بيت الكتاب والسنة خاص بتفسير القرآن وأحكامه وتجويده وأيضاً علم الحديث وشرحه |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-01-16, 07:11 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت الكتاب والسنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في قوله تعالى : {..رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ . أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ} [البقرة: 201-202]. (( الحسنة المطلوبة في الدنيا يدخل فيها كل ما يحسن وقعه عند العبد... وحسنة الآخرة هي السلامة من العقوبات في القبر والموقف والنار وحصول رضا الله، والفوز بالنعيم المقيم، والقرب من الرب الرحيم. فصار هذا الدعاء أجمع دعاء وأكمله، وأولاه بالإيثار. ولهذا: كان النبي -- يُكثر من الدعاء به، والحث عليه )). "تفسير السعدي" الموضوع الأصلي: في قوله تعالى (ربنا اتنا في الدنيا حسنه) || الكاتب: ابو صالح الفلسطيني || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد td r,gi juhgn (vfkh hjkh hg]kdh pski) |
||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 1 : | |
ALSHAMIKH |
|
|