العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج > بيت الكتاب والسنة > بـاب السيـرة النبـويـة

بـاب السيـرة النبـويـة يختص بسيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم ومأثره والدفاع عنه

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-10-11, 02:58 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
جارة المصطفى
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية جارة المصطفى


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1225
المشاركات: 5,141 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: المذهب السني
بمعدل : 1.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 27
نقاط التقييم: 326
جارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
جارة المصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بـاب السيـرة النبـويـة

سلسلة السيرة والشمائل النبوية



سلسلة السيرة والشمائل النبوية



مقدمة في الشمائل النبوية



سلسلة السيرة والشمائل النبوية


كم يهنأ الفكر، ويبتهج القلب، وتتسابق الكلمات شوقاً للحديث عن أعظم شخصية تألّقت فيها أزكى الفضائل، واتسقت فيها أبهى الشمائل، وأشرف المحامد، لتكون محمد بن عبد الله - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- خاتم النبيين، وخلاصة آبائه المرسلين إبراهيم وإسماعيل - عليهم الصلاة وأتم التسليم-.

أتى الدنيا فابتهج الكون سروراً بقدومه، وأضاءت الآفاق نوراً بميلاده، وتبسم ثغر الزمان فرحاً ببعثته،،،


غَمَرَ الأرضَ بأنوارِ النُّبوّة ... (مرسلٌ) لمْ تُدركِ الشَّمسُ عُلُوّهْ


لم يَكَدْ يلمعُ حتى أصبحتْ ... تَرقُبُ الدنيا ومَنْ فيها دُنُوّهْ(1)


محمد - سلسلة السيرة والشمائل النبوية-... خير من وطئ الثرى، وصلّى عليه الورى، المصطفى على الناس برسالة المولى، وتكريمه وآلائه، المبعوث رحمة للثقلين، وخيرًا لهم أجمعين، قال تعالى ((وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين))(2).

محمد - سلسلة السيرة والشمائل النبوية-... نبي ترعاه عين الله، ويصلّي عليه وملائكته، وتحوطه عنايته اللطيفة، فزكّى جنانه ولسانه، وشرح صدره، ووضع عنه وزره، وأعلى قدره، ورفع ذكره، وأقسم بعمره، ونصر دينه، وقهر عدوه، وطهّر أصله وأهله، وربّاه التربية المثلى، وغرس فيه الأدب الجمّ ليكون القدوة الحسنة للمؤمنين، والنموذج المحتذى إلى يوم الدين: ((لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ))(3).

ثم شهد له في كتابه الحكيم بسمو أدبه، ودماثة خلقه، بقوله: ((وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ))(4).
فكانت شمائله العطرة، ومآثره المجيدة ترجمة عملية لآداب القرآن ،وأخلاق الإسلام التي ما فتئ يدعو إليها منذ انهمرت عليه آيات التنزيل الحكيم، وخاطبه ربه تبارك وتعالى بما شرفه من مقام النبوة؛ ليؤدي مهام البشارة والنذارة للرسالة الخاتمة، والدين القيم إلى الناس كافة: ((يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا * وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلًا كَبِيرًا))(5)، وقال: ((وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا))(6).

لقد فاضت أنوار الإيمان على يديه، فشقّ عباب الكفر والفساد بما أفاء الله عليه من الهداية والرشاد، فاهتدى بها الناجون، وذاقوا حلاوة التوحيد والإيمان بعد ضنك الكفر والعصيان، وحرّر قلوبهم من الخضوع للأحجار والأوثان إلى تقديس الملك الرحمن، وأعتق نفوسهم من جور العباد إلى فضل الكريم الجواد.

ونال بعد رحلة الدعوة إلى الله المليئة بالتضحية والصبر والجهاد شرف الكرامة الإلهية بالتفضيل على سائر الأنبياء وبني آدم ؛ كما روى أبو سعيد - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- قال: قال رسول الله - سلسلة السيرة والشمائل النبوية-: " أنا سيد ولد آدم ولا فخر، وأنا أول من تنشق الأرض عنه يوم القيامة ولا فخر، وأنا أول شافع وأول مشفع ولا فخر، ولواء الحمد بيدي يوم القيامة ولا فخر"(7).

ألا ما أحرانا أن نتفيّأ في ظلال شخصيته المعجزة، بما فيها من الخصال الفريدة، والخلال الحميدة، ما يروي ظمأ حبنا له - سلسلة السيرة والشمائل النبوية-، وما يكون عونًا لنا على الاقتداء به، واقتفاء هديه، واتباع سنته.
وستتشرف هذه الزاوية بإطلالة مشرقة على طائفة من الشمائل المحمدية الخَلقية والخُلقية، عبر سلسلة من الحلقات، في ضوء المنهج العلمي في العزو، والتخريج، والتحقيق، سائلة الله تعالى أن ينفع بها، ويهدينا إلى مرضاته، ويرزقنا الجنة، ووالدينا، وأزواجنا، وذرياتنا، وجميع المسلمين.


تكتب هذه السلسلة


د/ منى القاسم



(1) الشاعر: إلياس فرحات.
(2) سورة الأنبياء: (107).
(3) سورة الأحزاب الآية:21.
(4) سورة القلم:4
(5) الأحزاب:45-47.
(6) سبأ: 28.
(7) رواه ابن ماجه (4308) وصححه الألباني.

كلامه - سلسلة السيرة والشمائل النبوية -



سلسلة السيرة والشمائل النبوية

عن عائشة - سلسلة السيرة والشمائل النبويةا- قالت: " ما كان رسول الله - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- يسرد سردكم هذا، ولكنه كان يتكلّم بكلام بيّن فصل، يحفظه من جلس إليه"(1).
عن أنس بن مالك قال:" كان رسول الله - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- يعيد الكلمة ثلاثا لتعقل عنه"(2).

تطالعنا كتب السنة الشريفة بما روي عن النبي - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- من الأحاديث في الأحكام والأخبار بلسان عربي مبين، سهل الألفاظ، واضح المعاني، جزل العبارة، لا تمله المسامع، ولا تأنفه الخواطر، في سلاسة طبع، وجودة لسان، وغزارة بيان، وإيجاز مع إعجاز.
لقد أوتي جوامع الكلم، وبدائع الحكم، وبلاغة القول، بما جمع له - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- من أصالة المنشأ القرشي، وقوة عارضة البادية وجزالتها، ورقة ألفاظ الحاضرة، إضافة إلى جريان الآي القرآني المبارك على لسانه، والعصمة الربانية التي لا تنبغي لأحد من بعده.
وكان الصحابة - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- أحظى هذه الأمة بسماع سنته من فِيْهِ الشريف، وأصدقهم نقلا لصفة كلامه - سلسلة السيرة والشمائل النبوية-، وحسن منطقه، وجودة عبارته.
وهذا الحكم الذي نقلوه عنه ذو دلالات عظيمة منها:
أنهم- سلسلة السيرة والشمائل النبوية- مورد اللغة العربية، ومنهل الفصاحة والبيان، وأهل الخبرة والمعرفة باللسان العربي، لم يتسرب إليهم الفساد في اللفظ، ولم يخلّطوا الكلام، فكان المصطفى - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- بشهادتهم في الذروة العليا من الفصاحة والبلاغة، ومن أحاديثه الجزلة - قليلة المباني عظيمة المعاني- قوله - سلسلة السيرة والشمائل النبوية-:" ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار"(3).

أنهم لم يحكموا على خطبه أو مواعظه أو نصائحه على حدة في ساعة مؤقتة، أو فترة محددة، فربما نمّقها، وأولاها عنايته واهتمامه، ولكنه وصف عام دائم لا ينفك عن منطقه، ولا يتخلف عن قوله، على سائر أحواله من إقامة وسفر، وجهاد ودعوة، مذ كَرَّمَهُ ربه تبارك وتعالى بآياته، واختاره لختم رسالاته.

