العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم دليل وتوثيق > بيت شبهات وردود

بيت شبهات وردود لايسمح بالنقاش او السؤال هو فقط للعلم بالشبهة وماتم الرد عليها من أهل العلم والمتخصص بهذا الشأن

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-03-11, 04:32 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
حفيدة الفاروق
اللقب:
عضو
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية حفيدة الفاروق


البيانات
التسجيل: Feb 2011
العضوية: 527
المشاركات: 8 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 10
حفيدة الفاروق على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
حفيدة الفاروق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت شبهات وردود

الرد شبهة غروب الشمس حمئة

إنَّ الحمدَ لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، مَن يهده الله، فلا مضلَّ له، ومن يضلل، فلا هاديَ له، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

وبعد:

يُحاول بعض أعداء الإسلام إثباتَ وجود أخطاء علميَّة في القرآن الكريم، راغبين في تشكيك الناس في أنَّه كلام الله ووحي رب العالمين.

وفي سبيل ذلك يلجأ أولئك المرجفون إلى إثارةِ افتراءات ساذجة متهافتة، يسهل ردها ودحضها على كل من آتاه الله شيئًا من العلم والبصيرة.


ومن تلك الافتراءات ما يزعُمه أولئك المفترون من وجود خطأ علمي في سورة الكهف عند قوله - تعالى -: ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا * إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا * فَأَتْبَعَ سَبَبًا * حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ﴾ [الكهف: 83 - 86].

فيقولون: كيف يقول القرآن: إنَّ الشمس تغرب في عين حمئة، وهذا مُخالف للحقائق العلمية؟

وهذا افتراء واهٍ ساقط يتلخص الجواب عليه فيما يلي:

أولاً: ما العين الحمئة[1]؟
العين هي نبع الماء، وقال الآلوسي: إنَّ المقصودَ أنَّها "عين في البحر أو البحر نفسه، وتسميته عينًا مما لا بأسَ به، خصوصًا وهو بالنسبة لعظمة الله - تعالى - كقطرة وإن عظم عندنا"[2].
أمَّا وصفُ العين بالحمئة، فيعني أنَّها ساخنة حارة[3]، أو يعني أنَّها كثيرة الحمأ وهو الطين الأسود[4].




فالعين الحمئة على ذلك هي: مجتمع مائي، ماؤه ساخن حار، أو مُختلط بالطين الأسود[5].

ويُمكن الجمعُ بين المعنيين بأنْ نقولَ: إنَّ ماءه حار ومُختلط بالطين في الوقت نفسه، ولا تعارُضَ بين الأمرين[6].



ثانيًا: هل جاء في القرآن أنَّ الشمس تغرب في عين حمئة، أو الذي جاء هو أنَّ ذا القرنين هو الذي وجدها تغرُب في عين حمئة؟



إنَّ نص الآية: ﴿ حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ﴾ [الكهف: 86]، ولم يأتِ في الآية أنَّ الشمسَ تغرب في عين حمئة.



ومعنى وجدها هنا؛ أي: رآها، فإنه يُعبر بالوجود عن رُؤية الشيء وإدراكه بالبصر، كما قال علماء اللغة، كالراغب الأصفهاني وغيره[7].


ثالثًا: إنَّ المعنى الواضح الصريح لهذه الآية أنَّ ذا القرنين هو الذي وجد الشمسَ تغرب في عين حمئة؛ أي: بدت له الشمسُ برُؤيته وعينيه كأنَّها تغرب في عين حمئة.




فالآية الكريمة لا تُقرِّر حقيقةً علمية، ولا تقول: إنَّ الشمسَ تغرب في العين الحمئة، ولكنَّها تتحدث عن رُؤية ذي القرنين للشمس، وهي تغرب في العين الحمئة فيما يظهر ويبدو له هو لا في الحقيقة والواقع.




قال ابن كثير: "وقوله: ﴿ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ؛ أي: رأى الشمسَ في منظره تغرب في البحر المحيط، وهذا شأن كلِّ مَنِ انتهى إلى ساحله يراها كأنَّها تغرب فيه..."[8].




ونقل الإمام القرطبي عن القفال قوله: "المراد أنَّه انتهى إلى آخر العمارة من جهة المغرب ومن جهة المشرق، فوجدها في رأي العين تغرُب في عين حَمِئة، كما أنَّا نشاهدها في الأرض الملساء كأنَّها تدخل في الأرض..."[9].


وقال البيضاوي: "ولعلَّه بلغ ساحلَ المحيط فرآها كذلك؛ إذ لم يكن في مطمح بَصرِه غير الماء؛ ولذلك قال: "وجدها تغرب"، ولم يقل: كانت تغرب"[10].




وقال الآلوسي: "المراد وجدها في نظر العين كذلك؛ إذ لم يرَ هناك إلاَّ الماء، لا أنَّها كذلك حقيقة، وهذا كما أن راكب البحر يراها كأنَّها تطلع من البحر وتغيب فيه إذا لم ير الشطَّ، والذي في أرض ملساء واسعة يراها أيضًا كأنَّها تطلع من الأرض وتغيب فيها.


ولا يَرد على هذا أنه عَبَّر بوجد، والوجدان يدُلُّ على الوجود؛ لِمَا أنَّ "وَجَد" يكون بمعنى "رأى"، كما ذكره الراغب، فليكن هنا بهذا المعنى"[11].


ولتقريب هذا المعنى نقول: إنْ كنت متجهًا غربًا في وقت الغروب، وأمامك جبلٌ، فإنَّك سوف تَجد الشمس - في نظرك - تغرُب خلفَ هذا الجبل، فلو قلت واصفًا هذا المنظر: إنَّ الشمس اختفت خلف الجبل، فلن يفهمَ أحد من قولك هذا أنَّ الشمس تختبئ خلف الجبل حقيقة، وإنَّما المفهوم أن ذلك وقع في رأي العين.




وإن كان الذي أمامك بُحيرة، فستجد الشمسَ تغرب في البُحيرة، فلو قلت في تصوير ما تراه عيناك: إنَّ الشمسَ تغرب في البحيرة، فإنَّك لا تقصد بذلك تقرير حقيقة علمية، وإنَّما تصف ما تراه عيناك رُؤية مُجردة.




وكثيرًا ما يرسم الفنانون مشهدَ الغروب، ويصورون الشمس وكأنها تسقط داخلَ البحر، وكذلك يصف الأدباء والشُّعراء منظر الغروب بعبارات مثل: تسقط الشمس في البحر، أو تختفي الشمس في البحر، أو تلتقي الشمس بالبحر، وهم يصورون فقط ما تراه أعينهم، ويصفون ما تشاهده أبصارهم، ولا يُقرِّرون بذلك واقعًا أو حقيقة علمية.


فإذا جاء أحدٌ فقال: إنَّ هؤلاء الأدباء والشعراء يُخالفون الحقائق العلمية، فلن يُحكَم عليه إلا بأنه سقيمُ الفهم سفيهُ الحلم.


ولمزيد من التوضيح نُعطي مثالاً آخر، فنقول: لو أنك كنت تنظر لطائرة تطير مُبتعدة عنك، وأخذت تصف منظرَ ابتعادها عنك، فقلت: وبدأت الطائرة تصغر شيئًا فشيئًا حتى اختفت تمامًا.


فهل يقال: إنك بوصفك هذا قد خالفت الحقائقَ العلمية؟ بالطبع لا.


فأنت - بالطبع - لم تقصد أن الطائرة صَغُرَ حجمها بالفعل، ولا أنَّها اختفت ولم يعدْ لها وجود في الحقيقة، وإنَّما قصدت أن تَحكيَ ما تراه عيناك، وتصف ما بدا أمام ناظريك، وهذا هو المعنى المتبادر من كلامك، وهو ما سيفهمُه كل مستمع عاقل منصف.


رابعًا: قد جاء في القرآن ما يدُلُّ صراحةً على أنَّ الشمس تسبح في فلك لا تفارقه، وهذا مخالفٌ للفهم الذي يُحاول المفتري إلصاقه بآية سورة الكهف.


ومن الآيات الدالة على ذلك:

قوله - تعالى -: ﴿ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴾ [الأنبياء: 33].
وقوله - تعالى -: ﴿ لاَ الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلاَ اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴾ [يس: 40].

قال القرطبي: "(وكل) يعني من الشمس والقمر والنُّجوم "في فلك يسبحون"؛ أي: يَجرون، وقيل: يدورون... وقال الحسن: الشمس والقمر والنجوم في فلك بين السماء والأرض غير ملصقة، ولو كانت مُلصقة ما جرت، ذكره الثَّعلبي والماوردي"[12].


وقال الشيخ عبدالرحمن الميداني: "الفَلَك: هو خطُّ السير المحدد في الجو، الذي يَجري فيه النجم أو الكوكب، فلا يَحيد عنه بتقدير الله وقضائه، فهو يسبح في فراغه سبحًا.


والأفلاك خطوطٌ ليس لها معالِمُ تُرى، لكن الأجرامَ السماوية لا تَحيد في مسيراتها عن أفلاكها المحددة لكلٍّ منها.


هذا هو حال كل نجوم السماء وكواكبها، وقد جاء القرآنُ بهذه الحقيقة الكونية، على خلاف ما كان يعتقدُه الأقدمون من أنَّها تجري على أجرام صلبة، أو يدور بها فلك صلب هي مثبتة فيه"[13].


ومن هنا يتضح أنَّ القرآن قد سبق الاكتشافات العلمية الحديثة بِعِدَّة قرون في تقرير حقيقة دوران الشمس في فلك خاص بها، وهي حقيقة علمية لم تكن مَعلومة في زمانِ نزول القرآن، وهذا من الإعجاز العلمي، الذي غفل عنه أهل الفلك القدماء وقالوا بخلافه.


