رسول الله صلى الله عليه وآله جمع علي ع القرآن وجاء به إلى المهاجرين والأنصار وعرضه عليهم كما قد أوصاه بذلك رسول الله صلى الله عليه وآله . فلما فتحه أبو بكر خرج في أول صفحة فتحها فضائح القوم فوثب عمر وقال : يا علي اردده فلا حاجة لنا فيه فأخذه علي ع وانصرف ثم أحضروا زيد بن ثابت وكان قاريا للقرآن فقال له عمر : إن عليا جاءنا بالقرآن وفيه فضائح المهاجرين والأنصار : وقد رأينا أن نؤلف القرآن ونسقط منه ما كان فيه فضيحة وهتك للمهاجرين والأنصار فأجابه زيد إلى ذلك ثم قال : فان أنا فرغت من القرآن على ما سألتم وأظهر علي القرآن الذي ألفه أليس قد بطل ما قد عملتم ؟ قال عمر : فما الحيلة ؟ قال زيد أنتم أعلم بالحيلة فقال عمر : ما حيلة دون أن نقتله ونستريح منه فدبر في قتله على يد خالد بن الوليد فلم يقدر على ذلك وقد مضى شرح ذلك فلما استخلف عمر سأل عليا ع أن يدفع إليهم القرآن فيحرفوه فيما بينهم كتاب أوائل المقالات للمفيد (413 هـ) صفحة 46 القول في الرجعة و البداء و تأليف القرآن http://www.al-shia.org/html/ara/book...aqalat/a01.htm www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1145.html و اتفقت الإمامية على وجوب رجعة كثير من الأموات إلى الدنيا قبل يوم القيامة و إن كان بينهم في معنى الرجعة اختلاف و اتفقوا على إطلاق لفظ البداء في وصف الله تعالى و أن ذلك من جهة السمع دون القياس و اتفقوا على أن أئمة الضلال خالفوا في كثير من تأليف القرآن و عدلوا فيه عن موجب التنزيل و سنة النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) و أجمعت المعتزلة و الخوارج و الزيدية و المرجئة و أصحاب الحديث على خلاف الإمامية في جميع ما عددناه أوائل المقالات للمفيد (413 هـ) صفحة 80 www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1145.html http://www.al-shia.org/html/ara/book...a03.htm#link62 59 - القول في تأليف القرآن وما ذكر قوم من الزيادة فيه والنقصان أقول: إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد (ص)، باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان، فأما القول في التأليف فالموجود يقضي فيه بتقديم المتأخر وتأخير المتقدم ومن عرف الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني لم يرتب بما ذكرناه وأما النقصان فإن العقول لا تحيله ولا تمنع من وقوعه وقد امتحنت مقالة من ادعاه وكلمت عليه المعتزلة وغيرهم طويلا فلم اظفر منهم بحجة اعتمدها في فساده وقد قال جماعة من أهل الإمامة إنه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين (ع) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله وذلك كان ثابتا منزلا وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز، وقد يسمى تأويل القرآن قرآنا قال الله تعالى: (ولا تعجل بالقران من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما) فسمى تأويل القران قرآنا، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف وعندي أن هذا القول أشبه من مقال من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل، وإليه أميل والله أسأل توفيقه للصواب. وأما الزيادة فيه فمقطوع على فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه، فالوجه الذي أقطع على فساده أن يمكن لأحد من الخلق زيادة مقدار سورة فيه على حد يلتبس به عند أحد من الفصحاء، وألا الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الإعجاز، و يكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن، غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه، ويوضح لعباده عن الحق فيه، ولست أقطع على كون ذلك بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه، ومعي بذلك حديث عن الصادق جعفر بن محمد (ع)، وهذا المذهب بخلاف ما سمعناه عن بني نوبخت - رحمهم الله - من الزيادة في القرآن والنقصان فيه، وقد ذهب إليه جماعة من متكلمي الامامية و أهل الفقه منهم والاعتبار. مشارق الشموس الدرية للبحراني (1348 هـ) صفحة 127 ط. المكتبة العدنانية والحاصل فالأخبار من طريق أهل البيت (ع) أيضا كثيرة إن لم تكن متواترة على أن القرآن الذي بأيدينا ليس هو القرآن بتمامه كما أنزل على محمد (ص) بل هو خلاف ما أنزل الله و منه ما هو محرف ومغير وأنه قد حذف منه أشياء كثيرة منها اسم على (ع) في كثير من المواضع و منها لفظة آل محمد (ع) و منها أسماء المنافقين ومنها غير ذلك و أنه ليس على الترتيب المرضي عند الله و عند رسول الله (ص) كما في تفسير على بن إبراهيم مصابيح الأنوار لعبد الله شبر 1242 هـ الجزء2 صفحة295 ويمكن رفع التنافي بالنسبة إلى الأوّل: بأنّ القرآن الذي أُنزل على النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أكثر ممّا في أيدينا اليوم وقد أُسقط منه شيء كثير، كما دلّت عليه الأخبار المتظافرة التي كادت أن تكون متواترة، وقد أوضحنا ذلك في كتابنا: منية المحصّلين في حقيّة طريقة المجتهدين. وبالنسبة إلى الثاني: بأنّ بناء هذا التقسيم ليس على التسوية الحقيقيّة ولا على التفريق من جميع الوجوه، فلا بأس باختلافه بالتثليث والتربيع، ولا بزيادة بعض الأقسام على الثلث والربع أو نقص عنهما، ولا دخول بعضها في بعض، واللّه العالم روضة الواعظين للفتال النيسابوري (508 هـ) صفحة265 www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1025.html وقال أبو جعفر الباقر "ع" : إذا قام القائم من آل محمد ضرب فساطيط لمن يعلم الناس القرآن على ما أنزله الله عز وجل فأصعب ما يكون على من حفظه اليوم لأنه يخالف فيه التأليف الخميني يقول بتحريف القرآن كتاب القرآن باب معرف الله الخميني صفحة 50 طبعة دار المحجة البيضاء و هذه إحدى معاني التحريف التي وقعت في جميع الكتب الإلهية و القرآن الشريف و جميع الآيات الشريفة قد وضعت في متناول البشر بعد تحريفات عديدة بحسب المنازل و المراحل التي طورها من حضره الأسماء إلى عوالم الشهادة و الملك الموضوع الأصلي: بعض علماء الشيعة القائلين بتحريف القرأن || الكاتب: ابو ايات || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد fuq uglhx hgadum hgrhzgdk fjpvdt hgrvHk
التعديل الأخير تم بواسطة علي السلفي ; 25-05-13 الساعة 10:33 PM |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|