|
|||||||
| البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-01-12, 01:25 PM
|
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
البيــت العـــام
هو الفرار من الله إلى الله المقصود من البلاء أن يبث العبد إلى ربه الشكوى وأن يلتجأ إلى الله عز وجل وأن يتذكر عظمة الله إن الله إذا تأذن بالفرج جاءك من حيث لا تحتسب وإنه مامن عبدٍ تضيق به الأرض بما رحبت خاصةً إذا خذلك الناس وخاصةً إذا تولى عنك القريب والحبيب وخاصةً إذا كنت تثق في أحدٍ فخذلك وإذا كنتَ ترجو أحداً بعد الله فأهانك وأذلك عندها تعلم أن الله يريدك أن تلجأ إليه أسعد الناس في الدنيا من وجه وجههُ إلى الله أسعد الناس في الدنيا من أسلم قلبه لله ومَنْ أحْسَنُ دِينَاً مِمَّن أسْلَمَ وَجْهَهُ للهِ وهُو مُحْسِن أي موقن يا هذا إن صدقت مع الله صدقك من هذا الذي وقف بباب الله فطــــــرده؟ -حاشاه ومن هذا الذي صدق مع الله فخيبه؟ -حاشاه ما وجـــــدناه إلا حليماً رحيمـــاً وما وجدناه إلا كريماً عظيماً ومامن عبدٍ يدعو في كرب ويصـــدق مع الرب إلا أعطاه الله إحدى الحسنيين ١- إن كان علم سبحانه أن كربه يفرّج فرّج عنه عاجلا ٢- وإذا علمَ سبحانهُ أن سيأخر عنه الفرج إلا رزقه اليقين والإيمان والتسليم حتى إن البلاء يعود عليه نعمةً وسرورا إن انصراف الناس عنك نعمة من الله يريدُ أن يصرفك إليهالمخذول من ينصرف عن الله إلى غير الله المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد hglrw,] lk hgfghx |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل)
عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
|
|
| لا يوجد أعضاء |
|
|
حسناء.. 
العرض الشجري