رجا من الله أن يخرج من أصلاب من عادوه وآذوه من يعبد الله لا يشرك به شيئا ، وقد سخر الله له ملك الجبال وعرض عليه أن يطبق عليهم الأخشبين ، فياله من نبي كريم أرسل رحمة للعالمين ، عندما تمكن منهم مرة أخرى في فتح
مكة قال : أذهبوا فأنتم الطلقاء !! لا تعجب هذا من شهد له الله من فوق سبع سموات ، قال تعالى (وإنك لعلى خلقٍ عظيم) 0
تقول أمنا عائشة ا وعن أبيها :كان خلقه القرآن0 لتكن هذه أخلاقنا فيما بيننا على أقل تقدير، بعض الناس إذا تمكن من أذية أخية لا يتردد لماذا؟! بل إن بعضهم لو قدر على قطع أرزاق بعض الناس لقطعها ؟! مسكين
ويبرر لنفسه نواياه السيئة على المسلمين وفتواه في جيبه لا يحتاج لأن يفتيه أحد ، ومن خلال التعامل مع الناس وجدت أن الصادق منهم من يصدق قوله عمله فكلنا نستطيع أن نكون أبطالا وكرماء وووو00،لكن فلننظر إلى التطبيق
وعودا على ذي بدء ما أحوجنا إلى الإقتداء بنبينا محمدٍ 0
همسة / احوج واحد لتطبيق هذا الكلام00 من كتبه عفا الله عنه أخوكم /أبوعمر