منطقه البهيّ، وحديثه النديّ مكّن أصحابه - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- من حفظ سنته في الصدور، ونقل دقيقها وجليلها لمن بعدهم على الوجه الذي سمعوه من فِيه - سلسلة السيرة والشمائل النبوية-.
كما أن أسلوبه الحديثي الخاص يكشف لمن اعتاد سماعه ما ألصق به من الروايات الباطلة، والأحاديث الموضوعة، وتمييز الصحيح من السقيم، بما تنفر أسماعهم منه لركاكته، وضعف بنائه، وسخف مراده.
أحب الصحابة - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- النبي - سلسلة السيرة والشمائل النبوية-، وأحبوا كلامه العذب، فكان ملأ السمع، ولذّة القلب، وراحة المشاعر، وعاه من جلس إليه من كبير أو صغير، ورجل أو امرأة، متقدم في العلم أو مبتدئ فيه، وكذا الحاضر والبادِ.
ويأتي دورنا في الاقتداء به في دروسنا ومواعظنا وحياتنا كلها؛ لنتعلم منه فنّ الحديث الطيّب المحبّب، والأسلوب الجذّاب المهذّب، والحوار البناء، والجواب العلمي المقنع، والإنصات الحكيم، وغيرها من فنون الكلام المستفادة من سنته - سلسلة السيرة والشمائل النبوية-، إضافة إلى التنور بأمثاله البديعة، وحكمه الجامعة المنيعة، والاستشهاد بها في المواقف المناسبة، كقوله:" لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك "(4).
في نفي عائشة - سلسلة السيرة والشمائل النبويةا- أن يكون النبي - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- يسرد الكلام ويلقيه تباعًا، تنبيه إلى حاجة الخطيب والداعية إلى المواعظ الجزلة، والدروس الموجزة، والدعوات الجامعة، وتجنب الإطالة المقيتة، والتفاصيل الدقيقة، اتباعًا لهديه - سلسلة السيرة والشمائل النبوية-:" إن طول صلاة الرجل وقصر خطبته مئنة من فقهه "(5)
( مئنة ) أي علامة.


تكتب هذه السلسلة


د/ منى القاسم



(1) - سنن أبي داود ( 4839) و الشمائل النبوية ( 223) قال الألباني: صحيح.
(2) - سنن الترمذي (3640 ) قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح غريب إنما نعرفه من حديث عبد الله بن المثنى.
(3) - صحيح البخاري (16).
(4) - سنن الترمذي (2506) وقال أبو عيسى : هذا حديث حسن غريب .
(5) - صحيح مسلم (869 ).

هيئة جلسته، واتكائه، ومشيته سلسلة السيرة والشمائل النبوية


سلسلة السيرة والشمائل النبوية



عن قيلة بنت مخرمة - سلسلة السيرة والشمائل النبويةا- أنها: "رأت النبي سلسلة السيرة والشمائل النبوية وهو قاعد القرفصاء [قالت]: فلما رأيت رسول الله - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- المتخشع، وقال

موسى: المتخشع في الجلسة أرعدت من الفرق"(1).
ومعنى القرفصاء: هي جلسة المحتبي بيديه، بأن يجلس على إلييه، ويلصق فخذه ببطنه، ويضع يده على ساقيه كما يحتبي بالثوب(2).
وعن عمر بن الخطاب سلسلة السيرة والشمائل النبوية في سياق طويل من حديث إيلاء النبي سلسلة السيرة والشمائل النبوية من نسائه، قال: "فدخلت على رسول الله سلسلة السيرة والشمائل النبوية فإذا هو مضطجع على رمال حصير ليس بينه وبينه فراش، قد أثر الرمال بجنبه متكئاً على وسادة من آدم حشوها ليف "(3).
وعن أبي هريرة سلسلة السيرة والشمائل النبوية أنه قال:" ما رأيت شيئًا أحسن من رسول الله - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- كأنما الشمس تجري في وجهه، وما رأيت أسرع في مشيته من رسول الله سلسلة السيرة والشمائل النبوية كأن الأرض تطوى له، إنا لنجهد أنفسنا وإنه لغير مكترث ".(4)
تحدثنا آفاق هذه الصور المعبرة عن خلق عظيم ظهرت ملامحه على هيئة النبي - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- وسلوكه، ألا وهو التواضع وخفض الجناح الذي أحبه محمد - سلسلة السيرة والشمائل النبوية- وتمثله في ذاته، وارتضاه مع من حوله، ورغّب الأمة إليه!
و تكبر قيمة هذا الخلق ويعظم أثره عندما يصدر من رجل عظيم، له من الشرف والسؤدد ما لا يبلغه أحد من أمته، إنه شرف لا يحاز بمنصب كبير، ولا بشهادات عليا، كلا ولا بقناطير الذهب والفضة...
هو فوق ذلك ولا ريب!
إنه شرف الاصطفاء الرباني، والنبوة الخاتمة التي اختار صاحبها أن يكون عبداً رسولاً على أن يكون ملكاً رسولا!!
عبداً...يجلس كما يجلس العبيد جلسة الخشوع، ويضطجع ضجيعة التواضع، فتكسوه هيبة وجلالاً، وتربو به قدراً وكمالاً، تؤثر الرمال على جسده الشريف فلا يتّقيها إلا بحصير حقير، لا فراش عليه ولا بساط!! متّكئاً على وسادة زهيدة من جلد محشوة ليفاً!!
يا لخشونة هذا المتاع القليل! ويا للين هذا الرسول الكريم الذي يتلقى تلك المرأة المسكينة المرتجفة فزعاً من مهابته وهو قاعد القرفصاء، فيقول لها الحبيب سلسلة السيرة والشمائل النبوية كلمة أذهبت ما فيها من الروع والفرق؛ كما في رواية:" يا مسكينة عليك السكينة "(5).
لا يأنف مجالسة الفقراء، بل هم أحظى الناس بقربه، يقعد بينهم حيث انتهى به المجلس.
ويمشي سلسلة السيرة والشمائل النبوية متواضعاً لمولاه - عز وجل-، فيهتزّ الثرى طرباً لممشاه، وتتقارب المسافات شوقاً لخطاه، كأنما الأرض تطوى تحت قدميه، ويسبق أصحابه في سيره الهين، وخطاه الواثقة، من غير أن يناله تعب أو نصب ، في حين ظلّ الجهد والإعياء يعلوهم؛ لقوته الظاهرة، وبنيته السليمة.
و لا تخلو حركاته من أمر بات سمة لازمة له، ألا وهو ذكر الله تبارك وتعالى، فكان يذكر ربه على كل أحواله، ويختم مجالسه بتسبيحه واستغفاره، وعند نومه بدعائه ومناجاته، ومسيره بتكبيره وتهليله، فيخشع القلب، وتخضع الجوارح، مصداقاً لقوله تعالى: ((إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ))(6).


تكتب هذه السلسلة

د/ منى القاسم



(1) - سنن أبي داود (4847)، والحديث بمجموع طرقه وشواهده :حسن لغيره.
(2) - المواهب المحمدية (1/317).
(3) - صحيح البخاري ( 4895 ).
(4) - صحيح ابن حبان (6309) .
(5) - المعجم الكبير للطبراني ( 25/9)، قال الهيثمي في مجمع الزوائد (6/12) : رجاله ثقات .
(6) - سورة الأنبياء: (90).

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





sgsgm hgsdvm ,hgalhzg hgkf,dm










توقيع : جارة المصطفى

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور جارة المصطفى   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 10:06 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant