العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم الموسوعة الثقافية > البيــت العـــام

البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-07-13, 07:03 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
صهيل
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1593
المشاركات: 2,842 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: الإسلام
بمعدل : 0.57 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 22
نقاط التقييم: 345
صهيل عطاءه مستمرصهيل عطاءه مستمرصهيل عطاءه مستمرصهيل عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
صهيل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : البيــت العـــام

بِخَيْرٍ إِنِ اتَّقَيْتُ / 1



‏الحمْدُ لله، اللَّهُمَّ! صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ، وَبَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

أمّا بعد

عنِ ‏ابْنِ أَبِيمُلَيْكَةَ ‏قَالَ: اسْتَأْذَنَ ‏ابْنُ عَبَّاسٍ ‏‏قَبْلَ مَوْتِهَا عَلَىٰ ‏‏عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْها‏ ‏وَهِيَ مَغْلُوبَةٌ، قَالَتْ:

أَخْشَىٰ أَنْ يُثْنِيَ عَلَيَّ! فَقِيلَ:

ابْنُ عَمِّ رَسُولِ اللهِ ‏صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ‏‏وَمِنْ وُجُوهِ الْمُسْلِمِينَ، قَالَتْ:‏ ‏

ائْذَنُوالَهُ، فَقَالَ:

كَيْفَ تَجِدِينَكِ؟ قَالَتْ:

بِخَيْرٍإِنِاتَّقَيْتُ.

قَالَ: ‏

‏[يَا أُمَّ المُؤْمِنِينَ!] فَأَنْتِبِخَيْرٍ إِنْ شَاءَ اللهُ؛ زَوْجَةُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ‏وَلَمْ يَنْكِحْ بِكْرًا غَيْرَكِ، وَنَزَلَ عُذْرُكِ مِنْ السَّمَاءِ، [تَقْدَمِينَ عَلَىٰ فَرَطِ صِدْقٍ؛ عَلَىٰ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَىٰ أَبِي بَكْرٍ].

وَدَخَلَ ‏ ‏ابْنُ الزُّبَيْرِ ‏‏خِلَافَهُ، فَقَالَتْ:

دَخَلَ ‏ابْنُ عَبَّاسٍ‏ فَأَثْنَىٰ عَلَيَّ؛ وَوَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ نِسْيًا مَنْسِيًّا.

"مختصر صحيح الإمام البخاريِّ" للوالدِ رَحِمَهُ اللهُ (3/ 236 و237).

~*~~~~~~~~~~*~

ومما قاله الحافظ رَحِمَهُ اللهُ في شرح هٰذا الأثر[1]:

"(وَهِيَ مَغْلُوبَةٌ) أَيْ مِنْ شِدَّة كَرْبِ الْمَوْتِ! ‏

(أَخْشَىٰ أَنْ يُثْنِيَ عَلَيَّ! فَقِيلَ: ابْنُ عَمِّ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) كَأَنَّ الْقَائِلَ فَهِمَ عَنْهَا أَنَّهَا تَمْنَعُهُ مِنَ الدُّخُولِ لِلْمَعْنَى الَّذِي ذَكَرَتْهُ، فَذَكَّرَهَا بِمَنْزِلَتِهِ.

وَالَّذِي رَاجَعَ عَائِشَةَ فِي ذٰلِكَ هُوَ: ابْنُ أَخِيهَا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمٰنِ.

وَالَّذِي اسْتَأْذَنَ لِابْنِ عَبَّاسٍ عَلَىٰ عَائِشَةَ حِينَئِذٍ هُوَ: ذَكْوَانُ مَوْلَاهَا.

وَقَدْ بَيَّنَ ذٰلِكَ كُلَّه أَحْمَدُ وَابْنُ سَعْدٍ مِنْ طَرِيقِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُثْمَانَ هُوَ ابْنُ خُثَيْمٍ عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ ذَكْوَانَ مَوْلَىٰ عَائِشَةَ أَنَّهُ اسْتَأْذَنَ لِابْنِ عَبَّاسٍ عَلَىٰ عَائِشَةَ وَهِيَ تَمُوت، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ، وَفِيهِ: "فَقَالَ لَهَا عَبْدُ اللهِ: يَا أُمَّتَاهُ! إِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ مِنْ صَالِحِ بَيْتِكِ، يُسَلِّمُ عَلَيْكِ وَيُوَدِّعُكِ، قَالَتْ: ائْذَنْ لَهُ إِنْ شِئْتَ".

وَادَّعَىٰ بَعْضُ الشُّرَّاحِ أَنَّ هٰذَا يَدُلُّ عَلَىٰ أَنَّ رِوَايَةَ الْبُخَارِيِّ مُرْسَلَةٌ، قَالَ: لِأَنَّ ابْنَ أَبِي مُلَيْكَةَ لَمْ يَشْهَدْ ذٰلِكَ وَلَا سَمِعَهُ مِنَ ابْنِ عَبَّاسٍ حَالَ قَوْلِه لِعَائِشَةَ؛ لِعَدَمِ حُضُورِه. انْتَهَىٰ. وَمَا أَدْرِي مِنْ أَيْنَ لَهُ الْجَزْمُ بِعَدَمِ حُضُورِهِ وَسَمَاعِهِ، وَمَا الْمَانِعُ مِنْ ذٰلِكَ؟! وَلَعَلَّهُ حَضَرَ جَمِيعَ ذٰلِكَ وَطَالَ عَهْدُهُ بِهِ فَذَكَّرَهُ بِهِ ذَكْوَانُ، أَوْ أَنَّ ذَكْوَانَ ضَبَطَ مِنْهُ مَا لَمْ يَضْبِطْهُ هُوَ، وَلِهٰذَا؛ وَقَعَ فِي رِوَايَةِ ذَكْوَانَ مَا لَمْ يَقَعْ فِي رِوَايَةِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ.

(كَيْفَ تَجِدِينَكِ؟) فِي رِوَايَةِ ابْنِ ذَكْوَانَ: "فَلَمَّا جَلَسَ قَالَ: أَبْشِرِي. قَالَتْ: وَأَيْضًا. ‏‏قَالَ: مَا بَيْنَكِ وَبَيْنَ أَنْ تَلْقَيْ مُحَمَّدًا وَالْأَحِبَّةَ إِلَّا أَنْ تَخْرُجَ الرُّوحُ مِنَ الْجَسَدِ".

(بِخَيْرٍإِنْاتَّقَيْتُ) أَيْ إِنْ كُنْتُ مِنْ أَهْلِ التَّقْوَىٰ. [إنما سألها عن حالِ بَدَنِها، فَأَخْبَرَتْه عن حال دِينِها][2]، [تعني إنْ خَلَصَتْ ليَ التَّقْوىٰ؛ فَمَا أُبَالِي بِالْمَرَضِ][3]. وَوَقَعَ فِي رِوَايَةِ الْكُشْمِيهَنِيِّ: أُبْقِيْتُ[4].

(زَوْجَةُ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَنْكِحْ بِكْرًا غَيْركِ) فِي رِوَايَة ذَكْوَانَ: "كُنْتِ أَحَبَّ نِسَاءِ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, وَلَمْ يَكُنْ يُحِبُّ إِلَّا طَيِّبًا".

(وَنَزَلَ عُذْرُكِ مِنْ السَّمَاءِ) يُشِيرُ إِلَىٰ قِصَّةِ الْإِفْكِ, وَوَقَعَ فِي رِوَايَةِ ذَكْوَانَ: "وَأَنْزَلَ اللَّه بَرَاءَتك مِنْ فَوْقِ سَبْع سَمَوَات، جَاءَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ, فَلَيْسَ فِي الْأَرْضِ مَسْجِدًا[5] إِلَّا وَهُوَ يُتْلَى فِيهِ آنَاءَ اللَّيْل وَأَطْرَاف النَّهَار". وَزَادَ فِي آخِرِهِ: "وَسَقَطَتْ قِلَادَتُكِ لَيْلَةَ الْأَبْوَاءِ، فَنَزَلَ التَّيَمُّمُ, فَوَاَللَّهِ! إِنَّكِ لَمُبَارَكَةٌ!".

(عَلَىٰ فَرَطِ صِدْقٍ) بِفَتْحِ الْفَاءِ وَالرَّاءِ بَعْدهَا مُهْمَلَةٌ، وَهُوَ الْمُتَقَدِّم مِنْ كُلِّ شَيْءٍ[6]، قَالَ ابْنُ التِّين: فِيهِ أَنَّهُ قَطَعَ لَهَا بِدُخُولِ الْجَنَّة؛ إِذْ لَا يَقُول ذٰلِكَ إِلَّا بِتَوْقِيفٍ.

[والصِّدْقُ: الصَّادِقُ، والإضافةُ مِن بابِ إضافَةِ الموصُوفِ لِصِفَتِهِ][7].

(وَدَخَلَ ابْن الزُّبَيْر خِلَافَهُ) أَيْ عَلَىٰ عَائِشَةَ بَعْدَ أَنْ خَرَجَ ابْنُ عَبَّاسٍ، فَتَخَالَفَا فِي الدُّخُولِ وَالْخُرُوجِ ذَهَابًا وَإِيَابًا, وَافَقَ رُجُوعُ ابْنِ عَبَّاسٍ مَجِيءَ ابْنِ الزُّبَيْرِ.

(وَدِدْت.. إِلَخْ) هُوَ عَلَىٰ عَادَةِ أَهْلِ الْوَرَعِ فِي شِدَّةِ الْخَوْفِ عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ. وَوَقَعَ فِي رِوَايَة ذَكْوَانَ أَنَّهَا قَالَتْ لِابْنِ عَبَّاسٍ هٰذَا الْكَلَامَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ، وَلَفْظُهُ: "فَقَالَتْ: دَعْنِي مِنْكَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ! فَوَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ! لَوَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا". ‏

وَفِي هٰذِهِ الْقِصَّةِ:

· دَلَالَةٌ عَلَىٰ سِعَةِ عِلْم ابْنِ عَبَّاسٍ وَعَظِيم مَنْزِلَتِهِ بَيْنَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ.

· وَتَوَاضُعُ عَائِشَةَ وَفَضْلُهَا وَتَشْدِيدُهَا فِي أَمْرِ دِينهَا.

· وَأَنَّ الصَّحَابَةَ كَانُوا لَا يَدْخُلُونَ عَلَىٰ أُمَّهَات الْمُؤْمِنِينَ إِلَّا بِإِذْنٍ.

· وَمَشُورَةُ الصَّغِيرِ عَلَى الْكَبِير إِذَا رَآهُ عَدَلَ إِلَىٰ مَا الْأَوْلَىٰ خِلَافُهُ.

· وَالتَّنْبِيهُ عَلَىٰ رِعَايَةِ جَانِبِ الْأَكَابِرِ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ, وَأَنْ لَا يَتْرُكَ مَا يَسْتَحِقُّونَهُ مِنْ ذٰلِكَ لِمُعَارِضٍ دُونَ ذٰلِكَ فِي الْمَصْلَحَةِ".



~*~~~~~~~~~~*~

(بِخَيْرٍإِنْاتَّقَيْتُ)

للهِ هٰذا الجوابُ البليغ، في حالِ الكَرْبِ البالغ!

لٰكنّ فضائلَ أمِّ المؤمنين عائشة رَضِيَ اللهُ عَنْهَا (بَيْضَاءُ لَا يُدْجِي سَنَاهَا العِظْلِمُ)[8].

والذي تجلَّىٰ هنا -وهي (مغلوبة)- إنما هو نَضْحُ إناءِ حياةٍ طابَ أعْلَاهُ إذْ طاب أسْفَلُه.

ولها -رَضِيَ اللهُ عَنْهَا- مِن مِثل ذا التديُّن وذا التواضع كلماتٌ شهيرات، كمثل قولها في حادثة عصيبة -أيضًا!-:

"وَأَنَا -حِينَئِذٍ- أَعْلَمُ أَنِّي بَرِيئَةٌ، وَأَنَّ اللهَ مُبَرِّئِي بِبَرَاءَتِي

وَلٰكِنْ -واللهِ!- مَا كُنْتُ أَظُنُّ أَنَّ اللهَ مُنْزِلٌ فِي شَأْنِي وَحْيًا يُتْلَىٰ!

وَلَشَأْنِي فِي نَفْسِي كَانَ أَحْقَرَ مِنْ أَنْ يَتَكَلَّمَ اللهُ فِيَّ بِأَمْرٍ يُتْلَىٰ!

وَلٰكِنْ كُنْتُ أَرْجُو أَنْ يَرَىٰ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي النَّوْمِ رُؤْيَا يُبَرِّئُنِي اللهُ بِهَا"[9]!!

رَضِيَ اللهُ عَنْها وأرضاها!

"إِنَّ التَّوَاضُعَ مِنْ خِصَالِ الْمُتَّقِي * وَبِهِ التَّقِيُّ إلى الْمَعَالي يَرْتَقِي

وَمِنَ الْعَجَائِبِ عُجْبُ مَنْ هُوَ جَاهِلٌ * فِي حَالِهِ أَهُوَ السَّعِيدُ أَمْ الشَّقِي!

أَمْ كَيْفَ يُخْتَمُ عُمْرُه أَوْ رُوحُهُ * يَوْمَ النَّوَىٰ مُتَسَفِّلٌ أَوْ مُرْتَقِ!

وَالْكِبْرِيَاءُ لِرَبِّنَا صِفَةٌ لَهُ * مَخْصُوصَةٌ فَتَجَنَّبْهَا وَاتَّقِ"[10]

يتبع إن شاء الله...




[1] - في "فتح الباري" (8/ 341 – 343، ط3، 1407ﻫ، المطبعة السلفية)، إلا ما كان بين المعقوفات سواء للحافظ أو لغيره؛ بيَّنتُه في الحاشية.

[2] - "الإفصاح عن معاني الصحاح" (3/ 108، ط دار الوطن).

[3] - "كشف المشكل من حديث الصحيحين" (ح 904، الشاملة).

[4] - قال العلامة القسطلاني رَحِمَهُ اللهُ: "بضم الهمزة وسكون الموحدة وكسر القاف وسكون التحتية وفتح الفوقية، مِنَ البَقاء" اﻫ من "شرح القسطلاني" (7/ 266، ط 6، 1305، الأميرية).

[5] - في "مسند الإمام أحمد" (1/ 276): «.. فَأَصْبَحَ لَيْسَ لِلَّهِ مَسْجِدٌ مِنْ مَسَاجِدِ اللهِ يُذْكَرُ فِيهِ اللهُ، إِلَّا يُتْلَىٰ فِيهِ.. »، ومثله في "الطبقات" (8/ 60، ط العلمية).

[6] - قال الحافظ في "مقدمة الفتح" (ص 175، ط3، 1407، المطبعة السلفية): "الفرط بفتح الفاء والراء: الذي يَتَقَدَّمُ الوَارِدِينَ فَيُهَيِّءُ لَهُمْ مَا يَحْتَاجُون وهُوَ في هٰذِهِ الْأَحَاديثِ: الْمُتَقّدِّمُ لِلثَّوابِ والشَّفاعةِ" اﻫ.

[7] - من "شرح القسطلاني" (6/ 143) بتصرف.

[8] - مَثَلٌ يُضرب للمشهور الذي لا يُخفيه شيء، "مجمع الأمثال" (1/ 108، ط دار المعرفة).

[9] - "صحيح البخاري" (4750)، "صحيح مسلم" (2770).

[10] - "موارد الظمآن لدروس الزمان" (4/ 152، ط 30، 1424).


- سُكَينة بنت محمد ناصر الدين الألبانية في 6/07/2013
التسميات: الصحابة, متفرقات


كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





fAoQdXvS YAkA hj~QrQdXjE ______










توقيع : صهيل

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أشهد ان لا إله الى الله وَأشهد ان محمد رسُول الله
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور صهيل   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 09:43 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant