العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج > بيت الكتاب والسنة > بـاب السيـرة النبـويـة

بـاب السيـرة النبـويـة يختص بسيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم ومأثره والدفاع عنه

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-01-12, 12:18 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
[-۞ بنت ۩ السنّه ۞-]
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1592
المشاركات: 1,032 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.21 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 90
[-۞ بنت ۩ السنّه ۞-] سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
[-۞ بنت ۩ السنّه ۞-] غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بـاب السيـرة النبـويـة


الكبير والصغير النبي البشير



الكبير والصغير في هدي النبي البشير



من الظواهر الاجتماعية المؤرقة والمؤلمة ضياع الأدب بين الصغير والكبير ، فالصغير لا يعرف للكبير حقا ولا توقيرا ، والكبير لا يعرف للصغير شفقة ولا رحمة ، مما يترتب على ذلك ظلم من الصغير للكبير ، ومن الكبير في حق الصغير .. وبالعودة لهدي النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ تنضبط الأمور وتستقيم الحياة ، ويعطى كل ذي حق حقه ، فيعم الخير وينتشر الود والحب بين أفراد المجتمع ..
عن أنس بن مالك ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : جاء شيخ يريد النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ فأبطأ القوم عنه أن يوسعوا له ، فقال النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ
: ( ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا )(الترمذي) .

الكبير والصغير النبي البشير

الرحمة بالصغير :

لم تعرف المناهج البشرية رحمة بالصغير مثل رحمة النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ به .. ولا يخفى على إنسان حال الصغير وحاجته إلى الرحمة والشفقة ، وقد ضرب لنا رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ أروع الأمثلة في ذلك ـ قولا وعملا ـ ..
عن أنس بن مالك ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : ( ما رأيت أحدا كان أرحم بالعيال من رسول الله - الكبير والصغير النبي البشير - ، كان إبراهيم مسترضعا له في عوالي المدينة ، فكان ينطلق ونحن معه فيدخل البيت .....وكان ظئره ( زوج مرضعته ) قينا (حدادا) فيأخذه فيقبله ثم يرجع .. )(أحمد) .

وعن أبى قتادة الأنصاري ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : ( رأيت النبي - الكبير والصغير النبي البشير - يؤم الناس وأمامة بنت أبى العاص ـ وهى ابنة زينب بنت النبي - الكبير والصغير النبي البشير - على عاتقه ، فإذا ركع وضعها ، وإذا رفع من السجود أعادها )(مسلم) .

ويظهر في الحديث كما يقول ابن حجر : " .. رحمة الولد ، وولد الولد ولد ، ومن شفقته ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ ورحمته لأمامة أنه كان إذا ركع أو سجد يخشى عليها أن تسقط فيضعها بالأرض ، وكأنها كانت لتعلقها به لا تصير في الأرض فتجزع من مفارقته فيحتاج أن يحملها إذا قام .. واستنبط منه بعضهم عظم قدر رحمة الولد لأنه تعارض حينئذ المحافظة على المبالغة في الخشوع والمحافظة على مراعاة خاطر الولد ، فقدم الثاني ، ويحتمل أن يكون ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ إنما فعل ذلك لبيان الجواز .."
وروى البخاري في الأدب المفرد عن يعلى بن مُرَّة أنه قال : ( خرجنا مع النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ ودُعينا إلى طعام ، فإذا حسين يلعب في الطريق ، فأسرع النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ أمام القوم ثم بسط يديه فجعل الغلام يفر هاهنا وهاهنا ويضاحكه النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ حتى أخذه ، فجعل إحدى يديه في ذقنه والأخرى في رأسه ثم اعتنقه ، ثم قال : النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ : حسين منى وأنا من حسين ، أحب الله من أحب حسينا ..) ..
وعن عائشة ـ الكبير والصغير النبي البشيرا ـ قالت : جاء أعرابي إلى النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ فقال : تقَّبِّلون الصبيان ؟! ، فما نقبلهم ، فقال النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ
: ( أو أملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة )(البخاري) .
وعن أبي هريرة ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : ( قَبَّل رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ الحسن بن علي ، وعنده الأقرع بن حابس التميمي جالسا ، فقال الأقرع : إن لي عشرة من الولد ما قبلت منهم أحدا ، فنظر إليه رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ ثم قال : من لا يَرحم لا يُرْحم )(البخاري) .
ولم تكن رحمته ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ بالصغير قاصرة على أهل بيته ، بل على الجميع ، فإنه ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ أرسله ربه رحمة للعالمين ، قال الله تعالى :
{ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ } الأنبياء : 107 )..
وعن عائشة ـ الكبير والصغير النبي البشيرا ـ قالت : ( عثر (وقع) أسامة بعتبة الباب فشج في وجهه ، فقال رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ : أميطي عنه الأذى ، فتقذَّرته ، فجعل يمص عنه الدم ويمجه عن وجهه ... )(ابن ماجه) .
وعن أنس بن مالك ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : ( كان رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ أحسن الناس خلقا ، وكان لي أخ يقال له أبو عمير - أحسبه قال فطيما ـ ، قال : فكان إذا جاء رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ فرآه قال : أبا عميرما فعل النُغير (طائر صغير) )(البخاري) .


قال النووي : " .. وفى هذا الحديث فوائد كثيرة جدا منها : جواز تكنية من لم يولد له وتكنية الطفل وأنه ليس كذبا .. وجواز المزاح فيما ليس إثما .. وجواز تصغير بعض المسميات .. وجواز لعب الصبي بالعصفور وتمكين الولي إياه من ذلك .. وجواز السجع بالكلام الحسن بلا كلفة .. وملاطفة الصبيان وتأنيسهم .. وبيان ما كان النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ عليه من حسن الخلق وكرم الشمائل والتواضع .." ..

ولما كان الصغار من البنات واليتامى فيهم من الضعف عن القيام بمصالحهم أكثر من غيرهم ، كانت رحمته ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ بهم أظهر وأوضح ، فعن عائشة ـ الكبير والصغير النبي البشيرا ـ قالت : ( دخلت عليَّ امرأة ومعها ابنتان لها تسأل فلم تجد عندي شيئا غير تمرة واحدة ، فأعطيتها إياها فقسمتها بين ابنتيها ولم تأكل منها شيئا ، ثم قامت فخرجت ، فدخل النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ علينا فأخبرته فقال النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ : من ابْتُلِيَ من هذه البنات بشيء فأحسن إليهن كن له سترا من النار )(البخاري) .
وعن أبى هريرة ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : قال رسول الله - الكبير والصغير النبي البشير - : ( كافل اليتيم له أو لغيره أنا وهو كهاتين في الجنة )(مسلم) وأشار مالك بالسبابة والوسطى ..

الكبير والصغير النبي البشير

الرحمة بالكبير :

من الظواهر الاجتماعية المؤلمة إهمال الكبير وعدم توقيره .. والكبير ـ نسبا أو دينا ـ لا يضيع حقه في مجتمع يسير على هدي النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ القائل
: ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى )(البخاري) ..
فلكبير السن وذي الشيبة المسلم اهتمام وتوقير في سنة النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ ، ويظهر ذلك في العديد من المواقف والمظاهر في حديثه وسيرته ـ الكبير والصغير النبي البشير

ـ ومن ذلك :

الكبير والصغير النبي البشير

توقير الكبير :

عن عمرو بن عبسة ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ : أن رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : ( من شاب شيبة في سبيل الله كانت له نورا يوم القيامة )(الترمذي) .
وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : ( لا تنتفوا الشيب فإنه نور المسلم ، من شاب شيبة في الإسلام كتب الله له بها حسنة ، وكفر عنه بها خطيئة ، ورفعه بها درجة )(أحمد) .
وعن أبى موسى الأشعري ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : قال رسول الله - الكبير والصغير النبي البشير - : ( إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم ، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه ، وإكرام ذي السلطان المقسط )(أبو داود) .
وحذر رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ من لا يعرف حق الكبير ولا يوقره ، فعن ابن عباس ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : ( ليس منا من لم يوقر الكبير ويرحم الصغير ، ويأمر بالمعروف وينه عن المنكر )(ابن حبان) .
وعن عبادة بن الصامت ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ أن رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : ( ليس من أمتي من لم يُجِّل كبيرنا ويرحم صغيرنا )(أحمد) .

الكبير والصغير النبي البشير

البدء بالكبير :

جاءت السنة بتقديم الكبير على الصغير في صلاة الجماعة ، وفي التحدث إلى الناس ، وفي الأخذ والعطاء عند التعامل .. فعن أبي مسعود ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : كان رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ يمسح مناكبنا في الصلاة ويقول : ( استووا ولا تختلفوا فتختلف قلوبكم ، ليليني منكم أولو الأحلام والنهي (البالغون العقلاء) ، ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم .. )(مسلم) .. وقال - الكبير والصغير النبي البشير - : ( يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله وأقدمهم قراءة ، فإن كانت قراءتهم سواء فليؤمهم أقدمهم هجرة ، فإن كانوا في الهجرة سواء فليؤمهم أكبرهم سنا )(مسلم) .
وعن جابر ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : ( قَدِمَ وفد جهينة على النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ فقام غلام ليتكلم ، فقال ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ : مه ، فأين الكبير ؟! )(الحاكم) ..
وعن سهل بن أبي حثمة ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : ( انطلق عبد الله بن سهل ومحيصة بن مسعود بن زيد إلى خيبر وهي يومئذ صلح فتفرقا ، فأتى محيصة إلى عبد الله بن سهل وهو يتشحط في دمه قتيلا فدفنه ثم قدم المدينة ، فانطلق عبد الرحمن بن سهل ومحيصة وحويصة ابنا مسعود إلى النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ فذهب عبد الرحمن يتكلم فقال ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ : ( كَبِّر ، كَبِّر ) . وهو أحدث (أصغر) القوم فسكت فتكلما ..)(البخاري) . قال ابن حجر : " .. قوله : كَبِّر ، كّبِّر أي : قدم الكبير السن .." .
وراعى النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ حال الكبير في الصلاة ، وحقه في بدئه بالسلام عند اللقاء فقال : ( إذا صلى أحدكم للناس فليخفف ، فإن منهم الضعيف والسقيم والكبير ، وإذا صلى أحدكم لنفسه فليطول ما شاء )(البخاري) ..
وقال ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ : ( يسلم الصغير على الكبير ، والمار على القاعد ، والقليل على الكثير )(البخاري) .

الكبير والصغير النبي البشير

الحياء من الكبير :

الحياء خلق يبحث على ترك القبيح ، ويمنع من التقصير في حق الكبير ، ويدفع إلى إعطاء ذي الحق حقه ، فعن أنس ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : قال رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ : ( ما كان الفحش في شيء إلا شانه ، وما كان الحياء في شيء إلا زانه )(الترمذي) .
وعن ابن بريدة ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ قال : قال سمرة بن جندب ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ : " لقد كنت على عهد رسول الله ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ فكنت أحفظ عنه ، فما يمنعني من القول إلا أن فيهم رجالا هم أسن مني " ..

تلكم بعض الآداب الراقية في المعاملة بين الصغير والكبير ، وهي تحث على معاملة الكبير للصغير معاملة رحمة وشفقة ، ومعاملة الصغير للكبير معاملة توقير وإحسان ، وكل ذلك من هدي النبي ـ الكبير والصغير النبي البشير ـ القائل : ( ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا ) ..

الكبير والصغير النبي البشير


كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





hg;fdv ,hgwydv td i]d hgkfd hgfadv










توقيع : [-۞ بنت ۩ السنّه ۞-]

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور [-۞ بنت ۩ السنّه ۞-]   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:14 AM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant