بكل وقاحة وبكل خسة يهدد عبد الحميد المهاجر العفن بانه سيدخل مكة محررا وسيخطب فيها ويكوّن المجالس الحسينية ( والحسين منهم براء ) ..
نقول له :
مكة المكرمة كرمها الله تعالى بالتوحيد وفضلها على كل بقاع الارض ، ومنذ ان بزغ فيها نور الاسلام ودعوة الحبيب لم تكن تحت وطأة الكفر والزندقة ، وقد تعهد الله بحفظها فقال ( اولم نمكن لهم حرما آمنا ) وكان من حلم سيدكم الاعور الدجال انه يريد ان يدخلها فلا يستطيع اليها سبيلا لان الله حفظها وتكفل بحفظها فكيف تريد ان تخطب فيها يا تابع للدجال ؟؟ والله ما هي الا اضغاث احلام .. ولو كنت صادقا في دعواك فتعال واخطب في الناس في مكة المكرمة وسوف لن ترى الا ما يسوؤك من ابناء التوحيد .. http://www.youtube.com/watch?annotat...&v=ebP6e1qx-tU