البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
البيــت العـــام
قصتي مع أربع كلمات يحبها الله حققت أمنياتي!! قصتي مع أربع كلمات يحبها الله حققت أمنياتي!! بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواني وأخواتي لاتستعجلو اقرءوها إلى الأخير ستخرجون بحسنات كالجبال وتغفر ذنوبكم كلها وستتحقق أمنياتكم وكل أحلامكم بشرط المداومة عليها مع الاستغفار سبحان الله .. قصتي كنت في عيادة الأسنان وبعد ما أنتهيت أعطتني الطبيبة الوصفة ومعها هذا الكتاب عن أربع كلمات يحبها الله وفضلها ومرت الأيام وأنا بين فترة وفترة أقرأ سبحان الله والحمد لله ولا اله إلا الله والله أكبر مائة مرة في اليوم طبعا مع الاستغفار فشعرت بسعادة عظيمة تغيرت حياتي إلى الأفضل كانت هناك أشياء كثيرة كنت أتمناها وتحققت بفضل الله كنت أشعر بأن أمي لاتحبني ولاتعيرني أهتمام وصارت تحبني وتفضلني عن أخوتي جميع علاقاتي تحسنت مع من حولي تقربت إلى الله أكثر وكان همي الوحيد الدعوة إلى الله ولكن كيف فأنا بنت ولا استطيع وحلمت حلم وفسرته وقالت المفسرة لي أانني لدي قدرات هائلة وطاقة كبيرة لابد من استغلالها وعلمت أنها الدعوة إلى الله وأستمريت على هذه الكلمات مع الاستغفار فرزقني الله بكمبيوتر محمول فرحت وجعلته وسيلة للدعوة إلى الله واشتركت في المنتديات وها إنا واحدة من أعضاء هذا المنتدى فشكرا لله على تحقيق أمنياتي!! أترككم مع هذا الكتاب الذي غير حياتي وأتمنى إن تستفيدوا مثل ما استفدت وتتحقق أحلامكم.. الكتاب أسمه "فضائل الكلمات الأربع " أعداد د/عبدا لرزاق بن عبد المحسن البدر. وقد كتبت لكم الكتاب كله هنا اترككم معه... أن الله عز وجل قد خص أربع كلمات بفضائل عظيمة وميزات جليلة، تدل على عظم شأنهن، ورفعة قدرهن، وعلو مكانتهن، وتميزهن على ماسواهن من الكلام، وهن: "سبحان الله، والحمد لله، ولا اله إلا الله، والله أكبر" ورد في فضلهن نصوص كثيرة تدل دلالة قوية على عظم شأن هؤلاء الكلمات ومايترتب على القيام بهن أجور عظيمة وأفضال كريمة وخيرات متوالية في الدنيا والآخرة.. 1-فمن فضائل هؤلاء الكلمات : أنهن أحب الكلام إلى الله، فقد روى مسلم في صحيحة من حديث سمرة بن جندب ![]() ورواه أبو داود الطيالسي في مسنده بلفظ: ((أربع هن أطيب الكلام، وهن من القران، لايضرك بأيهن بدأت: سبحان الله، والحمدلله، ولا اله إلا الله، والله أكبر)). 2-ومن فضائلهن : أن النبي ![]() ![]() ![]() 3-ومن فضائلهن : ماثبت في مسند الإمام أحمد وشعب الإيمان للبيهقي بإسناد جيد عن عاصم بن بهلة، عن أم صالح، عن أم هانئ بنت أبي طالب، قالت: مر بي رسول الله ![]() وتأمل هذا الثواب العظيم المترتب على هولاء الكلمات: *فمن سبح الله مائة, أي قال: سبحان الله مائة مرة فإنها تعدل عتق مائة رقبة من ولد إسماعيل، وخص بني إسماعيل بالذكر، لأنهم أشرف العرب نسبا. *ومن حمد الله مائة مرة، أي من قال: الحمد لله مائة مرة كان له من الثواب مثل ثواب من تصدق بمائة فرس مسرجة ملجمة، أي عليها سراجها ولجامها لحمل المجاهدين في سبيل الله. *ومن كبر الله مائة مرة، أي قال الله أكبر مائة مرة كان له من الثواب مثل ثواب إنفاق مائة بدنة مقلدة متقبلة. *ومن هلل مائة، أي قال: لا اله إلا الله مائة مرة فإنها تملأ بين السماء والأرض، ولايرفع لأحد عمل إلا أن يأتي بمثل ما أتى به. 4- ومن فضائل هؤلاء الكلمات، أنها مكفرات للذنوب، فقد ثبت في المسند، وسنن الترمذي، ومستدرك الحاكم من حديث عبدا لله بن عمرو بن العاص ![]() ![]() والمراد بالذنوب المكفرة هنا أي الصغائر، لما ثبت في صحيح مسلم عن أبي هريرة ![]() ![]() فقيد التكفير باجتناب الكبائر، لأن الكبيرة لاتكفرها إلا التوبة.. وفي هذا المعنى مارواه الترمذي وغيره عن أنس بن مالك ![]() ![]() ![]() 5-ومن فضائل هؤلاء الكلمات: أنهن غرس الجنة، روى الترمذي عن عبدالله بن مسعود ![]() ![]() والقيعان جمع قاع، وهو المكان المستوي الواسع وطأة من الأرض يعلوه ماء السماء فيمسكه ويستوي نباته، كذا في النهاية لابن الأثير. والمقصود أن الجنة ينمو غراسها سريعا بهذه الكلمات كما ينمو غراس قيعان من الأرض ونبتها. 6- ومن فضائلهن: أنه ليس أحد أفضل عند الله من مؤمن يعمر في الإسلام يكثر تكبيره وتسبيحه وتهليله وتحميده، روى الإمام أحمد والنسائي في عمل اليوم والليلة بإسناد حسن عن عبد الله بن شداد: أن نفرا من بني عذرة ثلاثة أتوا النبي ![]() ![]() قال طلحة: فرأيت هؤلاء الثلاثة الذين كانوا عندي في الجنة، فرأيت الميت على فراشه أمامهم، ورأيت الذي أستشهد أخيرا يليه، ورأيت الذي أستشهد أولهم آخرهم، قال: فدخلني من ذلك، قال: فأتيت النبي ![]() ![]() وقد دل هذا الحديث العظيم على عظم فضل من طال عمره وحسن عمله، ولم يزل لسانه رطبا بذكر الله عز وجل. 7- ومن فضائلهن: أن الله اختار هؤلاء الكلمات واصطفاهن لعباده، ورتب ذكر الله بهن أجورا عظيمة، وثوابا جزيلا، ففي المسند للإمام أحمد ومستدرك الحاكم بإسناد صحيح من حديث أبي هريرة وأبي سعيد ![]() ![]() وقد زاد في ثواب الحمد عندما يقوله العبد من قبل نفسه عن الأربع، لأن الحمد لا يقع غالبا إلا بعد سبب كأكل أو شرب، أو حدوث نعمة، فكأنه وقع في مقابلة ما أسدي إليه وقت الحمد، فإذا أنشأ العبد الحمد من قبل نفسه دون أن يدفعه لذلك تجدد نعمة زاد ثوابه. 8- ومن فضائلهن: أنهن جنة لقائلهن من النار، ويأتين يوم القيامة منجيات لقائلهن ومقدمات له، روى الحاكم في المستدرك، والنسائي في عمل اليوم والليلة، وغيرها عن أبي هريرة ![]() وقد تضمن هذا الحديث إضافة إلى ماتقدم وصف هؤلاء الكلمات بأنهن الباقيات الصالحات، وقد قال الله تعالى: "والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا" الكهف آية 46. والباقيات أي: التي يبقى ثوابها، ويدوم جزاؤها، وهذا خير أمل يؤمله العبد وأفضل ثواب. 9- ومن فضائلهن أنهن ينعطفن حول عرش الرحمن ولهن دوي كدوي النحل، يذكرن بصاحبهن، ففي المسند للإمام أحمد، وسنن ابن ماجة، ومستدرك الحاكم عن النعمان بن بشير ![]() ![]() 10- ومن فضائلهن: أن النبي ![]() ![]() ![]() وقوله في الحديث: "بخ بخ" هي كلمة تقال عند الإعجاب بالشيء وبيان تفضيله. 11- ومن فضائل هؤلاء الكلمات: أن للعبد بقول كل واحدة منهن صدقة، روى مسلم في صحيحه عن أبي ذر ![]() وقد ظن الفقراء ألا صدقة إلا بالمال، وهم عاجزون عن ذلك فأخبرهم صلى الله عليه وسلم أن جميع أنواع فعل المعروف والإحسان صدقة، وذكر في مقدمة ذلك كله هؤلاء الكلمات الأربع: سبحان الله والحمد لله ولا اله إلا الله والله أكبر. 12- ومن فضائل هؤلاء الكلمات: أن النبي ![]() ![]() ![]() قال: ((تقول: سبحان الله، والحمد لله، ولا اله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله )). فقال الأعرابي: هكذا وقبض يديه فقال: هذا لله، فمالي؟ قال: تقول: ((اللهم اغفر لي وأرحمني وعافني واهدني)) فأخذها الأعرابي وقبض كفيه، فقال: النبي ![]() فهذه بعض الفضائل الواردة في السنة النبوية لهؤلاء الكلمات الأربع، ومن يتأمل هذه الفضائل المتقدمة يجد أنها عظيمة جدا، ودالة على عظم قدر هؤلاء الكلمات، ورفعة شأنهن، وكثرة فوائدهن، وعوائدهن على العبد المؤمن، ولعل السر في هذا الفضل العظيم والله أعلم ماذكر عن بعض أهل العلم أن أسماء الله تبارك وتعالى كلها مندرجة في هذه الكلمات الأربع، فسبحان الله يندرج تحت أسماء التنزيه كالقدوس والسلام، والحمد لله مشتملة على إثبات أنواع الكمال لله تبارك في أسمائه وصفاته، والله أكبر فيها تكبير الله وتعظيمه، وأنه لايحصي أحد الثناء عليه، ومن كان كذلك فلا اله إلا هو أي لا معبود سواه.. جزى الله الفردوس الأعلى من أعان على نشرها منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووول المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد rwjd lu hvfu ;glhj dpfih hggi
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|