معلومة / (آصف محسني، مؤسس حوزة خاتم النبيين العلمية في كابل – أفغانستان)
فيه اكثر من اربعين رواية و المعتبرة منها ماذكرت برقم 5 ان ثبتت كثرة ترحم الصدوق على ابن عاصم كما قيل بها و برقم 33 ان كان الخشاب في هذه الرواية الحسن بن موسى لكن فيها تردد لانه من الطبقة السابعة و الحال ان الخشاب في هذه الرواية روى عن ابن لبي نجران هو من الطبقة السادسة فهو مجهول
ثم ان الرواية الثانية قد فصلت كيفية ولادة القائم لكنهـــا ضعيفة الاسانيد مختلفة متنا رواتها مجهولون و حكيمة
رحمها الله ايضا لم توثق فهذه الروايات غير معتبرة لاينبغي الاعتماد عليها
و الرواية الثانية عشرة وغيرها مما يوافق في المضمون قصة خيالية من بعض الرواة كما يعرفها الباحث اذا لم يكن من البسطاء و الموصوف بالسذاجة
والروايات غير المعتبرة لاسيما مثل هذه الروايات ربما تغير الثقافة الشيعية ان قبلناها
ثم ان السند المذكور برقم 21 محتاج الى توجيه معقول كما لا يخفى على الخبير
وفي ص 26 كلمات الى العسكري اظنها من مجعولات الغلاة