البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-05-11, 04:08 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
البيــت العـــام
بسم الله وكفى والصلاة على النبي المصطفى ثم أما بعد: نرجو من الإخوه والأخوات أن تقتصر مشاركتهم على إضافة مايجدونه لديهم من فروق سواء كان ذلك بالصور أو مقاطع صوتيه و مرئيه أو وثائقيه أو حتى إضافة المزيد من الفروق التي تفصل بين ثوراتنا وثوراتهم كما نطالب القنوات المعنيه بقضايا أمتنا أن تفند لنا الفروق ببرنامج وثائقي مرئي تكريماً لثوارنا وشهدائنا و إنتصاراً لهم وتشجيعا وإغاضةً لأعداء أمتنا ومرجفيها وسوف نستفتح أول الفروق بـــــــــ دوافع وأسباب الثورات نجد أن الأسباب التي تقف خلف خروج الشارع المسلم[[ السني ]] هو الظلم والإستبداد وكبت الحريات التي تمارسه الحكومات وتكرسه بألة القمع ضد شعوبها إذاً وبإختصار نجد الدافع والمحرك الرئيس لشارع السني هي الحريه" الكرامه " العدل" الإصلاح وهذا ليس بغريب على أمة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والذي يدفعها تأصيل قول نبيها في ((سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب ، ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله)) الطائفه الشيعيه في المقابل نجد أن الأسباب والدوافع المحركه التي تقف وراء خروج أبناء الطائفه هو الثأر والإنتقام وتمرير مشاريع ذات أجنده خارجيه أيضاً وبإختصار نجد أن الدوافع التي تكمن وراء خروجهم هي دوافع طائفيه نتنه غايتها الفساد والإفساد في مجتمعاتٍ لطالما أكرمتهم و أنصفتهم وإحتوتهم وبالغت في التسامح و إطلاقاً لحرياتهم حتى إنطبق عليهم المثل العربي الذي يقول: سمن كلبك يأكلك وهذ ليس بغريب على أمة النهي عن المعروف والأمر بالمنكر والذي يدفعهم تأصيل أفعال جدودهم السبئيه أمثال إبن العلقمي وأبو لؤلؤه المجوسي وأقوال أياتهم أمثال الخميني بتعليقه على أحد أحاديثهم المكذوبه على ال البيت وهو حديث عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله : ما تقول في قتل الناصب؟ فقال: حلال الدم، ولكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل) فقال كبيرهم الذي علمهم السحر(الخميني) مؤصلاً ومقراً لأبناء طائفته ومحفزاً: [والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ووجوب إخراج الخمس ]. وهذا يفسر لنا أعمال ترويع وقتل الأبرياء التي ترافق ثورات الطائفه أضف إليه عبثهم بالمرفقات الخاصه والعامه للدوله 2/ ثاني الفروق التي لا ينبغي أن تغيب عن نظر المتابع للأحداث هي: أخلاقيات المتظاهرين أ/ المصداقيه نجد أن الشارع السني شارع بالفطره يتسم بالشفافيه وينقل الأحداث كما هي دونما أي تكلف وقلباً للحقائق على عكس أبناء الطائفه الإماميه التي تروج لقضاياها بتصنيع الحدث وتصنعه عبر تزوير الحقائق وبهت الخصوم و الإفتراء عليهم وهذا أيضا هو ديدن الحكومات الشيعيه [ نظام الملالي في إيران والعراق وسوريا] في بهتان المتظاهرين والكذب عليهم وهذا ليس بغريب على طائفة قام دينها على تسع أعشارٍ من الكذب وهذه بعض الروابط لمن أراد الثبت من تصرفات الطائفه سواء كانوا حكاماً أو محكومين ب/الشجاعه و الجبن نجد أن الثورات التي إنطلقت والتي يمثلها أبناء أمتنا ماعادا فقعات البحرين نجدها جميعها إنطلقت سلميه بشعارات الموت ولا المذله"موت عزيز ولا عيش ذليل"شهداء بالملايين على الجنه رايحين في تحدٍ صارخ لألات القمع ولغة النار والحديد في سبيل الإصلاح والعداله
وكفى بالمرء شجاعة أن يقبل بفدائيه على قاتله ومصرعه بصدرٍ عار وبيدان مجردتان من السلاح إلا من سلاح الإيمان ولأن شعارات الرافضه الموت للخصوم (( أهم شي هم يعيشون ولا يفقدون حياة المتعه والتقيه )) يالثارات الحسين (( ومن شابه جدوده فما ظلم. لم ينصروه حياً عشان ينصروه وهو ميت)) هياهات منا الذله(( ولسان حال فعالهم ينطق بهيهات منا العزه وأي ذلة أكبر من هروب إمامهم أبو صويلح عج عج وإختبائه في جحر بعيدا عن عيون أعدائه)) ولأنهم أحرص الناس على حياه وأجبنهم عند اللقاء نجد أن ثورات أبناء الإماميه لا تكاد أن تنطلق إلا وهم مدججين بالسلاح (( العمر مش بعزئه ياعم )) ومع كل هذا التسلح والدعم الخارجي لهم إلا أن ثوراتهم محكومُ عليها بالخيبة والخسران منذ إنطلاقة الثوره الخيبانيه( الشعبانيه ) في التسعينات في العراق والتي خرجت بها محافظات الجنوب العراقي كلها وحكومة العراق مثخنه بالجراح ومثكله بالهزائم يعني وبالعاميه كان فرصة نجاحهم في قلب الحكم أو على الأقل السيطره على الجنوب العراقي فرصه كبيره جداً تتجاوز حد ال85% ولكن الجبان يبقى جبان ومهزوم حتى لو سلحته بأعتى الأسلحه النوويه كحال بني إسرائيل مع موسى رغم أن الله كتب لهم النصر ووعدهم به ومعهم نبيهم الذي هزم فرعون إلا أنهم رفضوا دخول القرية التي كتبها الله لهم وكذالك ثورة البحارنه في البحرين ومن قبل الثوره المخمليه في إيران فعلى الرغم من قلة الخسائر في صفوفهم والتي لاتقارن مع خسائر ثوراتنا في اللمتلكات والأنفس إلا أنهم فشلوا والسبب بسيط جداً فمهما تسلحت الفئره فإنها لاتجرء على مقارعة الأسد (( الموت )) ج/الشهامه" الخسه وأيضا نجد روح النخوه والشهامه قد تصبغة به قلوب أهل السنه فتجدهم الأحرص على أمن منشأت الدوله ومرفقاتها وكذلك الممتلكات الخاصه ناهيك على حماية الأرواح البريئه والأعراض ولقد رأينا ذلك مجسداً في إنشاء اللجان الشعبيه أما الخسه فهو أيضاً سمة حكامهم وشعوبهم وحتى لانظلمهم فأرض الواقع يصدق أو يكذب ماننسبه إليهم فنجد الحقد الدفين والخسه تمخضت حتى في الجمادات وكل ماهو منوط بالمسلم حتى لوكان في ظله فنجدهم لايترفعون عن الإعتداء على النساء والأطفال والشيوخ ولا يتورعون عن العبث وسرقة الممتلكات العامه والخاصه [[ وكلنا يذكر سرقة المتحف العراقي الأثري من الروافض بينما نجد في المقابل حماية الشباب المصري لمتحفهم]] أيضاً نجدهم أتخذوا من دور العبادات والمستشفيات والمدارس مراكزاً لإدارة أعمالهم[[ وما العجب وابو صويلح يدير الكون من جحره]] 3 أما عن ثالث الفروقات فهي القيادات المحركه فنجد أن الثورات إنطلقت عفويه مع شيء من التنظيم والتسيق ودونما وجود أي قيادات تتزعم و تتبنى هذه الثورات.فهي للشعب ومن الشعب بينما نجد أن ثورة الشارع الشيعي يستحيل عليها الخروج دونما قائد يقودهم ومعمم يسوسهم فهم كالأغنام تضيع وتهلك دونما المرياع والراعي هذا بإختصار مالدينا وللحديث تتمه إنشاالله ونرجوا من الأخوه إثرائنا بما لديهم المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد hge,vhj fdk hgadum ,hgski |
||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|