( و إنّ من أعظم أخطائنا في صحوتنا المباركة أن يلجئ الناس إلى الأناشيد أو المسارح أو التمثيليات يريدون أن يغيروا بها أفئدة الناس ، لا يغيرُ القلبَ إلا كلام الرب تبارك وتعالى ثم كلام رسوله ، قد يُرخص بعض العلماء في اتخاذها في مواطن وسائل ترفيه مباحة ، قد يقول بهذا بعض الفضلاء من العلماء ، لكن ينبغي للمؤمن أن يجعل من قلبه لا يتأثر بشي أعظم من كلام الله و لا يقبل بشيء أعظم بعد كلام الله من كلام رسوله صلى الله علية وسلم ألم يقل الله " ألا بذكر الله تطمئن القلوب " ) .