بيت الحــوار العقـائــدي يسمح لمخالفي أهل السنة والجماعة بالنقاش هنا فقط |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-07-13, 06:58 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
الشيعة والتشيع
أولاً :بحث نقل الأدلة من القرأن المجيد على خطأ المذهب. ثانياً :بحث إثبات زيف وضلال وكذب ما رواه الشيعة فى كتبهم المزيفة. ثالثاً: تفريغ الكتاب المذهل (أسئلة قادت شباب الشيعة للحق) جزى الله خيرا ً الأخ الذى نسقه. ثم نردف إن شاء الله بأبحاث منقولة من كتب العلماء ومن تجميعكم وتجميع الأفاضل أمثالم مع ذكر عزوها إن أمكن أو الأكتفاء بالإشارة لنقلها إن كانت مجتزءة فساعد أيها الموفق على نشره فهذا جهاد منك فإنه من ضمن الحلول لأزمة تسلط الشيعة على بلاد الإسلام ورقاب المسلمين رد الشيعة للحق أولاً الأدلة من القرآن المجيد يؤمن الشيعة الإثنا عشر وغيرهم من فرق الشيعة بحجية القرآن العظيم وعدم تحريفه لقول الله تعالى {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} والله تعالى يقول (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ) ويقول (لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) ويقول أيضا عن المهاجرين والأنصار: (والسابقُون الأولُون من الْمُهاجرين والأنْصار والذين اتبعُوهُمْ بإحْسانٍ رضي اللهُ عنْهُمْ ورضُوا عنْهُ وأعد لهُمْ جناتٍ تجْري تحْتها الأنْهارُ خالدين فيها أبدا ذلك الْفوْزُ الْعظيمُ)(التوبة:100). الشاهد في الآية تعميم ولا يوجد إسثناء.لأحد ولا يعقل ابداً أبدا ًأن يُخاطب عشرات الألوف (الصحابة) ويُراد منهم سبعة فلو قال قائل هذا الفصل فى المدرسة ممتاز متفوق جداً وكان الفصل كله راسب مشاغب غبى فاشل إلا ثلاثة وقال أنا قصدت الثلاثة فقط لعده الناس نقصاً وعيباً فى التعبير ينزه عنه كلام البشر فما بال كلام رب العالمين سبحانه؟؟ فلو قيل أن القرآن المجيد لا يعلمه ويفهمه إلا القليل كما يقول الشيعة لكان هذا تكذيبا لله تعالى الذى جعل القرآن حجة على العالمين ومعجز وهدى فكيف يكون هدى وهو طلاسم لا يفهمه إلا القليل كما هو معتقد الشيعة وكيف يكون معجز وهو كذالك وكيف يكون حجة وهو له معان غير المقروء المفهوم؟؟ لو كان كذالك لقال الكفار يوم القيامة ما جائنا من نذير أتانا كلام أعجمى وطلاسم غير مراد منها ما فهمناه. ولكان للكفار حجة وهذا ما نفاه الله فى كتابه أن القرآن لكى لا يكون للناس حجة بعد الرسل رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ والشيعة يقرُون بإيمان الصحابة في حياة الرسول ونحن نمشى على هذا المنوال فهل يمدح الله من سيكفر بعد موت النبى أليس الله يعلم أنهم سيكفرون؟؟ لا يكون هذا إلى مع الإيمان للمات فكيف يخبر برضاءه عنهم وتوبته عليهم وكذالك دخولهم الجنة كيف ؟ لا يستقيم هذا إلا مع ما نقله أهل السنة وأجمعوا عليه وهو إيمان الصحابة إلى مماتهم في حياة الرسول يؤمن الشيعة بأن الصحابة فى حياة النبى كانوا مسلمين ونحن نمشى على هذا المنوال وسنصل إلى هل هذا الثناء من الله تعالى يكون لمن سيكفر بعد ذالك هل سيترضى الله فى كتابه على من يعلم أنه سيرتد؟؟؟ هذا لا يكون ابداً لقد أثنى الله عزو جل على الصحابة في أكثر من موضع في كتابه الكريم، فقال تعالى : ﴿ ورحْمتي وسعتْ كُل شيْءٍ فسأكْتُبُها للذين يتقُون ويُؤْتُون الزكـاة والذين هُم بآياتنا يُؤْمنُون * الذين يتبعُون الرسُول النبي الأُمي الذي يجدُونهُ مكْتُوبا عندهُمْ في التوْراة والإنْجيل يأْمُرُهُم بالْمعْرُوف وينْهاهُمْ عن الْمُنكر ويُحلُ لهُمُ الطيبات ويُحرمُ عليْهمُ الْخبآئث ويضعُ عنْهُمْ إصْرهُمْ والأغْلال التي كانتْ عليْهمْ فالذين آمنُواْ به وعزرُوهُ ونصرُوهُ واتبعُواْ النُور الذي أُنزل معهُ أُوْلـئك هُمُ الْمُفْلحُون ﴾[الأعراف:156-157]. وقال تعالى : ﴿ الذين اسْتجابُواْ لله والرسُول من بعْد ما أصابهُمُ الْقرْحُ للذين أحْسنُواْ منْهُمْ واتقواْ أجْر عظيم{172} الذين قال لهُمُ الناسُ إن الناس قدْ جمعُواْ لكُمْ فاخْشوْهُمْ فزادهُمْ إيمانا وقالُواْ حسْبُنا اللهُ ونعْم الْوكيلُ ﴾[آل عمران: 172، 173]. وقال تعالى : ﴿ هُو الذي أيدك بنصْره وبالْمُؤْمنين{62} وألف بيْن قُلُوبهمْ لوْ أنفقْت ما في الأرْض جميعا ما ألفتْ بيْن قُلُوبهمْ ولـكن الله ألف بيْنهُمْ إنهُ عزيز حكيم ﴾ـ[الأنفال:62، 63]. وقال تعالى : ﴿ يا أيُها النبيُ حسْبُك اللهُ ومن اتبعك من الْمُؤْمنين﴾[الأنفال:64]. قال تعالى: ﴿ كُنتُمْ خيْر أُمةٍ أُخْرجتْ للناس تأْمُرُون بالْمعْرُوف وتنْهوْن عن الْمُنكر وتُؤْمنُون بالله ﴾[آل عمران:110] وآيات أخرى كثيرة جداً. نتابع الأدلة الموضوع الأصلي: الأدلة من القرآن على خطأ معتقد الشيعة مع نقل كتب وأبحاث للمناظرة || الكاتب: أبو بلال المصرى || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد hgH]gm lk hgrvNk ugn o'H lujr] hgadum lu krg ;jf ,Hfphe gglkh/vm التعديل الأخير تم بواسطة أبو بلال المصرى ; 20-07-13 الساعة 07:38 PM |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 7 : | |
aburaad, أبو بلال المصرى, محمد٣, محب الاسلام العظيم, الشـــامـــــخ, بسام اللواتي, WilberDrulp |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|