العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة > بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-09-13, 07:14 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
مهرة وصال
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مهرة وصال


البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 4025
المشاركات: 2,457 [+]
الجنس: انثى
المذهب: من أهل السنة والجماعة
بمعدل : 0.50 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 20
نقاط التقييم: 251
مهرة وصال عطاءه مستمرمهرة وصال عطاءه مستمرمهرة وصال عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
مهرة وصال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة

♥ عناية الإسلام بصحة الإنسان



عناية الإسلام بصحة الإنسان



الإسلام ينظر للإنسان أنه ذلك المخلوق المكرم، فاعتنى به، وشرع من الأحكامِ ما يحفظ حياته، وكرامته، ويقيه مما يؤذيه ويؤذي صحته.

وقد اهتمَّ الإسلامُ بصِحَّةِ الإنسان أيَّما اهتمام، تُلكم النعمة العظيمة التي وهبها الله للإنسان، فاعتنى بها،

وذَّكر الإنسان بـأهميتها وعظيم شأنها، فيقول -النبي عليه الصلاة والسلام-: "نعمتان مغبون فيهما كثيرٌ من الناس: الصحةُ والفراغَ"،

والغبنُ: أنهم لم يستغلوا تلك الصحة فيما ينفع العبد.




وأخبر -النبي عليه الصلاة والسلام- أن من مُنح تلك الصحة والعافية فإنه في نعمةٍ عظيمة تعدل الدنيا بأكملها، فيقول -النبي عليه الصلاة والسلام-:

"من أصبح أمناً في سربه، مُعافىً في بدنه، فكأنما حيزت له الدنيا".




وأمر -النبي عليه الصلاة والسلام- المسلم أن يغتنم هذه النعمة قبل فوات وقتها، وأن يستغلها فيما يُصلح دينه ودنياه

فيقول -النبي عليه الصلاة والسلام -: "اغتنم خمساً قبل خمس، اغتنم شبابكَ قبل هرمكِ، وصحتكَ قبل سقمكٍ، وغناكَ قبل فقركِ،

وفراغك قبل شُغلك، وحياتك قبل موتك"
.




ولقد تنوعت مظاهر الاهتمام بصحة الإنسان في الإسلام، فلم تقتصر على الجسد وحده؛ بل تعدت إلى صحة العقلِ، والصحة النفسية.




فأمَّا صحة الأبدان فإنَّ الإسلام قد اهتم بها من خلال أمور عظيمة، فأول ذلك :

حثه على النظافة، وأمره بها؛ لأن النظافة من أسباب صحة الأبدان، فأخبرنا -جل وعلا-

أنه أنزل من السماء ماءً طهوراً، هذا الماء الطهور هو نظافة للأبدان، وسلامةٌ لها.




وأخبرنا -جَلَّ وعلا- أنه يحب التوابين ويحب المتطهرين فقال: (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) [البقرة:222]،

وقال -النبي عليه الصلاة والسلام-: "إن الله طيبٌ يُحب الطيب، نظيفٌ يُحب النظافة".




وجعل النظافة شطراً من شروط الإيمان فقال: "الطهورٌ شطر الإيمان"، وبيَّن -النبي عليه الصلاة والسلام-

فضل المؤمن القوي على المؤمن الضعيف، والقوة تشمل قوته العقلية والفكرية وقوته البدنية، فقال:

"المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل الخير".




وأمر -النبي عليه الصلاة والسلام- بتطهر تلك الأجزاء التي تمكن أن تكون مجمع الأوساخ والأدناس،

فقال -النبي عليه الصلاة والسلام-: "الفطرة خمسٌ: الختان، والاستحدادٌ، وقصُّ الشاربِ، وتقليم الأظافرِ، ونتف الإبط".




وقال أنس --: وقت لنا رسول الله -النبي عليه الصلاة والسلام- في قص الشاربِ، وتقليم الأظفارِ والاستحداد، ونتف الإبط، أن لا ندعها أكثر من أربعين يوما.





ومن اهتمام الإسلام بصحة الإنسان أنه فرض عليه الوضوء في الصلاة، وجعل الوضوء شرطاً لصحة الصلاة، وأنَّ الله لا يقبل صلاةً بلا طهور،

قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ)

إلى أن قال: (مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [المائدة:6].






وأخبرنا -النبي عليه الصلاة والسلام- أن المتساهلَ بنجاسة البول أو الغائط يُعذب في قبره بتساهله بتلك النجاسة وعدم ترفعه منها،

فمر -النبي عليه الصلاة والسلام- بقبرين فقال: "إنهما ليُعذَّبَانِ، وما يُعذبان في كبير؛ بل هو عند الله كبير:

أمَّا أحدهما فكان لا يستنزه من البول، وأمَّا الآخرُ فكان يمشي بالنميمة"
،

فأخذ جريدةً رطبة فشقها نصفين، فغرس على كلِّ قبرٍ واحدة، وقال: "لعله يُخفف عنهما ما لم ييبسا"،

وقال -النبي عليه الصلاة والسلام-: "استنزفوا من البولِ فإن عامة عذاب القبرِ منه".




وقال -النبي عليه الصلاة والسلام-: "لا يقبل الله صلاةً بلا طُهُور، ولا صدقة من غلول"،

وقال -النبي عليه الصلاة والسلام-: "مفتاح الصلاة الطهور، وتحريمها التكبير، وتحليلها التسليم".




ومن مظاهر اهتمام الإسلام بصحة الإنسان أنه حرم عليه وطء الحائض في حيضها، والنفاس في نفاسها،

لما في ذلك من الأضرار الصحية المعروفة، قال تعالى:

(وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ

فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمْ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) [البقرة:222].





ورغب في غُسل الجمعة، وحث عليه، وقال: "غُسل الجمعة واجبٌ على كُل محتَّلم"، وأمر الجنب بالاغتسالِ، والحائض بالاغتسال،

قال الله تعالى: (وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا) [المائدة:6]، وقال لأم حبيبة: "فإذا انقطع الحيض فاغسلي عنك الدم وصلِّي".




ومن مظاهر اهتمام بصحة الإنسان ترغبه بالسواك لما فيه من نظافة الأسنان، وإزالة الدرن عنها، فقال -النبي عليه الصلاة والسلام-:

"لولا أن اشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة"، وفي لفظٍ: "عند كلِّ وُضُوء"،

وقال: "السواك مطهرةٌ للفمِ، مرضاة للربِ".




وكان يعتني بالسواك دائما، حتى كان السواكُ آخر عملِ عمله في حياته، فتروي أم المؤمنين عائشة - قالت:

"دخل عليَّ عبد الرحمن بن أبي بكر وأنا مسندة رسول الله على صدري، ومع عبد الرحمن سواك يستنُّ به،

فأمَدَّ النبيُّ بصره، فعرفت أنه يُحب السواك، قلتُ: آخذه؟ قال: "نعم"، قالت: فأخذته فقضمته، وطيبته، فاستنَّ به،

فما رأيت يستاك السواك أحسن منه؛ ثم قضى -النبي عليه الصلاة والسلام- وقال: "اللهم في الرفيق الأعلى".




ومن مظاهر اهتمام الإسلام بصحة الإنسان حثه على تنظيف الأماكن، فقال -النبي عليه الصلاة والسلام-:

"إن الله نظيف يُحب النظافة، طيبٌ يُحب الطيب، جوادٌ يُحب الجود، كريمٌ يُحب الكرم، فنظفوا أفنيتكم ولا تشبهوا باليهود".




ومن مظاهر اهتمام الإسلام بصحة الإنسان أنه حرم عليه الإسراف في المأكول والمشروب لما في السرف من تهديد للصحة،

وإضرار بالإنسان في المستقبل، وكم لقمة منعت لقمات؟

فقال الله تعالى : (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) [الأعراف:31]،

ويقول -النبي عليه الصلاة والسلام-: "ما ملأ ابنُ آدم وعاءً شرَّاً مِنْ بَطْنٍ، بحسب ابنِ آدم لُقَيْمَاتٌ يُقمنا صُلبه، فإن كان لا بد:

فثُلُثٌ لطعامه، وثلثٌ لشرابه، وثلثٌ لنفَسه"
.




ومن مظاهر اهتمام الإنسان بصحته أنه منعه من مقاربة الأمراض المُعدية بطبعها في الغالب،

فقال -النبي عليه الصلاة والسلام-: "فر من المجذوم فرارك من الأسد"، وقال: "لا يوردن ممرضٌ على مُصِحٍّ".




ومن عناية الإسلام بصحة الإنسان أنه رغبه بالتداول والعلاج، وحثه على ذلك، يقول -النبي عليه الصلاة والسلام-:

"ما أنزل الله من داء إلا أنزل له دواء علمه من علمه، وجهله من جهله"، وقال: "تداووا عباد الله ولا تداووا بالحرام"،

فالعلاج مطلوبٌ ومشروعٌ لما فيه من المحافظة على الصحة والسلامة.




ومن مظاهر عناية الإسلام بصحة الإنسان رفقه بالمريض أثناء مرضه، وحثه على ما يمنعُ من زيادة الألم،

ولما كان القيام في الصلاة ركناً من أركانها، والركوع ركناً من أركانها، والسجودُ ركناً من أركانها،

اسقط عن المريض كلاً من القيام أو الركوع أو السجود عند عجزه عنه، فقال لما دخل من أصحابه ورأوا قد وضع وسادة يسجد عليها، رمى بها وقال:

"صلِّ قائما، فإن لم تستطع فقاعدا، فإن لم تستطع فمضطجع، فإن لم تستطع فمُستلقٍ"؛ كُلُ ذلك حفاظاً على صحته حتى لا يؤذيه.




وأرشد الأئمة بقوله: "أيكم أمَّ الناس فلْيُخفف؛ فإن وراءه الصغيرَ والكبيَر والمريضَ وذا الحاجة"، ولما كانت الطهارة شرطاً لصحة الصلاة،

وغسل جميع الأعضاء، أسقط ذلك عن المريض إذا كان في أعضائه مرض يتعذر غسله أو مسحه بالماء، وأقام التيمم مقامه،

(وَإِنْ كُنتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمْ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً) [المائدة:6].




فعدم وجود الماء قام عنهُ بالتيمم، كذلك وجوده ولكن مع عدم القدرة على استعماله، أو الضرر الذي يلحق باستعماله،

إذ أرشد إلى ترك الماء، وبعض الأعضاء إذا تعذر المسح عليها بالماء قام التيمم مقامه.




في عهد النَّبي -النبي عليه الصلاة والسلام- بعث سرية فأجنب أحدهم فسأل أصحابه أنْ هل له من رخصة في ترك الغُسل؟ قالوا: لا، فاغتسل فمات،

فقال -النبي عليه الصلاة والسلام-: "قتلوه، قتلهم الله!، ألا سألوا إذ لم يعلموا؟ إنما شفاء العيَّ السؤال،

إنما كان يكفيه أن يعصب على جرحه خرقة فيمسح عليها"
، فصلوات الله عليه وسلام عليه ما أرأفه وأرحمه بأمته!.




ومن مظاهر اعتناء الإسلام بصحة الإنسان أنه نهاه عن الغلوِ في العبادات التي يؤدي الغلو فيها إلى إنهاك الجسد والإضرار به؛

لأن العبادة لا بد أن يصيب العبد فيها الطمأنينة والراحة، وألَّا يسأم منها، ولا يتضجر منها؛ لكن إذا تكلف أمراً فوق طاقته وإن أطاقه أياماً تركه أعواما.




بلغ النبي - عليه الصلاة والسلام- أن عبد الله بن عمر العاص -- يصوم النهار ويقوم الليل ويعتزل النساء؛ رغبة في الطاعة، ورغبة في الخير،

فدعاه النبي -عليه الصلاة والسلام- فقال: "يا عبد الله بن عمر، ألم أخبَر أنك تُصلي ولا تنام، وتصوم ولا تفطر، ولا تأتي النساء"،

قال: نعم، قال: "لا يا عبد الله إن لنفسك عليك حقا، ولعينك عليك حقا، ولأهلك عليك حقا، صلِّ ونم، وصُم وأفطر"
،

هكذا أرشده رسول الله، حاوله أن يصوم من كل شهر ثلاثة أيام، فأبى، وانتهى به الأمر إلى أن يصوم يوماً ويُفطر يوماً، وقال: "يا عبد الله، لا أفضل من هذا الصيام".




فلما طال بعبد الله بن عمر بالسن وثقل الأمر عليه، كان يصوم أياما يتركها ثم يقضيها ويقول:

يا ليتني قبلت رخصة رسول الله -عليه الصلاة والسلام-! لكن لا أحبُ أن أدعَ أمراً كنت عليه في عهد النبي -♥ عناية الإسلام بصحة الإنسان -.




ومن مظاهر عناية الإسلام بصحة الإنسان محافظته على البيئة وسلامتها من التلوث المؤذي للناس،

فأولًا: أمر رسول الله الإنسان إذا استيقظ من نومه أنْ يغسل يديه ثلاثاً قبل أن يُدخل يديه في الإناء،

فقال: "إذا استيقظ أحدكم من نومه فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاثا، فإن أحدكم لا يدري أين باتت يده".




ثم حرم على المسلم أن يبول في الماء الراكد الذي لا يجري، لأنه يُلوثه وقد ينجسه أو يقذره للآخرين،

فقال -عليه الصلاة والسلام-: "لا يبولن أحدكم في الماء الدائم الذي لا يجري ثم يغتسل فيه"، وقال:

"لا يغتسل أحدكم بالماء الدائم وهو جنب"، كلُ هذا تحذيراً للمسلم من أن يُلوث هذه المياه العظيمة باغتساله فيها وانغماسه فيها،

وإذا تكاثر الانغماس في هذه المياه قذَّرها وقززها في نفوس الآخرين.




كما منعنا -عليه الصلاة والسلام- من إيذاء الناس فقال:

"اتقوا الملاعن الذي يتخلى في طريق الناس أو ظلهم"، وقال: "اتقوا الملاعن الثلاث:

البراز في الموارد، وقارعة الطريق، والظل".





وأرشد -عليه الصلاة والسلام- سعدا فقال:

"إذا ورغ الكلبُ في إناء أحدكم فغسلوه سبعا، إحداهما بالتراب".




وحرم على المسلم تعاطي ما يضر بالصحة من المشروبات والنجاسات والقاذورات، فمما حرم علينا:

(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ) [المائدة:3]،

كل هذا حماية لبدن المسلم من الأوساخ، ومحافظة على صحته وسلامته،

فلا إله إلا الله! كم في هذه الشريعة من خير للإنسانية في حاضرها ومستقبلها!.




نسأل الله أن يثبتنا وإياكم على صراطه المستقيم، وألا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا، وأنَّ يُصِحَّ أبداننا وقلوبنا،

ويُعيذنا من نزغات الشيطان.





مـنـقـول للفـائـده


كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





♥ ukhdm hgYsghl fwpm hgYkshk










توقيع : مهرة وصال

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور مهرة وصال   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 06:53 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant