بيت شبهات وردود لايسمح بالنقاش او السؤال هو فقط للعلم بالشبهة وماتم الرد عليها من أهل العلم والمتخصص بهذا الشأن |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-04-13, 10:37 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت شبهات وردود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شبهات وردود ج3 يقول الرافضي : رداعلى من يتهم نعمة الله الجزائري-في القول بتحريف القران(حذف-هو-من ايةمن القران) ***** الانوار النعمانيه نعمه الله الجزائري الجزءالثاني-ص246 الثالث ان تسلم تواترها عن الوحي الالهي وكون الكل قد نزل به الروح الامين يقتضي الى طرح الاخبار المستفيضه بل المتواتره بصريحها على وقوع التحريف في القران يعني اقول يقول الكل نزل به الروح الامين وبذلك نطرح الاخبار الورده بالتحريف وطرح==اي القاء كما هو معروف وتفضلوا الموضوع بعد ايراد كلام الجزائري وهذا الموضوع تطرق له احد الاخوه في البالتوك حيث بين ان هناك اختلاف في قراءه حفص عن عاصم وورش عن نافع حيث ان الاختلاف نجد جليات في سوره الحديد في ايه حيث حذفوا التالي من القران بقراءه ورش عن نافع حذفوا ----- هــــــــــــــــــــــو ----- فتقصيت الامر واتيتكم بنسختين للقران ونعم صحيح نسخه مرفوعه منها ونسخه موجو فيها التي عن روايه حفص عن عاصم وتفضلوا الايه الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد وروايه ورش عن نافع الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله الغني الحميد والصوره ========= وهذا القرطبي وهو يضع ----هو الجامع لاحكام القران للقرطبي ص257 لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز ولقد أرسلنا نوحا وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون الوثيقه == ======== وهنا ابن كثير وهو لا يضعها ايضا تفسير القران العظيم لابن عماد ابن كثير الدمشقي المجلد الثالث عشر ص431 ( لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز والان ياوهابيه هل تقبلون كلام نعمة الله الجزائري حول تواتر القراءات ام لا او تسقطون بالتحريف انتهى كلام الرافضي الجواب وقال رسول الله - - : إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف ، فاقرءوا ما تيسر منه ، متفق عليه وهذا لفظ البخاري عن عمر ، وفي لفظ البخاري أيضا عن عمر : سمعت هشام بن حكيم بن حزام يقرأ سورة الفرقان على غير ما أقرأنيها رسول الله - - الحديث . وفي لفظ مسلم عن أبي أن النبي - - كان عند أضاة بني غفار فأتاه جبريل فقال : إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على حرف ، فقال : أسأل الله معافاته ومعونته ، وإن أمتي لا تطيق ذلك ، ثم أتاه الثانية على حرفين فقال له مثل ذلك ، ثم أتاه الثالثة بثلاثة [ ص: 20 ] فقال له مثل ذلك ، ثم أتاه الرابعة فقال : إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على سبعة أحرف ، فأيما حرف قرءوا عليه فقد أصابوا ورواه أبو داود والترمذي وأحمد وهذا لفظه مختصرا ، وفي لفظ للترمذي أيضا عن أبي قال : لقي رسول الله - - جبريل عند أحجار المرا قال : فقال رسول الله - - لجبريل إني بعثت إلى أمة أميين فيهم الشيخ الفاني والعجوز الكبيرة والغلام ، قال : فمرهم فليقرءوا القرآن على سبعة أحرف قال الترمذي : حسن صحيح . وفي لفظ : فمن قرأ بحرف منها فهو كما قرأ ، وفي لفظ حذيفة : فقلت : يا جبريل ، إني أرسلت إلى أمة أمية الرجل والمرأة والغلام والجارية والشيخ الفاني الذي لم يقرأ كتابا قط ، قال : إن القرآن أنزل على سبعة أحرف . وفي لفظ لأبي هريرة : أنزل القرآن على سبعة أحرف عليما حكيما غفورا رحيما ، وفي رواية لأبي : " دخلت المسجد أصلي فدخل رجل فافتتح النحل فخالفني في القراءة ، فلما انفتل قلت : من أقرأك ؟ قال : رسول الله - - ، ثم جاء رجل يصلي فقرأ وافتتح النحل فخالفني وخالف صاحبي ، فلما انفتل قلت : من أقرأك ؟ قال رسول الله - - ، قال : فدخل قلبي من الشك والتكذيب أشد مما كان في الجاهلية ، فأخذت بأيديهما إلى النبي - - فقلت : استقرئ هذين فاستقرأ أحدهما ، قال : أحسنت . فدخل قلبي من الشك والتكذيب أشد مما كان في الجاهلية ، ثم استقرأ الآخر فقال : أحسنت . فدخل صدري من الشك والتكذيب أشد مما كان في الجاهلية ، فضرب رسول الله - - صدري فقال : أعيذك بالله يا أبي من الشك ، ثم قال : جبريل - - أتاني فقال : إن ربك - عز وجل - يأمرك أن تقرأ القرآن على حرف واحد ، فقلت : اللهم خفف عن أمتي فقال : إن ربك - عز وجل - يأمرك أن تقرأ القرآن على حرفين ، فقلت : اللهم خفف عن أمتي ، ثم عاد فقال : إن ربك - عز وجل - يأمرك أن تقرأ القرآن على سبعة أحرف وأعطاك بكل ردة مسألة " الحديث رواه الحارث بن أبي أسامة [ ص: 21 ] في مسنده بهذا اللفظ ، وفي لفظ لابن مسعود : " فمن قرأ على حرف منها فلا يتحول إلى غيره رغبة عنه " ، وفي لفظ لأبي بكرة : " كل شاف كاف ما لم تختم آية عذاب برحمة وآية رحمة بعذاب " ، وهو كقولك : هلم ، وتعال ، وأقبل ، وأسرع ، واذهب ، واعجل . وفي لفظ لعمرو بن العاص : " فأي ذلك قرأتم فقد أصبتم ولا تماروا فيه ، فإن المراء فيه كفر " . ( وقد نص ) الإمام الكبير أبو عبيد القاسم بن سلام - رحمه الله - على أن هذا الحديث تواتر عن النبي . ( قلت ) : وقد تتبعت طرق هذا الحديث في جزء مفرد جمعته في ذلك فرويناه من حديث عمر بن الخطاب وهشام بن حكيم بن حزام وعبد الرحمن بن عوف وأبي بن كعب وعبد الله بن مسعود ومعاذ بن جبل وأبي هريرة وعبد الله بن عباس وأبي سعيد الخدري وحذيفة بن اليمان وأبي بكرة وعمرو بن العاص وزيد بن أرقم وأنس بن مالك وسمرة بن جندب وعمر بن أبي سلمة وأبي جهيم وأبي طلحة الأنصاري ، وأم أيوب الأنصارية - - ، وروى الحافظ أبو يعلى الموصلي في مسنده الكبير أن عثمان بن عفان - - قال يوما وهو على المنبر : أذكر أن رجلا سمع النبي - - قال : إن القرآن أنزل على سبعة أحرف كلها شاف كاف لما قام ، فقاموا حتى لم يحصوا فشهدوا أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : أنزل القرآن على سبعة أحرف كلها شاف كاف فقال عثمان - - : وأنا أشهد معهم ، وقد تكلم الناس على هذا الحديث بأنواع الكلام ، وصنف الإمام الحافظ أبو شامة - رحمه الله - فيه كتابا حافلا وتكلم بعده قوم وجنح آخرون إلى شيء آخر ، والذي ظهر لي أن الكلام عليه ينحصر في عشرة أوجه : يتبع المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد afihj ,v],] [3 |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|