تبين هذه البرقية المشرفة نظرة الملك فهد بن عبد العزيز - رحمه الله - لمكانة المملكة العربية السعودية وخصوصيتها، وثقلها الدولي , وقوتها المعنوية والتي لم تأتي إلا بسبب خصوصيتها الدينية، وأنها مأرز الإسلام، وستبقى مابقيت هذه الخصوصية وحوفظ عليها من عبث العابثين وكيد الكائدين.