العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم الموسوعة الثقافية > البيــت العـــام

البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-05-12, 07:56 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
تألق
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Apr 2011
العضوية: 2735
المشاركات: 6,427 [+]
الجنس: انثى
المذهب: سني
بمعدل : 1.29 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 33
نقاط التقييم: 729
تألق مبدعتألق مبدعتألق مبدعتألق مبدعتألق مبدعتألق مبدعتألق مبدع

الإتصالات
الحالة:
تألق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : البيــت العـــام

بسم الله الرحمن الرحيم


هَـاجَتِ الأَشْــوَاق... فَمَتَى اللّحَــاق؟!
الشوق نار كاوية ***قد نلت منه عذابيا
الكل يشكوا حاله ***و أنا سأشكوا حاليا


أخذ أفراد الكمين أماكنهم القتالية، وانتشروا على جانبي الطريق، فكل مجاهد رابض في مكانه، قد وضع السبَّابة على الزناد، وراح يترقَّب إشارة الأمير..

وبعد لحظات من الترقُّب والانتظار، أقبلت مَرْكبات المرتدين تشُقُّ الطريق، وتسير بخُطاها إلى حتْفها، ولم يكُ يفْصِلها عن ساح الموت إلا بِضعة أمتار!

وما أن دخل الصيد أرض الكمين، وصار في مرمى نيران المجاهدين، حتى زمجرت الأسود بالتكبير: الله أكبر.. الله أكبر..
فما ظنكم بفريسة تائهة مذعورة، وقعت بين براثن أسود جائعة هصورة ؟!

وفي لمْح البصَر ضغطْنا على الزّناد، فأبْرَقت البروق، وأرْعدَت الرعود، وزأرت "البيكا" زئير الأسود، وعزفت البنادق أنْغام الموت الزُّؤام، فصبَبْنا الرصاص عليهم صبًّا، وأمطرناهم بالنيران من كل مكان..

وما هي إلا لحظات حتى صار المرتدون حصيدا خامدين، فدمَّرنا بفضل الله مركباتهم، وقطَّعنا أوصالهم، وغنمنا أموالهم وعتادهم، ثم انسحبنا إلى قواعدنا سالمين غانمين..

وبيْنما نحن قافلين سِراعاً نسْتحِثُّ الخُطى، حاذرين أن تُدْرِكنا طائرات العِدَى، فجأة! انتبهتُ ففتحتُ عيني، ونظرت فيما حولي، ويا لَلْهَوْل! وجدتُّني مضطَّجعا على فراشي!

ويْحَ نفْسي! أين رشَّاشي؟!
أين إخواني المجاهدين؟!
أين مركبات المرتدين؟!

لا شيء هاهنا..! قد تبخَّر كل شيء!!!

تباًّ لي لقد كانت الملحمة مجرد حلم من أحلامي!

فياحسرة على نفسي..!!
بينما يخوض المجاهدون الملاحم الحقيقية على أرض الواقع، ويُسطّرون أروع البطولات بدمائهم الزكيَّة العطرة، وأشلائهم النقيَّة الطاهرة..
ترى الواحد منهم قد طلَّق الدنيا ونعيمها، وعاف المضاجع ولِينَها..
درْب الشَّدائد عِشْقه *** لم يسْبِه عِشْق الكَرَى
قدْ عافَ لِين فراشِه *** وغدَا ليفْترِش الثَّـرى

أما نحن القاعدون فإنما نخوض الملاحم الكاذبة في أحلامنا، ونسطّر البطولات الزائفة على أسِرَّتنا!
يظَلُّ الواحد مِنَّا يلْتَهِم أصناف الطعام حتى يحْبِطَ من التُّخْمة أو يكاد، ثم ينْطرِح على فراشه الوثير، وتُسافر روحه عبر الأثير، فتصْعَد الأبخرة والغازات إلى دماغه، وحينذاك تبدأ المعارك الشَّرسة على إيقاع الشَّخير والنَّخير، وهكذا يخوض القاعد ملاحِم الأحْلام، ويُسطّر بطولات الأوْهام!

أجل ! في المنام يجِد القاعد البطَّال حلاًّ لمشكلاته، ويحقق كل أُمْنياته، وما أن يُغمِض عينيه حتى يتخطَّى الحدود والسدود ليجد نفسه بين المجاهدين، يتقلب في معسكراتهم، ويشاركُهم جهادَهم ورباطَهم..

وبيْنا هو مع أحبابه المجاهدين قرير العين جذْلان، مُنشرح الصدر ناعِم البال، إذا به يفيق على نداء أهله: قُم أبا عِيَال ! الفطور بانتظارك..
الفطور بانتظاري !!!

تالله ما أنصفْنا إخوتنا المجاهدين !
نأوي كل يوم إلى بيوتنا، نتقلب في روضات النعيم، نأكل ونشرب وننام مِلْء جفوننا آمنين مطمئنين، نداعب زوجاتنا، ونلاعب أولادنا..
أما المجاهدون فتراهم مُشرَّدين مُطارَدين، قد تنكَّر لهم القريب والبعيد، يأوون إلى الكهوف المظلمة، ويوغِلُون في الغابات الموحشة، يُمْسون ويُصْبحون على دوي القنابل والرصاص، يفترشون الأرض ويلتحفون السماء، يكتوون من الحر في الصيف، ويُقَفْقِفُون من البرد في الشتاء، بطونهم طاوية، وأكُفُّهم خاوية..
لَكُم الله يا مجاهدون !
لَكُم الله..!

فيا معشر القاعدين!
بالله عليكم ألا تخجلون أن ترابطوا على ثغور نسائكم وإخوانكم المجاهدون يرابطون على ثغور أعدائكم ؟؟!
لكم هيْعة الحرب لحنُ الفِدا***ونحن لنا الدُّف والسَّامريَّة
لكن يأبى الله إلا أن يُذِلَّ من عصاه !
وقَلَّ أن تجد قاعدا عن الجهاد إلا وهو يتجرَّع غُصص الحرمان، ويتسرْبل لحاف الذل والهوان، وتُنغّص عيشَه هموم وأحزان، تحْرِق الكُبود، وتُدْمي القلوب، وتُقرّح الأجفان..

يقلّب القاعد ناظِريْه فيما حوْلَه، فلا يرى إلا المنْكرات تِلقاء وجهِه، فتلك قطعان الكاسيات العاريات يتمايلن في الطرقات، ويُسعّرن نيران الشهوات في النفوس، ولسان حالهن: هيت لكم!
وتلك جموع من الشباب المتسكّع في الطرقات، إنما همهم بطونهم، وقِبلتهم فروجهم، لا يعرفون من الإسلام إلا اسمه، ولا من القرآن إلا رسمه، أسماؤهم أسماء المسلمين، لكنَّ أفعالَهم أفعالُ الشياطين !

وفي المقاهي تَرى البَطَّالين متحلّقين، عن اليمين وعن الشّمال عِزِين، يحرقون أموالهم في الدخان والقِمار، ويُبدّدون أوْقاتهم في قيل وقال، تراهم يحدّقون في وجوه الغادين والرائحين، يلعبون ويضحكون وكأنهم لا يرجون حسابا ولا يخشون عذابا !

وكلما زاغ بصر القاعد فرأى مُنْكرا اشمأزَّ قلبه، واقشعرَّ جلده، ومادت به الأرض، فأطلق الزَّفرات والآهات حسرةً على حاله، وأسفاً على ذنوبه التي حالت بينه وبين الوصول..
يُساءل نفسه ويقول: كيف يرضى العيش وسْط هذا المستنقع الآسن، وبالأمس كاد أن يُحقّق المُنى، ويلْحَق بأُسْد الوغى، لولا أن الذنوب قيود !

آهٍ ما أطيب العيش تحت ظلال شريعة الرحيم الرحمان !
وما أحلى الحياة مع غرباء آخر الزمان !

أولئك الغرباء الذين جمعهم الإيمان بعد أن مزقتهم الحدود والأوطان، فيهم العربي والأعجمي، والأبيض والأسود، والغني والفقير، والصغير والكبير، فسبحان من ألَّف بين قلوبهم رغم اختلاف ألسنتهم وألوانهم ﴿ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾.

