بلغ عدد الذين نفذ فيهم حكم الإعدام شنقًا في الأقاليم غير الفارسية في إيران، 36 شخصًا خلال شهر مارس، وسط إدانات أممية ودعوات إلى عمل دولي عاجل.
وتم تنفيذ الإعدام في ساحات المدن على الملأ وفي السجون السرية.
وقالت مبعوثة الأمم المتحدة لملف حقوق الإنسان في إيران، عاصمة جهانغير، في 9 مارس، أنّ السلطات الإيرانية ما زالت تواصل الرقابة الصارمة ضد مواطنيها، مشيرة إلى أن البلاد بحاجة إلى إجراء تغييرات عميقة وسريعة في القوانين لتحسين حالة حقوق الإنسان.
وأعربت عاصمة جهانغير، في أول تقرير لها قدمته إلى الأمم المتحدة بعد توليها المهمة في سبتمبر الماضي، عن قلقها إزاء الانتهاكات التي تحصل في إيران خاصة الإعدامات التي تنفذ بشكل جماعي.
وطالبت مبعوثة الأمم المتحدة الحكومة الإيرانية بإيقاف تنفيذ عقوبة الإعدام ضد الأطفال فورا ودون قيد وشرط.
عن حذيفة رضى الله عنه، أنه أخذ حجرين، فوضع أحدهما على الآخر، ثم قال لأصحابه:
هل ترون ما بين هذين الحجرين من النور؟
قالوا: يا أبا عبد الله، ما نرى بينهما من النور إلا قليلا.
قال: والذي نفسي بيده، لتظهرن البدع حتى لا يُــرى من الحق إلا قدر ما بين هذين الحجرين من النور،والله، لتفشون البدع حتى إذا ترك منها شيء،
قالوا: تُركت السنة !.
.
[البدع لابن وضاح ١٢٤]