يقول الأستاذ عبدالدائم الكحيل: "العجيب في النظام الكوني هو عدم وجود أي خلل أو نقص، وعلى الرغم من وجود آلاف المجرَّات (بل مئات البلايين من المجرات)، وكل مجرة تحتوي على مئات البلايين من النجوم، فلا يصطدمُ بعضها ببعض أبدًا.


إن مدار القمر حول الأرض يختلف كليًّا عن مدارِ الأرض حول الشمس، فلا يُمكن أبدًا أن يحدث صدامٌ بين الشمس والقمر، كما أنَّ القمرَ يدور بحركة شديدة التعقيد، فهو يدورُ حول الأرض، ويدور مع الأرض حول الشمس، ويدور مع الشمس حول مركزِ المجرَّة التي نَحن فيها، ويدور مع المجرة كلها في مدار كوني لا يعلمه إلا الله تعالى.


هذه الحقائق العجيبة عن عظمة النظام الكوني لم يُكشَف عنها إلا في العصر الحديث، ولكن القرآن الكريم دائمًا يسبق العلمَ فيتحدث بالتفصيل عن حقائق الكون؛ يقول - عزَّ وجلَّ -: ﴿ لاَ الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلاَ اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴾ [يس: 40].


إذًا؛ الشمس لا يُمكن أن تصطدم بالقمر، وهذه حقيقة يُقرِّرها العلم الحديث، والليل لا يمكن أن يسبق النهار؛ أي: هنالك حركة منتظمة للأرض؛ بحيث يتعاقب الليل والنهار بنظامٍ مُحدد، وفي هذه الآية إشارة لحركة الليل والنهار ودورانهما مع الأرض.


فالأرض عندما تدور تبدأ الشمس بالغروب شيئًا فشيئًا، ويبدأ الليل بالدخول، ودخول الليل نراه بأعيننا، ثم تنتقل نقطةُ الغروب هذه إلى منطقة أخرى، بل تتحرك؛ لتلُفَّ الأرض كلها، ثم تُعاد الكَرَّة، إذًا كل نقطة من نقاط الأرض تَخضع لغروب وشروق؛ أي: إنَّ هنالك مشارق ومغارب متعددة، وهذا ما نجده في كتاب الله - تعالى - حيث يقول: ﴿ فَلاَ أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ ﴾ [المعارج: 40]"[14].


وهكذا في كلِّ مرَّة يُحاول أعداء الدين إثباتَ عيبٍ أو نقصٍ في الإسلام، يظهر عندالبحث والنَّظَر أنَّ ما حاولوا إظْهاره عَيبًا هو مزيَّة كبيرة ومَحْمَدة عظيمة، فسبحان مَن أنزل هذا الكتاب فأعجزَ به الإنس والجن، وتبًّا لمن ألْحد في هذا الكتاب، فإنَّ مَن يغالب الله يُغْلَب.


نسأل الله أنْ يَجعلنا ممن يرعى كتابه حقَّ رعايته، ويتدبره حق تدبره،ويقوم بقِسطه، ويُوفي بشَرطه، ولا يلتمس الهُدى في غيره، وأنْ يهدينا لأعلامه الظاهرة، وأحكامه القاطعة الباهرة، وأن يجمعَ لنا به خَيْرَيِ الدنيا والآخرة،فإنه أهل التقوى وأهل المغفرة.


وصلِّ اللهم وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحابته، والمهتدين بهديه إلى يوم الدين.


ـــــــــــــــ

[1] للآية قراءتان صحيحتان: "عين حمئة"، وقرأ بها نافع وابن كثير وأبو عمرو وحفص ويعقوب، و"عين حامية"، وقرأ بها الباقون. [2] تفسير البيضاوي (2/616).
[3] من الحمو وهو الحرارة، وهذا ما يتَّفق مع قراءة "عين حامية".
[4] الحمأ هو الطين الأسود، وكونها كثيرة الحمأ هو ما يتفق مع قراءة "عين حمئة".
[5] انظر: مفردات ألفاظ القرآن ص258، والتحرير والتنوير، لابن عاشور، (8/25).
[6] انظر: فتح القدير، للشوكاني، ص1059.
[7] انظر: مفردات ألفاظ القرآن ص855، وتفسير روح المعاني، للآلوسي، (18/46).
[8] تفسير ابن كثير (138/3).
[9] تفسير القرطبي (48/11).
[10] تفسير البيضاوي (2/616).
[11] تفسير روح المعاني، للآلوسي، (18/46).
[12] تفسير القرطبي (15/33) باختصار يسير.
[13] تفسير معارج التفكر ودقائق التدبر (6/122).
[14] موقع الأستاذ عبدالدائم الكحيل للإعجاز العلمي في القرآن والسنة




موقع الالوكة


كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





hgv] ugn afim yv,f hgals td udk plzm










توقيع : حفيدة الفاروق

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور حفيدة الفاروق   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 05:43 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant