عدم التعجل فى اراقة دماء المسلمين واستحلال قتلهم وتكفيرهم لوجود شبهه عندهم
والتماس المعاذير والنظر فى ضوابط التكفير
يعرفها العالم الربانى لأن العالم يحكم عليها قبل أن تستفحل
بالبصيرة ينفذ بنور بصيرته إلى مآلاتها وحقيقتها
أما غيره فيعرفها فى وقت لا تفيد فيه المعرفةّ!!!
حتى العالم لو أخطأ فينبغى ألا يستباح عرضه أو يأكل لحمه !! فإن ذالك من الظلم الذى يسببه الطيش والجهل ,
فيرد عليه خطأه وتحفظ له سابقته ,
أما سياسة ما رأيت منك خيرا قط
فنتركها لكوافر العشير وكافرات العشير
فالعاقل لا يقع فى مثل هذا
فمسألة ما رأيت منك خيرا قط هذا من الجحود
الشائع ...
فمسألة نزع الثقة من العلماء والمصلحين والدعاة هذا باب من أبواب إقصائهم ليحل محلهم الرؤس الجهال الذين أخبر عنهم النبى صلى الله عيه وسلم ....... مقتطع من من الشريط الثالث من سلسة طبائع الفتن للشيخ الدكتور محمد إسماعيل المقدم حفظه الله
فلو كانت ولاية الأمر محصورة فى الحاكم المسلم لما أعقب الله تعالى بعد ذكر الرسول بذكر أولى الأمر (أى علماء الصحابة)
فمع الإخلاص لله وتجرد العمل من شهوات النفس وشرورها ينجوا العبد من الفتن للنشر لعموم الفائدة الرابط http://www.islamway.com/?iw_s=Schola...series_id=3283