العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج > بيت التـاريـخ الإسلامي

بيت التـاريـخ الإسلامي يرجى التحقق من صحة النقل مع ذكر المصدر

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-04-12, 12:48 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
حفيدة عائش
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Nov 2011
العضوية: 6073
المشاركات: 2,803 [+]
الجنس: انثى
المذهب: سنيه
بمعدل : 0.59 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 22
نقاط التقييم: 359
حفيدة عائش لطيف جداحفيدة عائش لطيف جداحفيدة عائش لطيف جداحفيدة عائش لطيف جدا

الإتصالات
الحالة:
حفيدة عائش غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت التـاريـخ الإسلامي


الله عزام المجاهد الكبير




الله عزام المجاهد الكبير



يوصف بأنه رائد "الجهاد الأفغاني"، ومن أعلام الإخوان المسلمين. ولد الشهيد عبد الله عزام في جنين عام 1360هـ.
انهى دراسته الابتدائية والثانوية في قريته، ثم واصل تعليمه بكلية "خضورية الزراعية"، ونال منها الدبلوم بدرجة "امتياز"، ثم عمل في سلك التعليم، وواصل طلبه للعلم الشرعي حتى انتسب إلى كلية الشريعة في جامعة دمشق، ونال منها شهادة الليسانس في الشريعة بتقدير "جيد جدا" عام 1386هـ.
وبعد سقوط الضفة الغربية عام 1387هـ عاد إلى فلسطين ليؤدي فريضة الإعداد والجهاد فشارك في العديد من المعارك.
ثم انتسب إلى الازهر فحصل على شهادة الماجستير في أصول الفقه عام 1389هـ بتقدير "جيد جدا "، وعاد سنة 1390هـ إلى الأردن ليعمل مدرسا في كلية الشريعة بعمان، وبعث من قبل الكلية إلى الأزهر للحصول على شهادة الدكتوراه في أصول الفقه، حيث حصل عليها سنة 1393هـ.
وفي عام 1400هـ صدر قرار الحاكم العسكري الأردني بفصله من عمله في الكلية، فانتقل إلى السعودية للتدريس في جامعة "الملك عبد العزيز" بجدة.
اعير سنة 1401هـ إلى الجامعة الإسلامية الدولية بإسلام آباد للتدريس حسب طلبه ليكون قريبا من الجهاد الأفغاني، بعد انتهاء مدة الاعارة رفضت جامعة "الملك عبد العزيز " تجديد العقد، فقدم الشيخ استقالته وتعاقد مع الرابطة عام 1406هـ.
بدأ الشيخ في العمل الجهادي مع المجاهدين الأفغان عام 1402هـ، وقد قام عام 1404هـ بتأسيس "مكتب الخدمات".
ثم قد قدم استقالته من الجامعة الإسلامية بإسلام آباد، وتفرغ للعمل الجهادي وتحريض الامة.
وفي 24/ربيع الآخر/1410هـ وبينما كان الشيخ في طريقه إلى مسجد "سبع الليل" في بيشاور لإلقاء خطبة الجمعة مرت سيارته من فوق لغم فقتل


الله عزام المجاهد الكبير

نشأته وعائلته

ولد عبد الله عزام (المجاهد)في قرية سيلة الحارثية في لواء جنين الواقعة شمال وسط فلسطين، وكانت لا تزال تحت الانتداب البريطاني، في حي اسمه حارة الشواهنة، واسم والده الحاج يوسف مصطفى عزام. تلقى عبد الله عزام علوم الابتدائية والإعدادية في مدرسة القرية، ثم واصل تعليمه العالي بكلية خضوري الزراعية في طولكرم، ونال منها دبلوما بدرجة امتياز ثم إنتسب إلى كلية الشريعة في جامعة دمشق ونال منها شهادة الليسانس في الشريعة بتقدير جيد جدا عام 1966 م. وفي سنة 1965 م تزوج عبد الله عزام وأنجب خمسة ذكور وهم: محمد وقد أستشهد مع والده وعمره 20 سنة, وحذيفة وإبراهيم وهو أيضا قضى شهيدا مع والده وعمره 15 سنة وحمزة ومصعب. وثلاثة إناث هن: فاطمة ابنت عبد الله عزام وهي دكتورة بجامعة القصيم بقسم شريعة تخصص أصول فقه ووفاء بنت عبدالله عزام وهي دكتورة بجامعة القصيم بقسم الدراسات بتخصص تفسير وسمية.

الله عزام المجاهد الكبير

دراسته

في عام 1390 هـ، 1970م، قرر الانتساب إلى جامعة الأزهر في مصر، حيث حصل على شهادة الماجستير في أصول الفقه، ثم عين محاضرا في كلية الشريعة بالجامعة الأردنية بعمان، في عام 1391 هـ، 1971م. ثم أوفد إلى القاهرة لنيل شهادة الدكتوراه، فحصل عليها في أصول الفقه بمرتبة الشرف الأولى عام 1393 هـ، 1973م، فعمل مدرسا بالجامعة الأردنية (كلية الشريعة) لغاية عام 1400 هـ، 1980م، ثم انتقل للعمل في جامعة الملك عبد العزيز في جدة وبعدها عمل في الجامعة الإسلامية العالمية في إسلام أباد في باكستان، ثم قدم أستقالته منها وتفرغ للجهاد في أفغانستان.


الله عزام المجاهد الكبير

العمل المسلح

بعد سقوط الضفة الغربية سنة 1967م، ألتحق بكتائب ما يعرف المجاهدين التي شكلها الأخوان وكانت قواعدها في الأردن، حيث أشترك في بعض العمليات العسكرية ضد اليهود على أرض فلسطين، ومنها معركة المشروع، أو الحزام الأخضر، وقد حصلت هذه المعركة في منطقة الغور الشمالي، وكانت نتائجها شديدة على اليهود كما أشرف على عمليات عسكرية في معركة الخامس من حزيران عام 1970م.
وبعد أيلول الأسود في عام 1970 توقفت عمليات الجهاد الفلسطيني، وأرسل الشيخ في بعثة إلى جامع الأزهر للحصول على الدكتوراة وهناك التقى بآل قطب. في عام 1981م، غادر الشيخ إلى السعودية للعمل في جامعة الملك عبد العزيز. ومنها انتدب للعمل في الجامعة الإسلامية العالمية في إسلام أباد بطلب منه، وفي عام 1984م وأسس مكتب الخدمات في أفغانستان الذي أستقطب معظم المجاهدين العرب القادمين إلى أفغانستان، ولا يزال المكتب قائما إلى اليوم، ولقد كان له دور مهم في مسيرة الجهاد، إذ كان حلقة اتصال بين المجاهدين الأفغان والمؤيدين لهم في البلدان العربية، كما أشرف على عمليات واسعة لتقديم الخدمات والمساعدات المختلفة من تعليمية وصحية وغيرها، للأفغان وأهليهم، وأسس مجلة (رسالة الجهاد)، لتكون منبرا أعلاميا شهريا لنشر أخبار الجهاد وكذلك نشرة (لهيب المعركة)، وهي أسبوعية تتناول آخر الأحداث المستجدة على الساحة الأفغانية.
خاض معارك كثيرة ضد الروس كان من أشدها وأشرسها (معركة جاجي) في شهر رمضان سنة 1408 هـ، 1987م، وكان في معيته عدد من المجاهدين العرب، وتولى فيما بعد منصب أمير مكتب خدمات المجاهدين في أفغانستان. أسهم في تدوين وقائع الجهاد الأفغاني من خلال مقالاته الأفتتاحية في مجلة (الجهاد)، ونشرة لهيب المعركة. عمل على توحيد صفوف قادة المجاهدين والتوفيق بينهم، منعا للفرقة والاختلاف.



الله عزام المجاهد الكبير

الخلاف مع أسامة بن لادن وأيمن الظواهري

لدى خروج السوفييت من أفغانستان دبت الخلافات والنزاعات بين الفصائل الجهادية الأفغانية، كان عزام -على عكس أسامة بن لادن- يصر على عدم التدخل في تلك الصدامات والانحياز إلى طرف دون آخر، كما ظهرت خلافات شديدة بين أيمن الظواهري وعبدالله عزام الذي ارتأى أن هكذا سياسة ستؤدي إلى شق وحدة الصف الإسلامي،.
اشتدت الخلافات بين قادة الجهاد في أفغانستان حول الخطوة التالية بعد الانتهاء من تحرير أفغانستان، ففيما كان الظواهري وبن لادن أن الحكومات العربية وأمريكا يجب أن تكون الهدف التالي كان عبد الله عزام يعتقد أن فلسطين يجب أن تكون قبلة المجاهدين المسلمين، وقد بدأ عزام بالفعل بالإعداد لذلك من خلال البدء بتدريب عناصر في أفغانستان وباكستان استعداً لإرسالهم إلى فلسطين للمقاتلة مع حماس، إلا أن اغتياله حال دون وقوع ذلك، وهذا ما يجعل بعض المراقبين يعتقدون بأن الظواهري أو إسرائيل أو كليهما معاً قد يكونا ضالعين في اغتياله، إلا أن نجله حذيفة وزوجته يستبعدان أن يصل الأمر بالظواهري للمشاركة في قتله على الرغم من تأكيدهم على وجود عناصر باكستانية وعربية أفغانية مشاركة في ذلك.



الله عزام المجاهد الكبير

اغتياله

استمر عبد الله عزام في نشاطه حتى استشهد مع ولديه محمد وإبراهيم في باكستان وهو متجه إلى مسجد "سبع الليل" الذي خصصته جمعية الهلال الأحمر الكويتي للمجاهدين العرب، إذ كانت الخطب في المساجد الأفغانية بلغة الأوردو، فحضر لإلقاء خطبته يوم الجمعة بتاريخ 25/4/1410هـ، الموافق 24/11/1989م، وأنفجرت به سيارته التي لغمها له أعداءه-الذين لم تثبت هويتهم إلى اليوم- ودفن يوم وفاته في باكستان، وفتح باب العزاء له في قرية قم بالأردن، حتى ان شيخ عشيرة العزام في الأردن إبراهيم ناجي باشا العزام تقبل التعازي به من الملك الحسين بن طلال حيث كان يومها القتال في أفغانستان غير مستنكر في النظام السياسي العربي




الله عزام المجاهد الكبير
بعض من مقولاته

  • لا يمكن للمجتمع الإسلامي أن يقوم بدون حركة إسلامية تشب على نار المحنة وينضج أفرادها على حرارة الابتلاء، وهذه الحركة تمثل الصاعق الذي يفجر طاقات الأمة، ويقوم جهاد طويل تمثل فيه الحركة الإسلامية دور القيادة والريادة والإمامة والإرشاد، ومن خلال الجهاد الطويل تتميز مقادير الناس وتبرز طاقاتهم وتتحدد مقاماتهم، وتتقدم قادتهم لتوجه المسيرة وتمسك بالزمام، وهؤلاء بعد طول المعاناة يمكن الله لهم في الأرض ويجعلهم ستارا لقدره وأداة لنصرة دينه. وإن حمل السلاح قبل التربية الطويلة للعصبة المؤمنة يعتبر أمرا خطيرا لأن حملة السلاح سيتحولون إلى عصابات تهدد أمن الناس وتقض عليهم مضاجعهم[3].
  • إن شجرة المادية بفرعيها الغربي النفعي العلماني، والشرقي الإلحادي تتآكل اليوم وينخر بها السوس من كل طرف وجزء من كيانها.[4]
  • علمنى الجهاد ان الإسلام شجرة لاتعيش الا على الدماء
-وصيته-: وصية الشيخ عبد الله عزام "عن مجلة هاجر": يا معشر النساء : اياكن والترف لان الترف عدو الجهاد والترف تلف النفوس البشرية، واحذرن الكماليات واكتفين بالضروريات، وربين أبناءكن على الخشونة والرجولة والجهاد...لتكن بيوتكن عرينا لأسود وليس مزرعة للدجاج الذي يسمن ليذبحه الطغاة, واغرسن في أبناءكن حب الجهاد وميادين الفروسية وساحات الوغى وعشن مشاكل المسلمين ,وحاولن ان تكن في يوما من الاسبوع في حياة تشبه حياة المجاهدين حيث الخبز الجاف ولا يتعدى الادام جرعات من الشاى.يا ايها الاطفال تربوا على نغمات القذائف ودوى المدافع وازيز الطائرات وهدير الدبابات واياكم وانغام الناعمين وموسيقى المترفين وفراش المتخمين. اما انت ايتها الزوجة: ففى النفس الكثير الكثير اريد ان ابثه اليك يا ام محمد جزاك الله عنى وعن المسلمين خير الجزاء,لقد صبرت معى طويلا على الهواء الطليق وتجرعت معى كئوس الحياة حلوها ومرها وكنت خير عون لى عن ان انطلق في هذه المسيرة وان اعمل في ميدان الجهاد.لقد تركت على كاهلك البيت عام1969م، ايام كان لدينا طفلتان وولد صغير، لقد عشت معى في غرفة واحدة من الطين لا مطبخ لها ولا منافع وتركت على عاتقك البيت يوم شغلك الحمل وزادت العائلة وكثرت معارفنا وزاد ضيوفنا فاحتملت لله فجزاك الله خير الجزاء ولولا الله ثم صبرك على غيابنا الطويل عن البيت ,ما استطعت ان احتمل هذا العبء الثقيل وحدى.لقد عرفتك زاهدة في الحياة وليس للمادة أي وزن في حياتك ,لم تشتك ايام الشدة من قلة ذات اليد ولم تترفهى ولم تبطرى يوم ان فتح علينا قليل من الدنيا ,لم تكن الدنيا في قلبك ,بل معظم الوقت في يدك...... الزمى الزهد يحبك الله ,وازهدى بما في ايدى الناس يحبك الناس، القران هو متعة العمر وانس الحياة، وقيام النافلة والاستغفار في الاسحار هو الذي يجعل في القلب شفافية وللعبادة حلاوة وصحبة الطيبات وعدم التوسع في الدنيا والبعد عن المظاهر وعن اهل الدنيا راحة القلوب واملى في الله ان يجمعنا في الفردوس كما جمعنا في الدنيا. واما انتم يا ابنائى: انكم لم تحظوا من وقتى الا بالقليل ولم ينلكم من تربيتى الا اليسير، نعم لقد شغلت عنكم ولكن ماذا اصنع ومصائب المسلمين تذهل المرضعة عن رضيعها، والاهوال التي المت بالامة الإسلامية تشيب نواصى الاطفال، واصيكم يا ابنائى بعقيدة السلف اهل السنة والجماعة واياكم والتنطع واوصيكم بالقران تلاوة وحفظا وبحفظ اللسان وبالقيام والصيام وبالصحبة الطيبة وبالعمل مع الحركة الإسلامية....ولكن اعلموا انه ليس لأمير الحركة أي سلطة عليكم بحيث يمنعكم من الجهاد أو يزين لكم البقاء للدعوة بعيدا عن مصانع الرجولة وميادين الفروسية ,لا تاخذوا اذن أحد للجهاد في سبيل الله....ارموا واركبوا ولان ترموا احب إلى من أن تركبوا.اوصيكم يا ابنائى بطاعة امكم واحترام اخواتكم ام الحسن وام يحيى واوصيكم بالعلم النافع الشرعى واوصيكم بطاعة اخيكم الكبير محمد(وقد استشهد معه بعد ذلك),واوصيكم بالمحبة فيما بينكم ,بروا جدكم وجدتكم واكرموهما كثيرا وبروا عمتكم فلهما بعد الله فضل كبير على.....صلوا ارحامنا وبروا اهلنا واوفوا بحق صحبتنا لمن صاحبنا. سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك. عبد الله عزام.


الله عزام المجاهد الكبير

قالوا عنه

  • قال عنه الأستاذ حيدر مصطفى: "عندما يتكلم عزام فإنه يظهر بطبيعة قوية كطبيعة الموج في المد المرتفع، فليس في داخله إلا قلب غير هياب، إن قانونه هو الثبات والاستقرار والتوازن، ويجتهد أن يحكم على نفسه ولا يعبأ بأحكام الدنيا، ويقينه أن اللذة ليست في الراحة والفراغ، وإنما في مواصلة الجهاد، وإقامة دين الله على الأرض في التعب والكدح والمشقة".
  • قال مهند الشرعة: "عبد الله عزام رمز الثورة الإسلامية السنيّة وعلى شباب المسلمين الاقتداء به بدل جيفارا".


الله عزام المجاهد الكبير



هذا هو المجاهد الصحيح الذي يسعئ الى عدم تفرقة بين المسلمين
ليس مثل اسامه ابن لادن والظواهري الذين أستباحوا دماء المسلمين في كل مكان
وأعطوا صورة مشوهه عن الجهاد الاسلامي الصحيح
وكما قال الشيخ خالد المصلح حفظه الله بأن خوارج العصر هم تنظيم القاعده
فالامة الاسلاميه محتاجه لمجاهدين عظماء أمثال ( عبد الله عزام ، وخطاب )



الله عزام المجاهد الكبير



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





uf] hggi u.hl ( hgl[hi] hg;fdv )










عرض البوم صور حفيدة عائش   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:10 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant