بيت وثائق وبراهين يجب ان تكون مصوره أو مؤرخه ومرقمة ومعلومة المصدر ولا يسمح بالوثائق الصوتية والمرئية |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-08-16, 10:07 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
فأن موضوع العمليات الاستشهادية أو قيام المجاهد بتفجير نفسه على العدو في شروط معينة نكاية بالعدو من المواضيع التي لم تُسلط على الشيعة كثيراً على حد علمي فقررت خلال الفترة السابقة أن أجمع بعض المصادر لعلها تُفيد بخصوص هذا الموضوع و نبدأ بعون الله تعالى من اقوال الشيعة الامامية 1-اية الله ناصر مكارم الشيرازي الفتاوى الجديدة ج3 ص 314 (السؤال 907): ما هو حكم العمليات الاستشهادية للفلسطينيين المسلمين الذين يشدون على أجسادهم أحزمة متفجرات و يهجمون على مواضع العدو الإسرائيلي، و هل يجوز للايرانيين المسلمين و غيرهم من الذهاب إلى هناك و القيام بهذه العمليات؟ الجواب: إذا لم يكن للفلسطينيين- من أجل الدفاع عن أنفسهم- طريق سوى هذا العمل جاز لهم ذلك. و أمّا شعوب سائر البلدان فلا يجوز أن تقدم على هذا العمل إلّا بالتنسيق مع حكوماتها. الوثيقة 2 الشيخ -محمد السند في كتابه بحوث في الساحة الدولة ص159 العمليات الاستشهادية لا تتدرج تحت عنوان ارتكاب المحرم بعض علماء الأزهر يُدرج العمليات الاستشهادية التي يقوم بها الفلسطينيّون أو اللبنانيّون ضدّ العدو الصهيوني تحت عنوان ارتكاب المحرم من أجل الوصول إلى النصر، وهذا الرأي خاطىء وسيأتي الردّ عليهم، ثمّ أنّ تحديد الأفسد والفاسد، فيه قيل وقال حتّى بين الفقهاء أنفسهم الوثيقة 3-آية الله محمد باقر الحكيم جواباً على سؤال وجِّهَ له أبَّان حكم الرئيس الراحل صدام حسين عندما كانوا معارضة في الخارج س11: هل تحتاج التضحية الجهادية بمعنى أن يلغم المؤمن نفسه بتفجير في عدوه وعدو الاسلام، هل يحتاج هذا الى فتوى من قبل مجتهد، أم تكون الفتوى من قبل ضمير الشخص نفسه؟ ج11: كل عمل جهادي تضحوي يحتاج إلى فتوى واذن من المجتهد المتصدي للعمل السياسي والجهادي الجامع للشروط المطلوبةِ من العدالة والخبرة السياسية والأطلاع على الأوضاع العامة وتشخيص المصالح والمفاسد العامة للمسلمين وللقضية. وهكذا الأمر من الأعمال السياسية العامة التي تسعى لايجاد التغيير الشامل في المجتمع الإسلامي، ولذا فهو يحتاج إلى هذا الاذن. صورة من الاستفتاء http://al-hakim.com/?p=1873 4- آية الله جواد التبريزي في صراط النجاة ج1 ص511 سؤال 1431: هل يجوز القيام بعمليات استشهادية إن لزم الامر، بلا إذن الحاكم الشرعي؟ التبريزي: هذا الامر يحتاج إلى ملاحظة الموارد والاهمية فيها، والله العالم. الوثيقة 5-آية الله محمد حسين فضل الله جواباً على سؤال من خلال موقعه س: بالنسبة للعمليات العسكرية داخل الأرض المحتلة فلسطين، وخاصة التفجيرات التي يفجّرها المجاهدون في داخل المقاهي أو الأماكن العامة الإسرائيلية، فهل أنتم مجيزون لهذه الأعمال من باب الدفاع عن النفس أم أنها محرمة؟ وما هو رأيكم بالنسبة للإعلام الغربي إذا اعتبرتم هذه الأعمال حلالاً، حيث إنه يصوّر أن الإسلام دين عنف؟ وما هو الدليل الفقهي على حلية هذه الأعمال؟ : ج: إن العمليات الاستشهادية في فلسطين جائزة شرعاً، لأن الحالة هناك هي حالة حرب، وقد عمل اليهود على إسقاط الأمن الفلسطيني بتدمير البنية التحتية واستعمال أقوى الأسلحة ضد المدنيين، ما جعل الشعب الفلسطيني مضطراً إلى إسقاط الأمن الإسرائيلي للدّفاع عن النفس، حيث لا دفاع غيره، أما الحديث عن الضعف في الإسلام فإنه ليس واقعياً، لأن الحالة حالة حرب، وهو مبرر عند الجميع س: نرجو أن تبينوا لنا الأدلة الشرعية في كون العمليات الجهادية التي يقوم بها إخواننا الفلسطينيون هي عمليات استشهادية وليست عمليات انتحارية. : ج: ليس هناك من حاجة الى الإستدلال، لأن الأمر ما دام أن الفلسطينيين لا يملكون الدفاع عن أنفسهم إلا بمثل هذه العمليات فلا إشكال في شرعيتها عندئذ لأنها تدخل في عنوان الجهاد والدفاع الذي لم يحدد له وسيلة معينة بل يخضع لكل ما تفرضه الحرب من المواجهة للعدو فتشمله الأدلة العامة أما الإنتحار فهو قتل الإنسان نفسه لاعتبارات ذاتية لا جهادية بما يفرضه الجهاد من مستلزمات . صورة من الأجوبة الرابط http://arabic.bayynat.org/ListingFAQ...=29&Language=1 و في تفسيره من وحي القران ج 4 ص92 و ص93 بين التهلكة وصراع الاستكبار: وقد أدّى فقدان الدراسة المقارنة بين الإيجابيات والسلبيات إلى إيجاد حالة من الضعف أو الانهيار النفسي أو الهزيمة العملية أمام القوى الظالمة أو المحتلة في الداخل والخارج، تحت تأثير عنوان الإلقاء للنفس في التهلكة بالدرجة التي سقطت فيها عناوين الجهاد، والحرية، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، حتى استطاع الكفر والاستكبار العالمي السيطرة على البلاد الإسلامية كلّها. وهناك مسألة لا بُدَّ من الإشارة إليها في هذا السياق لكثرة الجدل حولها من خلال تطبيق هذه الآية عليها، وهي العمليات الاستشهادية التي قام بها بعض المجاهدين في عصرنا الحاضر في مواجهتهم للصهيونية وللاستكبار العالمي، حيث يقوم أحد المجاهدين بتفجير نفسه من خلال ربط جسده بحزام من المتفجرات أو الانطلاق بسيارةٍ مملوءة بالقنابل المتفجرة، فيفجر نفسه بمركز من مراكز العدو أو بمجموعة من جنوده، فقد أخذ بعض الفقهاء أو المتفقهين يصدر الفتاوى بحرمة هذا العمل، لأنه انتحار وإلقاء للنفس بالتهلكة. ولكنَّنا لا نرى فرقاً بينه وبين اقتحام المجاهد ساحة الحرب الجهادية مع علمه أو غلبة ظنّه بالقتل، إلاَّ في أنَّ القتل هناك بيد العدو، وفي هذه القضية بيده؛ ولكن هذا الفرق ليس بفارق من حيث الحكم الشرعي، ما دامت خطّة الجهاد تفرض ذلك من خلال حاجة المعركة للوصول إلى النتائج الإيجابية على مستوى المرحلة في خطّ الاستراتيجية والهدف النهائي الكبير. وماذا يقول هؤلاء في حاجة الحرب إلى اقتحام المجاهدين للأرض المزروعة بالألغام التي تتفجر بالأشخاص الذين يمرون عليها؟ فإنه قد يجوز لهم أو يجب عليهم القيام بذلك إذا توقف النصر عليه. وربما كانت مشكلة هؤلاء أنهم لا يؤمنون بالجهاد من حيث المبدأ في هذه المرحلة من عمر الإسلام، ويرون أنَّ التكليف الشرعي يفرض عليهم القعود والانتظار إلى ظهور الإمام المهدي (ع)، ليبرروا لأنفسهم الابتعاد عن ساحة المعركة، وليثيروا النكير على المجاهدين في كلّ ساحات الصراع. الوثيقة 6-الشيخ عباس كاشف الغطاء في جهاد المسلميـن لأبناء القردة والخنازير: وإنّ العمليات الاستشهادية في فلسطين هي من أروع صور الجهاد وأكمل أفرادها فإن الجود بالنفس في سبيل الله هي غاية الجود والتضحية، وقد جاد الإمام الحسين بنفسه عندما رأى أنّ دين الله لا يستقيم إلاَّ بسفك دمه فقدمها قربانا لله وَلِسانُ حالِهِ يُرَدِّدُ: إنْ كان دين محمد لم يستقم....إلا بقتلي يا سيوف خذيني وأما قياس العمليات الاستشهادية بالانتحار فهو قياس مع الفارق، وذلك أنّ المنتحر هو يريد التخلص من الحياة لجزعه وضعفه وقصور همته وإرادته، بينما المستشهد في العمليات الاستشهادية يضحي بالنفس من أجل سعادة وحياة الآخرين وطرد الظالمين وإرهابهم، والاستشهاد هو الإقدام على الموت بخطى ثابتة مطمئنة يريد بها إعلاء كلمة الله وفي سبيل الله دفاعا عن الآخرين ونصرة للمظلومين وردعا للمعتدين فأين هذا من ذاك؟ ولكن العقول الناقصة وقوى الاستكبار وشريعة الغاب تقلب الحقائق وتخلط المفاهيم وتذر الرماد في عيون الضعفاء فتسمي الربا بالفائدة والحجاب واحتشام المرأة تعدي على حقوق الإنسان والعمليات الاستشهادية إرهاب وطمس معالم الحضارات بالعولمه والله المستعان كما يجوز في هذه العمليات الاستشهادية أي فعل مما يؤدي إلى إيهام العدو والنيل منه ونجاح العملية وإنْ كان ينافي الأحكام الشرعية من التزي بزي اليهود وترك الحجاب للمستشهدات وغيرها. و قال أيضا : ففي هذه المرحلة الحرجة فإن فكر الثورة الحسينية هو الطريقة المثلى والفكرة النيرة لمواجهة فكر الكيان الصهيوني الاستيطاني التوسعي. ورفع شعار لا صوت إلاَّ صوت المواجهة ولا مواجهة إلاَّ بالعمليات الاستشهادية المؤثرة في المجتمع الإسرائيلي، ولا وسيلة لطرد الاحتلال الإسرائيلي إلاَّ بالعمليات الاستشهادية وبيان للعالم بأنّ الاحتلال الإسرائيلي هو أعلى درجات الإرهاب. وإنّ تحرير فلسطين يتطلب التضحية بدماء زكية طاهرة من علماء الأمة وقادتها وفقهائها ومن سبر التأريخ فإنّ نقاطه المضيئة من التضحيات هي تضحيات قادته وفقهائه ورجاله العظام، لأنه كلما كان النصر عظيما والمعركة مصيرية يحتاج إلى قربان عظيم ودماء زكية طاهرة معروفة فما دام الجهاد الفعلي في ساحات الوغى منحصر على المجاهدين من الشعوب دون علمائها وقادتها فإنّ هذا يؤدي إلى إضمار شعلة الجهاد وإطفاء نار الشوق نحو الاستشهاد بينما كان سلفنا الصالح من علماء الدين وقادة المسلمين وحملة علم خاتم النبيين في مقدمة جيوش المسلمين لا يسبقهم سابق ولا يتقدم عليهم لا حق. بينما فقهاؤنا وعلماؤنا في هذا العصر يفتون بالجهاد ولم نر أحد منهم في ساحات القتال بل إنّي أجزم أنّهم لا يستطيعون ذبح شاة بل إنّ بعضهم لم يلمس السلاح مدة الحياة، وعندما رأى المجتمع الإسلامي أنّ فقهاءه وولاة أمره قد تغيبوا عن سوح الجهاد خمدت شعلة الاستشهاد في نفوس أبنائه. نسأل الله تعالى أن يرزقنا الشهادة على أشر عباده اليهود. فهل لهذا من سبيل؟ والله يعلم السرائر وهو من وراء القصد. الوثيقة 7-اية الله كاظم الحائري 2 ــ لقد بدأ الفلسطينيون يشعرون بضرورة التزام منطق الإمام الحسين () وهو منطق انتصار الدم على السيف، إذ عمل الحسين () بهذا المبدأ في يوم عاشوراء فقدّم حتى طفله الرضيع في سبيل القضاء على حكومة بني اُميّة فنجح في ذلك رغم قلّة الناصر وضآلة العدد المشترك معه، في مقابل سيل العدوّ، ولقد صرّح الفلسطينيون أخيراً بلزوم اتّباع هذا المبدأ وبأنّ هذا يعني متابعتهم نهج الحسين () في سلوك طريق الشهادة. ومن هنا قرّروا تنفيذ العمليات الاستشهادية، وهذا منهج جديد وفريد من نوعه لا يقاومه السلاح والعتاد مهما كان طاغياً ، وعلى هذا الأساس حارت الحكومة الاسرائيلية والحكومة الامريكية في طريق مكافحة هذا النهج الاستشهادي، وقد أدّت الأمور الى فضائح واضحة لهما. أسأل الله تعالى أن ينصر الشعب الفلسطيني على الأعداء. صورة من كلامه http://www.alhaeri.com/bayanat/bohoth/erhab/erhab.htm 8-آية الله محمد تقي المدرسي لكنه لا يستطيع ان يمتلك (قوة الحق) التي يمتلكها اصحاب الحق والتي تدفعهم لتنفيذ العمليات الاستشهادية المباركة، والا فما حاجة اسرائيل الى عمليات انتحارية وهي تمتلك الاسلحة الفتاكة التي بامكانها ان تقتل وتدمر اضعاف اضعاف ما تفعله العملية الاستشهادية، ذلك لان العملية الاستشهادية مهما كانت نتائجها المادية الا ان قيمتها الحقيقية في نوعيتها ونتائجها المعنوية، لا في كميتها ونتائجها المادية .. وهذا امر لا يمكن ان يتوفر لدى يهودي قام كيانه على الظلم وغصب حقوق الآخرين ويعرف اكثر من سواه انه يعتدي على الآخرين. اجل حدودهم ان يقاتلوننا (في حصون مشيدة او من وراء جدر) اما العمليات الاستشهادية فانها من اختصاص اصحاب الحق سيما انهم ينطلقون من نهج متميز لا يتوفر لغيرهم من الامم. انه نهج الاسلام الذي عشنا هذه الايام ذكرى ميلاد نبيه الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم (17 ربيع الاول) صورة من موقعه او الرابط http://www.almodarresi.com/notes/eu11djry.htm 9-آية الله احمد البغدادي في حوارٍ له مع قناة التلفاز الالماني العالمي (A.R.D) بتاريخ 1 تشرين الثاني 2003م * هل تشجعون سَماحتكم العمليات الانتحارية في نسف القواعد الاميركية في العراق ؟.. وهل تعدون المنتحر من المؤمنين ؟.. ** كل من ينتحر في سبيل مآرب شخصية ضيقة من قبيل : إذا فشل زيد من الناس في مستقبله الجامعي ، أو خسر في صفقة تجارية ، وغدا مفلسا لا ناقة له ولا جمل ، أو وقع في حب فتاة في سبيل ان يتزوجها ، وتغدو شريكة حياته ، وامتنع اهلها عن تحقيق مبتغاه .. فهو ــ ما في ذلك ريب ــ في اسفل درك من جهنم . اما إذا كان المنتحر مدافعاً عن دينه ووطنه، ومضحياً في سبيله، فهذا ليس انتحاراً ، بل هو استشهاد في سبيل الله تعالى . والسبب الرئيس ــ على ما ارى ــ لتنفيذ العمليات الانتحارية الاستشهادية التي تحدث الآن في الأرض الفلسطينية المحتلة ، أو التي تحدث في الأرض العراقية المحتلة ، لان المنتحرين يواجهون الارهاب الفكري والسياسي ، ولا يسوغ لهم حمل البندقية المقاتلة ، بل هم مطاردون من اجهزة الامن الاستخباراتية . إذن .. هذه العمليات الانتحارية من المنظور الاسلامي شرعية، كتاباً وسنةً واجماعاً وعقلاً ووجداناً وتاريخاً ، وهي ليست إرهابية بأي حال من الاحوال ارهابية، بل هي دفاعٌ عن قضية مصيرية ، وعن كرامة مهدورة ، وعن ارض مسلوبة ، وهذه المسألة لا تؤطر من وجهة إِسلامية فحسب، بل جميع الاديان السماوية ، والمذاهب الارضية تؤمن بالمقاومة المشروعة وتساندها، فهي السبيل الوحيد الفريد لتحرير الأرض والإنسان . صورة من كلامه أو من خلال الرابط http://alsaed-albaghdadi.com/index.p...alat/3039.html و في كتابه فتاوى الحسنى البغداديفي فقه المقاومة ج1 ص17 حول العمليات الاستشهادية س 18 : هل يسوغ من وجهة شرعية العمليات الاستشهادية التي ينفذها الإنسان المسلم ضد القوات العسكرية الأميركية المحتلة في أفغانستان والعراق؟.. ج: نعم.. يجوز، بل دجب ذلك إذا توقف الأمر من أجل تحردر الأرض والإنس ن من الاحتلال الاستش ا رقي التو ا رتي، هذا هو الجه د المقدس في تصفدة المجرمدن، فمن قتل في ذلك كان من الشهداءالأبر ار المجاهدين والله ولي التوفيق. الاستشهاد ضد المحتلين س 19 :سمعنا فتاوى شرعية تصدر من هنا وهناك ان الذين يقومون بعمليات إنتحارية ضد الوجود الأميركي شهداء علماً بأن بعض المقاومين هم من أحزاب غير إسلامية قاموا بذلك؟.. ج: الشهيد انما يكون شهدداً عندما نضحي بنفسه في معركة الحق والعدالة والانعتاق واارد من جها ده بذل روحه النفدسة في سبدل الله، والتطلع الى وجهه ورضا ه وحده في سبيل هذا الدين الذي اختاره، في سبيل هذا النهج الذي شرعه، في هذا السبيل وحده لا في أي سبيل آخر، ولا تحت أي شعار آخر أو أطروحة أخرى، فهو من الشهداء الذدن تشهد له ثيابه يوم القيامة. أما الذدن لا يؤمنون بالاطروحة الإسلامية كدين ودولة وكشريعة ونظا م لا معنى لشها دتهم، لأن مصطىح الشهادة من مختصا ت الشريعة الإسلامية صحيح ان الله ينصر دينه بأقوام لا خلاق لهم كمل في الحديث الشريف إلا أنهم غدر مرضيين عنده سبحا نه وتعا لى . الوثيقة 10-اية الله محمد فاضل اللنكراني رداً على احد الاسئلة السؤال 670 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته آية الله العظمى الشيخ الفاضل محمد فاضل اللنكراني حفظه الله بعد ازدياد العمليات الاستشهادية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وبعد أن اصبحت هذه العمليات سلاح موجع يفوق كل الاسلحة الصهيونية باعتراف الصهاينة نفسهم خرجت بعض البيانات لكي تستنكر العمليات الاستشهادية بحجة إنها تقتل المدنيين وعلى هذا: 1 ـ ما حكم هذه العمليات؟ 2 ـ هل يجوز قتل المدنيين الصهاينة مع العلم إن المقولة الدارجة في المجتمع الصهيوني انه مجتمع جنود في اجازة وان كل صهيوني يعتبر جندي في الجيش حتى سن الخامسة والخمسين؟ 3 ـ إذا كانت العملية سوف تؤدي إلى مقتل الأطفال والنساء الصهاينة ما حكم ذلك؟ 4 ـ هل يجوز قتل المدنيين الصهاينة باعتبارهم مدنيين لكنهم موافقين من حيث المبدأ على احتلال الأراضي الفلسطينية وذلك باقامتهم بهذه الأراضي؟ 5 ـ هل يعتبر الأطفال والنساء الصهاينة محاربين أم لا؟ افيدونا افادكم الله ابو تراب العاملي الجواب ـ بسم الله الرحمن الرحيم و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته هذه العمليات مشروعة بلا شكّ. قد قلنا سابقاً أنّ الدفاع وأيضاً تضعيف العدوّ واجب، وكلّ مايتوقّف عليه الدفاع أيضاً واجب عقلا وشرعاً. والسلام صورة من موقعه أو الرابط http://dlia.ir/paygah.e.m/lankarani/...intr1/e14.html 11-جاء في الموسوعة الفقهية "الشيعية " من اصدار مؤسسة المعارف الفقه الاسلامي ج17 من ص252 الى ص254 "وفي قبال ذلك قد يستدلّ ببعض آياتالكتاب الكريم وبعض الروايات على مشروعية العمليات الاستشهادية وعدم حرمتها ضمن الشروط التي يحدّدها الشارع، والشروط التي تمليها الظروف الميدانية للمجاهد وأهمّيتها ومدى تناسبها مع حجم الفعل. ومن تلك الآيات قوله تعالى: «وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ» [1]، حيث أمرت الآية الكريمة بالقتال في سبيل اللَّه ولم تحدّد وسيلة له، ولا شكّ في أنّ العمليات الاستشهادية من مصاديق هذا القتال، حيث إنّ الذي يقوم بها إنّما يقاتل الذين يقاتلون المسلمين. وقوله تعالى: «إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ» [2]، ولا شكّ في أنّ بذل النفس في سبيل اللَّه تعالى من أظهر مصاديق قتال أعداء الإسلام وجهادهم، والعمليات الاستشهادية من مصاديق هذا البذل. ويمكن التمسّك بعموم وإطلاق كلّ آيات الجهاد والقتال في سبيل اللَّه لإثبات مشروعية العمليات الاستشهادية، بعد عدم وجود مخصّص واضح لها بما عدا العمليات الاستشهادية. كما أنّه هناك الكثير من الروايات التي يمكن التمسّك بإطلاقها لإثبات مشروعية العمليات الاستشهادية، من قبيل قوله صلى الله عليه وآله وسلم في رواية أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام: «ما من قطرة أحبّ إلى اللَّه عزّوجلّ من قطرة دم في سبيل اللَّه» [3]، وقول الإمام الصادق في رواية السكوني، قال: «قال رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم: فوق كلّ ذي برّ برّ حتى يقتل الرجل في سبيل اللَّه، فإذا قتل في سبيل اللَّه فليس فوقه برّ» [4]. وأمّا ما قد يثار في قبال القول بالمشروعية، من القول بمعارضة الأدلّة التي ذكرت هنا مع بعض الروايات التيتقدّمت، والتي تمنع من قتل النفس حيث يقال بأنّ هذه الروايات المانعة تخصّص العمومات القرآنية، فإذا دلّت الروايات على حرمة أن يقتل المرء نفسه، تخصّص الآيات بما عدا ذلك. فيرد عليه: أنّ تلك الروايات- كما أشرنا آنفاً- ناظرة إلى القتل بمعنى الإماتة من حيث هي من دون اقتران بعنوان آخر كالجهاد وحفظ الإسلام والدفاع عنه؛ فإنّ تلك العناوين لا نظر للروايات المتقدّمة إليها، أي هي ليست ناظرة إلّالحكم الإماتة وإزهاق النفس مع قطع النظر عن طروّ تلك العناوين الثانوية. وإن شئت قلت: العرف يرى أنّ عنوان الجهاد والدفاع ونحو ذلك كأنّه أمر آخر غير قتل الإنسان نفسه فلا إطلاق أساساً فيها لكي تشمل الجهاد فتلغي مشروعيته، وعليه لا تكون هذه الروايات شاملة لموارد الجهاد والقتال في سبيل اللَّه. ولو فرضنا شمولها لذلك فالنسبة بينهما هي العموم والخصوص المطلق؛ لأنّ الآيات والروايات تتحدّث عن فضل القتل في سبيل اللَّه وكلّ قتل ينشأ عن فعل جهادي، والآيات والروايات الناهية عن قتل النفس- لو فرضنا شمولها لموردنا- فهي إنّما تشمله بالإطلاق، وعندها تقتضي القاعدة تقييد هذه الإطلاقات بما ورد من مقيّدات ومخصّصات، فينتج استثناء القتل في سبيل اللَّه من حكم حرمة قتل النفس، وهو ما يشمل العمليات الاستشهادية. وقد تعرّض بعض الفقهاء المعاصرين لحكم العمليات الاستشهادية التي يقوم بها المجاهدون، وأفتى بجوازها، بل عدّها البعض منهم من أفضل درجات الشهادة والتضحية بالنفس في سبيل الدين، وقيّده بعضهم بوجوب مراعاة الشروط اللازمة لتوقّف الدفاع عن النفس والعرض على هذا النوع من العمليات، ولا يختصّ ذلك بالتعرّض للعسكريّين من أفراد العدوّ، بل يشمل أيضاً التعرّض إلى المدنيّين منهم أيضاً إذا كانوا من المؤيّدين للعدوّ في عدوانه، وكانوا ممّن يتقوّى بهم كيان العدوّ[1]. الرابط http://lib.eshia.ir/23016/17/354 12-الشيخ مهدي البيشواني يصف الاستشهاديين بأنهم يضحون من اجل العقيدة فيقول في كتابه سيرة الائمة ص200 لأنّ الشخصيات التي تتمتع بدرجة عالية من التضحية في سبيل العقيدة هي وحدها فقط تنجذب إلى العمليات الاستشهادية الانتحارية، وواضح أيضاً انّ هذا النوع من الشخصيات قليل في كلّ زمان. الرابط http://imamsadeq.com/ar/index/book?bookID=156&page=7 منقول يُتبع الموضوع فيما بعد ان شاء الله الموضوع الأصلي: حكم العمليات الاستشهادية عند الشيعة الامامية -وثائق- || الكاتب: عبق الشام || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد p;l hgulgdhj hghsjaih]dm uk] hgadum hghlhldm -,ehzr- hghlhldm hghsjaih]dm hgadum
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 1 : | |
ALSHAMIKH |
|
|