وصدق فيهم قول الشاعر:
عَصَائِبُ نُزَّاعٌ مِنَ الأَرْض كُلِّها*** يُوَحِّدُهُمْ دِينٌ وَيَجْمَعُهُمْ فِكْـرُ
تُوَحِّدُهُمْ فِي الله أَقْوَى عَقِيـدَةٍ***وَلاَ نَسَبٌ غَيْرُ الْعَقِيدَةِ أَوصِهْـرُ
فَمَا جَمَعَتْهُمْ فِي الأُصُولِ قَبِيلَة***وَمَا ضَمَّهُمْ حَيٌّ وَلَمْ يَحْوِهِمْ قُطْرُ
دَعَتْهُمْ ثُغُورُ العِزِّ مِن كُلِّ مَوْطِنٍ***فَطَارُوا سِرَاعًا مَا لَهُم دُونَهَا صَبْر
ثُبَاتٍ ووحْدَاناً منَ الأَرضِ كُلهَا***يُوَحِّدُهُمْ هَمٌّ وَ أَوْطَانُهُمْ كُثْـرُ
عَصَائِبُ نُزَّاعٌ مِنَ الأَرْض كُلِّها*** يُوَحِّدُهُمْ دِينٌ وَيَجْمَعُهُمْ فِكْـرُ
تُوَحِّدُهُمْ فِي الله أَقْوَى عَقِيـدَةٍ***وَلاَ نَسَبٌ غَيْرُ الْعَقِيدَةِ أَوصِهْـرُ
فَمَا جَمَعَتْهُمْ فِي الأُصُولِ قَبِيلَة***وَمَا ضَمَّهُمْ حَيٌّ وَلَمْ يَحْوِهِمْ قُطْرُ
دَعَتْهُمْ ثُغُورُ العِزِّ مِن كُلِّ مَوْطِنٍ***فَطَارُوا سِرَاعًا مَا لَهُم دُونَهَا صَبْر
ثُبَاتٍ ووحْدَاناً منَ الأَرضِ كُلهَا***يُوَحِّدُهُمْ هَمٌّ وَ أَوْطَانُهُمْ كُثْـرُ

قوم رمتهم العرب والعجم عن قوس واحدة، وتكالبت عليهم الأحزاب من كل الأقطار، فما زادوا على أن قالوا..﴿ هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا ﴾.

قوم يعشقون الموت في سبيل الله،كما يعشق الكفار حياة العرْبدة والمجون..

قوم لا يخشون القتل في ساحات النزال، بل أخوف ما يخافون أن يموت الواحد منهم على فراشه حتف أنفه، فذلك أخوف ما يخافون !
وإنّا لقومٌ ما نرى القتلَ سُبَّةً***إذا ما رأته عامرٌ وسَلول
يُقرّب حبُّ الموت آجالَنا لنا***وتَكرهه آجالُهم فتطول

رجال قلوبهم بيضاء نقيَّة، وأرواحهم صافية زكيَّة،لم يشُبْها غش ولا خداع، ولم تتلوَّث فِطَرُهم بدنَس الشُّبهات والشَّهوات..
شباب طاهر زكي، لم يتمرَّغ في أوْحال الرذيلة والمجون، ولم يَغرَق في مستنقعات الفاحشة والضياع..
شَبَابٌ لم تحطّمْه اللَّيَالي***ولم يُسْلِمْ إلى الخصْم العَرِينَا
ولم تشهدهم الأقْداح يوما ***وقد مَلَئُوا نوادِيهِم مجُونَا
وما عَرَفُوا الأَغَانيَ مائِعَاتٍ***ولكنَّ الْعُلا صِيغَتْ لحُونَا

ليتني أستطيع الوصول إليهم، فأُبرِد لوْعة أشواقي بعناقهم، ويكْتحِل طرفي بالنظر إلى وجوههم..
أحب"المجاهدين"ولست منهم *** لعلّي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجـارته "القعود" *** ولو كنا سواءً في البضاعة

أولئك الرجال الأفذاذ مشغولون بهموم الأمة، وليس عندهم وقت للفراغ، فإما أن يكونوا في ساحة النزال، أو في معسكرات صناعة الرجال، أو في مجالس العلم والقرآن..

تراهم مشغولين بطاعة الله، فذاك قائم بين يدي الله يرجوه، وآخرُ ماسكٌ كتاب الله يتلوه، وثالث ينظّف سلاحه ويُجهّز عتاده..

هناك في الجبهات يتذوَّق المجاهد حلاوة الايمان، وينعم بدفء الأخوة والمحبة في الله، وتقَرُّ عينه، ويتخلص من هموم الدنيا وأكدارها، ويستشعر العزة والكرامة التي طالما افتقدها وهو قاعد في ديار الذل والهوان..

هناك يتحرر المجاهد من العبودية لغير الله، ويتخلَّص من الخوف والجبن والهلع..

هناك لن تخشى -أيها القاعد- عيون المخابرات وأنت ذاهب للصلاة، أو متسكع في المواقع والمنتديات..
هناك لن تضطرَّ إلى حلق اللحية وارتداء البنطال، لمخادعة كلاب الطاغوت..

نعم، هناك سوف تحيا حياة عزيزة كريمة، مِلؤها السعادة والهناء، وتتخلص من كل الهموم والأحزان، قال الحبيب المصطفى هَـاجَتِ الأَشْــوَاق... فَمَتَى اللّحَــاق؟!: (عليكم بالجهاد في سبيل الله فإنه باب من أبواب الجنة يذهب الله به الغم والهم)..

وتالله إن مجردَّ النظر في وجوه المجاهدين ليطرد الهموم والغموم، وطالما حاربت همومي وأحزاني بأفلام المجاهدين، وكان من عادتي كلَّما ضاقت علي الأرض بما رحبت، وضاقت علي نفسي، أن أفزع إلى شريط جهادي، فما ألبث أن أمتطي صهوة أحلامي، وأطير بأجنحة الشوق إلى مرابع المجاهدين، فأحط رحلي بين ظهرانيهم، أستمتع بمجالستهم، وأصغي لحديثهم، أفرح لفرحهم، وأبتسم لابتسامتهم، وأحزن لحزنهم، وربما بكيت لبكائهم، فإذا قتل منهم شهيد، وددتُّ أني ذاك الشهيد..
وما أن يتوقف الشريط المرئي، حتى يتوقف شريط أحلامي، وأعود مرة أخرى إلى زنزانة الأحزان في سجن الذل والهوان..

تلك مشاعري أحبتي وأنا أشاهدكم من وراء الشَّاشة، فكيف لو كنت بين ظهرانيهم ؟!
تالله إنها لجنة الدنيا قبل الآخرة، والمحروم من حُرِم اللّحاق!

ومن حين لآخر أُسائل نفسي وأقول: تُرى هل سأحمل البندقية يوما ما ؟!

أوَّاه ! كيف سيكون شعوري غداة أحمل رشاشي، وأرمي به جنود الخسة والعمالة، عازفا عليه ألحان العزة والكرامة ؟!
حينها يحقُّ لي الافتخار بأني "المجاهد أبو دُجانة"، أما قبل حمل السلاح فلن أكون غير "القاعد أبي دَجاجة"!

وعندها فقط سأُثبت رجولتي، أما قبلها فلن أعدُوَ قدري..

إلهي! أحقا سأخلع سِربال القعود، وألبس لأْمَة الحروب ؟!
أحقا سألحق بروحي التي أبَقَت مِنّي، وهاجرت إلى وطني ؟!
أحقا سأهاجر إلى ديار طالما زُرتها بأحلامي وخيالي ؟!
أحقا سألقى الأحبة وأبرد لوعة أشواقي بعناقهم ؟!
أحقا سيصبح الحلم حقيقة ؟!

وكتبه؛ من زنزانة "الأشواق"
أبوكريم المهاجر
فك الله أسره!
*************


كَيْفَ الْوُصُولُ إِلَى"آسَادٍ"ودُونهَا *** قلل الجبــال ودونهنَّ حُتُـوف
الرّجْل حـــافيةٌ ومــا لِي مرْكـب *** والكفُّ صِفْرٌ والطريق مخُوف



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





iQJh[QjA hgHQaXJJ,Qhr>>> tQlQjQn hgg~pQJJhr?!










توقيع : تألق

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور تألق   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 11:56 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant