العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج > بيت الكتاب والسنة > باب علــم الحــديـث وشرحــه

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-11-11, 03:09 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
جارة المصطفى
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية جارة المصطفى


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1225
المشاركات: 5,141 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: المذهب السني
بمعدل : 1.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 27
نقاط التقييم: 326
جارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
جارة المصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : باب علــم الحــديـث وشرحــه

الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة

الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة – حرف الألف (1 - 24 )

المصدر : شبكة السنة النبوية وعلومها


الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة
الحديث الأول:
عن أبي موسى قال: أتى النبي -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- أعرابيا فأكرمه فقال له: «ائتنا». فأتاه فقال له رسول الله -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة-: «سل حاجتك». قال: ناقة نركبها وأعنز يحلبها أهلي. فقال رسول الله -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة-: «أعجزتم أن تكونوا مثل عجوز بني إسرائيل»؟ قالوا: يا رسول الله! وما عجوز بني إسرائيل؟ قال: «إن موسى -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- لما سار ببني إسرائيل من مصر ضلوا الطريق، فقال: ما هذا؟ فقال علماؤهم: إن يوسف -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- لما حضره الموت أخذ علينا موثقا من الله أن لا نخرج من مصر حتى ننقل عظامه معنا. قال: فمن يعلم موضع قبره؟ قال: عجوز من بني إسرائيل فبعث إليها فأتته، فقال: دليني على قبر يوسف. قالت: حتى تعطيني حكمي. قال: وما حكمك؟ قالت: أكون معك في الجنة. فكره أن يعطيها ذلك فأوحى الله إليه: أن أعطها حكمها. فانطلقت بهم إلى بحيرة -موضع مستنقع ماء- فقالت: أنضبوا هذا الماء فأنضبوه. فقالت: احتفروا. فاحتفروا، فاستخرجوا عظام يوسف، فلما أقلوها إلى الأرض وإذا الطريق مثل ضوء النهار»(1).
الحديث الثاني:
عن أبي هريرة -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- عن رسول الله -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- أنه عاد مريضا -ومعه أبو هريرة- من وعك كان به فقال له رسول الله -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة-: «أبشر، إن الله -عز وجل- يقول: ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا؛ لتكون حظه من النار في الآخرة»(2).
الحديث الثالث:
عن عبد الله بن عمرو قال: صلينا مع رسول الله -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- المغرب، فرجع من رجع وعقب من عقب. فجاء رسول الله -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- مسرعا قد حفزه النفس وقد حسر عن ركبتيه، فقال: «أبشروا، هذا ربكم قد فتح بابا من أبواب السماء يباهي بكم الملائكة؛ يقول: انظروا إلى عبادي قد قضوا فريضة وهم ينتظرون أخرى»(3).
الحديث الرابع:
عن أبي الدرداء وأبي ذر عن رسول الله -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- عن الله –عز وجل- أنه قال: «ابن آدم! اركع لي من أول النهار أربع ركعات؛ أَكْفِكَ آخره»(4).
الحديث الخامس:
عن أبي أمامة عن النبي -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- قال: يقول الله –سبحانه-: «ابن آدم! إن صبرت واحتسبت عند الصدمة الأولى؛ لم أرض لك ثوابا دون الجنة»(5).

(1) (صحيح) أخرجه ابن حبان (723)، والحاكم (3523، 4088)، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (313).
(2) (صحيح) أخرجه الترمذي: كتاب الطب، باب التداوي بالرماد (2088)، وابن ماجه: كتاب الطب، باب الحمى (3470)، وقال الألباني في صحيح الترمذي: صحيح.
(3) (صحيح) أخرجه ابن ماجه: كتاب المساجد والجماعات، باب لزوم المساجد وانتظار الصلاة (801)، وقال الألباني في صحيح ابن ماجه: صحيح.
(4) (صحيح) أخرجه الترمذي: كتاب الصلاة، باب ما جاء في صلاة الضحى (475)، وقال الألباني في صحيح الترمذي: صحيح، وله شواهد من حديث أبي مرة الطائفي، وأبي أمامة، وسعد بن قيس، ونعيم بن هَمَّار الغطفاني، وعقبة بن عامر الجهني.
(5) (حسن) أخرجه ابن ماجه: كتاب ما جاء في الجنائز، باب ما جاء في الصبر على المصيبة (1597)، وقال الألباني في صحيح ابن ماجه: حسن.
الحديث السادس:
عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- وهو على ناقته المخضرمة بعرفات: «أتدرون أيّ يوم هذا؟ وأيّ شهر هذا؟ وأيّ بلد هذا؟» قالوا: هذا بلد حرام، وشهر حرام، ويوم حرام. قال: «ألا وإن أموالكم ودماءكم عليكم حرام؛ كحرمة شهركم هذا، في بلدكم هذا، في يومكم هذا. ألا وإني فَرَطُكم على الحوض، وأكاثر بكم الأمم؛ فلا تُسَوِّدُوا وجهي. ألا وإني مُسْتَنْقِذٌ أناسا ومُسْتَنْقَذٌ مني أناس، فأقول: يا رب! أصيحابي، فيقول: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك»(1).
الحديث السابع:
عن أنس أن رسول الله -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- قال: «أتاني جبريل بمثل المرآة البيضاء فيها نكتة سوداء، قلت: يا جبريل! ما هذه؟ قال: هذه الجمعة، جعلها الله عيدا لك ولأمتك، فأنتم قبل اليهود والنصارى، فيها ساعة لا يوافقها عبد يسأل الله فيها خيرا؛ إلا أعطاه إياه. قال: قلت: ما هذه النكتة السوداء؟ قال: هذا يوم القيامة، تقوم في يوم الجمعة، ونحن ندعوه عندنا: المزيد. قال: قلت ما يوم المزيد؟ قال: إن الله جعل في الجنة واديا أفيح، وجعل فيه كثبانا من المسك، فإذا كان يوم الجمعة؛ نزل فيه وقال: اكسوا عبادي، أطعموا عبادي، اسقوا عبادي، طيبوا عبادي، ثم يقول: ماذا تريدون؟ قالوا: نريد رضوانك ربنا، فيقول: قد رضيت عنكم، فينطلقون، وتصعد الحور العين إلى الغرف من زبرجدة خضراء، أو ياقوتة حمراء»(2).
الحديث الثامن:
عن عبادة بن الصامت قال: أشهد أني سمعت رسول الله -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- يقول: «أتاني جبرائيل -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- من عند الله -تبارك وتعالى- فقال: يا محمد! إن الله -عز وجل- قال لك: إني قد فرضت على أمتك خمس صلوات، من وافهن على وضوئهن ومواقيتهن وسجودهن؛ فإن له عندك بهن عهدا أن أدخله بهن الجنة، ومن لقيني قد أنقص من ذلك شيئا -أو كلمة نسيتها- فليس له عندك عهدٌ، إن شئت؛ عذبته، وإن شئت؛ رحمته»(3).
الحديث التاسع:
عن ابن عباس أن النبي -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة- قال: «أتاني ربي -عز وجل- الليلة في أحسن صورة -أحسبه يعني في النوم- فقال: يا محمد! هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قال: قلت: لا. قال النبي -الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة-: فوضع يده بين كتفي حتى وجدت بردها بين ثديي -أو قال: نحري- فعلمت ما في السماوات وما في الأرض. ثم قال: يا محمد! هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى قال: قلت: نعم، يختصمون في الكفارات والدرجات. قال: وما الكفارات والدرجات؟ قال: المكث في المساجد، والمشي على الأقدام إلى الجمعات، وإبلاغ الوضوء في المكاره، ومن فعل ذلك؛ عاش بخير، ومات بخير، وكان من خطيئته كيوم ولدته أمه. وقال: يا محمد! إذا صليت؛ فقل: اللهم إني أسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات، وحب المساكين، وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير مفتون. قال: والدرجات بذل الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة بالليل، والناس نيام»(4).

(1) (صحيح) أخرجه ابن ماجه كتاب المناسك، باب الخطبة يوم النحر (3057) من حديث عبد الله بن مسعود، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه (3057).
(2) (صحيح) أخرجه أبو يعلى (4228)، والطبراني في «الأوسط» (2084، 6717)، قال الهيثمي في مجمع الزوائد (10/ 779): رجال أبي يعلى رجال الصحيح، وصححه البوصيري في الإتحاف (1468/4).
(3) (صحيح) أخرجه الطيالسي في مسنده (573)، والمروزي في تعظيم قدر الصلاة (1054)، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (842).
(4) (صحيح) أخرجه الترمذي: كتاب تفسير القرآن، باب ومن سورة ص (3233)، وقال الألباني في صحيح الترمذي: صحيح، وله شاهد من حديث معاذ بن جبل، وأبي أمامة، وأبي رافع، جابر بن سمرة، وأبي هريرة، وأنس، وأبي عبيدة بن الجراح، وغيرهم.
الحديث العاشر:
عن زيد بن خالد الجهني أنه قال: صلى لنا رسول الله الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة صلاة الصبح بالحديبية على إثر سماء كانت من الليل، فلما انصرف؛ أقبل على الناس فقال: «أتدرون ماذا قال ربكم؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: قال: أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر بي، فأما من قال: مُطرنا بفضل الله ورحمته؛ فذلك مؤمن بي كافر بالكوكب، وأما من قال: مُطرنا بنوء كذا وكذا؛ فذلك كافر بي مؤمن بالكوكب»(1).
وفي رواية عن أبي طلحة الأنصاري أيضًا قال: أصبح رسول الله الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة يوما طيب النفس يُرى في وجهه البشر. قالوا: يا رسول الله! أصبحت اليوم طيب النفس يُرى في وجهك البشر؟ قال: «أجل، أتاني آتٍ من ربي عز وجل فقال: من صلى عليك من أمتك صلاة؛ كتب الله له عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات، ورد عليه مثلها»(2).

الحديث الحادي عشر:
عن أبي سعيد الخدريِّ وأبي هريرة الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحةا قالا: قال رسول الله الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة: «آخر من يخرج من النار رجلان، يقول الله -عز وجل- لأحدهما: يا ابن آدم! ما أعددت لهذا اليوم؟ هل عملت خيرا قط؟ هل رَجَوْتَنِي؟ فيقول: لا يا رب. فيؤمر به إلى النار فهو أشد أهل النار حسرة، ويقول للآخر: يا ابن آدم! ما أعددت لهذا اليوم؟ هل عملت خيرا قط -أو رجوتني-؟ فيقول: لا. أي رب! إلا أني كنت أرجوك، فتُرفع له شجرة فيقول: أي رب! أَقِرَّنِي تحت هذه الشجرة، فأستظل بظلها، وآكل من ثمرها، وأشرب من مائها، ويعاهده أن لا يسأله غيرها فيقره تحتها، ثم ترفع له شجرة أخرى أحسن من الأولى وأغدق ماءً، فيقول: أي رب! أقرني تحتها، لا أسألك غيرها، فأستظل بظلها، وآكل من ثمرها، وأشرب من مائها، فيقول: يا ابن آدم! ألم تعاهدني أن لا تسألني غيرها؟ فيقول: أي رب! هذه لا أسألك غيرها فيقره تحتها، ثم ترفع له شجرة عند باب الجنة، هي أحسن من الأُولَيَيْنِ وأغدق ماء، فيقول: أي رب! هذه أقرني تحتها، فيدنيه منها ويعاهده أن لا يسأله غيرها، فيسمع أصوات أهل الجنة فلا يتمالك، فيقول: أي رب! أدخلني الجنة. فيقول الله -عز وجل- سل وتمن. فيسأل ويتمنى مقدار ثلاثة أيام من أيام الدنيا، ويلقنه الله ما لا علم له به فيسأل ويتمنى، فإذا فرغ قال: لك ما سألت ومثله معه». قال أبو هريرة: «وعشرة أمثاله»(3).

(1) متفق عليه: أخرجه البخاري: كتاب الأذان، باب يستقبل الإمام الناس إذا سلم (846)، كتاب الجمعة، باب قول الله تعالى: ?وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون? (1038)، كتاب المغازي، باب غزوة الحديبية (4147)، كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: ?يريدون أن يبدلوا كلام الله? (7503)، مسلم: كتاب الإيمان، باب بيان كفر من قال: مطرنا بالنوء (71).
(2) (حسن) أخرجه أحمد (16352)، وقال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (1661): حسن لغيره.
(3) (حسن) أخرجه أحمد (11667) عن أبي سعيد وأبي هريرة. وذكره الهيثمي في المجمع (10/698/18558)، وقال عقبه: رواه أحمد والبزار، ورجاله رجال الصحيح غير علي بن زيد وهو حسن الحديث. وذكره السيوطي في جمع الجوامع (17) وقال عقبه: والحديث أصله في الصحيح.

يتبع ..




كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





hgHph]de hgr]sdm hgwpdpm hgwvdpm










توقيع : جارة المصطفى

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور جارة المصطفى   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:18 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant