يا ابن الخطاب
حكمت الدنيا وثوبك مرقع وهزمت كسرى وقيصر ودكيت حصونهم
وقلاعهم وبيتك من طين
واقمت العدل فأمنت فنمت بلا حراسه
فرقت بين الحق والباطل
فأسماك نبيك وحبيبك محمد
الفاروق
ودعى لك من قبل بأن يعز الله بك الاسلام
فأستجيبت دعوته فكان اسلامك فتحآ وهجرتك فتحآ واشتد عود الاسلام بك
رضي الله عنك وارضاك