بيت وثائق وبراهين يجب ان تكون مصوره أو مؤرخه ومرقمة ومعلومة المصدر ولا يسمح بالوثائق الصوتية والمرئية |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-03-11, 12:51 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اثناء بحثي و تصفحي في أروقة الشبكة العنكبوتية وجدت هذا الجمع من الادلة على قتل الشيعة لريحانة المصطفى و ابن بنته فاطمة الزهراء .. عليهم افضل الصلاة واتم التسليم و جميعها من كتبهم و جوامعهم .. فأحببت ان اشارككم بها .. فجزى الله خيرا من جمعها و نظمها .. و إليكم إياها .. قال أمير المؤمنين - -: (لو ميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد) (الكافي/الروضة 8/338) وقال أمير المؤمنين - -: (يا أشباه الرجال ولا رجال، حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة جرت والله ندماً وأعقبت صدماً.. قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً، وشحنتم صدري غيظاً، وجرعتموني نغب التهام أنفاساً، وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان، حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع ولكن لا علم له بالحرب، ولكن لا رأي لمن لا يطاع) (نهج البلاغة 70، 71) وقال لهم موبخاً: منيت بكم بثلاث، واثنتين: (صم ذوو أسماع، وبكم ذوو كلام، وعمي ذوو أبصار، لا أحرار صدق عند اللقاء، ولا إخوان ثقة عند البلاء .. قد انفرجتم عن ابن أبي طالب انفراج المرأة عن قبلها) (نهج البلاغة 142). قال لهم ذلك بسبب تخاذلهم وغدرهم بأمير المؤمنين - - وله فيهم كلام كثير. (بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه) (أعيان الشيعة/القسم الأول 34). وقال الحسن - -: (أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10). وقال الإمام زين العابدين - - لأهل الكوفة: (هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه .. بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي) (الاحتجاج 2/32). وقال أيضاً عنهم: (إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟) (الاحتجاج 2/29). وقال الباقر - -: (لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم بنا شكاكاً والربع الآخر أحمق) (رجال الكشي 79). وقال الصادق - -: (أما والله لو أجد منكم ثلاثة مؤمنين يكتمون حديثي ما استحللت أن أكتمهم حديثاً) (أصول الكافي 1/496). (يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً .. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً .. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت .. تباً لكم فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حل بكم .. ويذيق بعضكم بأس ما تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا، ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين. فرد علينا أحد أهل الكوفة مفتخراً فقال: نحن قتلنا علياً وبني علي ... بسيوف هندية ورماحِ وسبينا نساءهم سبي تركٍ ... ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/28) وقالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها لأهل الكوفة تقريعاً لهم: (أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل .. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب .. أتبكون أخي؟! أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بعارها .. وانى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة ..) (الاحتجاج 2/29-30). إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . قال السيد محسن الأمين: بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " (أعيان الشيعة 34:1 ). وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " (الاحتجاج للطبرسي ). ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ " (الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242). وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " ( الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 ) . ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه: أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم ( تاريخ اليعقوبي 235:1 ) . ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً : " ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم ( كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1) . إعـتـرافات سادة الشيعـة بـقـتـلهم الحسين (( سادت عليهم طوفة إن شاء الله )) قال حسين الكوراني: (إن أهل الكوفة لم يكتفوا بالتفرق عن الإمام الحسين بل انتقلوا نتيجة تلوّن مواقفهم إلى موقف ثالث وهو أنهم بدءوا يسارعون بالخروج إلى كربلاء وحرب الإمام الحسين. وفي كربلاء كانوا يتسابقون إلى تسديد المواقف التي ترضي الشيطان وتغضب الرحمن، مثلا، نجد أن عمر بن الحجاج الذي برز بالأمس يقود جيشا لإنقاذ العظيم هانئ بن عروة يبتلع موقفه الظاهر ليتهم الإمام الحسين بالخروج عن الدين) وهذا في رحاب كربلاء ص. 60. _________________ وقال أيضا (ونجد موقفا آخر يدل على نفاق أهل الكوفة، يأتي عبدالله بن حوزة التميمي يقف أمام الإمام الحسين ويصيح: أفيكم حسين ؟ وهذا من أهل الكوفة وكان بالأمس من شيعة علي) وهذا في رحاب كربلاء ص. 61. _________________ كاظم الإحسائي النجفي يقول في كتابه عاشوراء ص. 89 (إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين ثلاثمائة ألف كلهم من أهل الكوفة ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا هندي ولا سوداني ولا مصري ولا أفريقي بل كلهم من أهل الكوفة) _________________ ومحسن الأمين يقول: (ثم بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم فقتلوه) أعيان الشيعة، الجزء الأول, ص. 26. _________________ مرتضى المطهري: (الكوفة كانوا من شيعة علي وأن الذين قتلوا الإمام الحسين هم شيعته) الملحمة الحسينية، الجزء الأول، ص129. وقال: (فنحن سبق أن أثبتنا أن هذه قصةٌ مهمة من هذه الناحية وقُلنا أيضاً بأن مقتل الحسين على يد المسلمين بل على يد الشيعة بعد مضي خمسين عاما فقط على وفاة النبي لأمرٌ محيّر ولغز عجيب وملفت للغاية) الملحمة الحسينية، الجزء الثالث، ص. 94. أمـــا أهــــــل الـــبــــيــــت فهذه أم كلثوم بنت علي تقول: (يا أهل الكوفة سوءة لكم . ما لكم خذلتم الحسين وقتلتموه) وهذا في نفس المهموم لعباس القمي ص. 263. (( قمقم الله اعصابه)) _________________ وزينب بنت علي لما سمعت بكاء نساء أهل الكوفة قالت: ( صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم ؟ الحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء) وهذا في نفَس المهموم ص. 365. وفي منتهى الآمال ص.568. _________________ وأما علي بن الحسين الذي حضر مقتل الحسين كذلك لما رأى أهل الكوفة ينوحون ويبكون زجرهم قائلا: (تنوحون وتبكون من أجلنا ؟ فمن الذي قتلنا ؟) وفي رواية (فمن قتلنا غيرهم؟) وهذا في (الاحتجاج الجزء الثاني ص.92.) _________________ وأما الحسين فقال قبيل قتله ينادي أناسًا بأعيانهم: (يا شبث بن ربعي، يا حجار بن أبجر ، يا قيس بن الأشعث ، يا يزيد بن الحارث ألم تكتبوا إليّ أن قد أينعت الثمار ، واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك مجنّد (منتهى الآمال الجزء الأول ص.485) أسأل الله العظيم أن يهدينا إلى الصراط المستقيم ..آميـن اللهم أرنا الحق حقًا وارزقنا اتباعه.. اللهم وأرنا الباطل باطلًا وارزقنا اجتنابه.. وصلّى الله وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبهِ أجمعين . المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد Hkjl rjgjl,i >>
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|