قال برهان: "لو صحبني فاجرٌ حسنُ الخلق كان أحبَّ إليَّ من أن يصحبني عابدٌ سيئ الخلق". لأن العبادة أمر شخصي، والخلق أمر غيري.
مارأيكم بالعبارة السابقة
بالنسبة لي أعجبتني وذكرتني بقصة المرأة التي تصوم وتصلي وتؤذي جيرانها بلسانها فقال عليه الصلاة والسلام هي في النار
وقول النبي (إن أقربكم مني مجلسا يوما القيامة أحاسنكم أخلاقا الموطأون أكنافا الذين يألفون ويؤلفون)
أتمنى معرفة أقوالكم.