هل بايع علي مرتدين؟ وزوج أحدهم ابنته؟ وسمى أبناءه بأسمائهم؟
المرتدون هم جماعة ارتدوا بعد موت النبي وأرسل أبو بكر في حربهم. وكان ممن حاربهم علي الذي كانت تحته امرأة من سبيهم وهي خولة بنت جعفر أم محمد بن علي الأكبر (شرح الأخبار3/295 للقاضي النعمان المغربي) ونسب المجلسي هذا القول إلى المحققين من الرواة وجعله هو القول الأظهر (بحار الأنوار42/99).
السؤال الثاني: هل يتناقض القرآن؟ كيف يفهم من هذا ارتدادهم وهو الذي أثنى عليهم مهاجرين وأنصارا؟ كيف يمكن الله للمنقلبين أن يتملكوا المنصب الإلهي ويحرم منه من وعدهم بالتمكين؟
فهل عندكم من مخرج سوى القول بالبداء؟
حديث أصحابي عام. والقرآن خص بالثناء المهاجرين والأنصار فهل الرافضة يخصصونهم بالثناء موافقة للقرآن؟
القرآن أثبت وجود منافقين كانوا يتظاهرون بالآية لا تفيد تحقق الارتداد. فقد قال تعالى ]أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين[. فلماذا أخذتم القرآن عنهم وهم مرتدون محرفون للنصوص؟ وهل عندكم بدائل عنهم؟
أم المؤمنين عائشة•.¸¸.*.¸¸.* الطاهرة المطهرة من فوق سبع سموات•.¸¸.*.¸¸.*فداك ابي وامي •.¸¸.*.¸¸.*رضي الله عن ام المؤمنين عائشة•.¸¸.*.¸¸.* فداك نفسي وأهلي •.¸¸.*.¸¸.*أم المؤمنين عائشة•.¸¸.*.¸¸.*الصديقه بنت الصديق•.¸¸.*.¸¸.*فداك ابي وامي •.¸¸.*.¸¸.*رضي الله عن ام المؤمنين عائشة•.¸¸.*.¸¸.* فداك نفسي وأهلي