أياد جمال الدين هو أحد معممي النفاق والعمالة ممن تسللوا الى العراق في ظل الاحتلال ليدعوا الى (الدين العلماني) المجرد من أية مبادئ، وكان يدعو وبكل وقاحة للارتماء في الحضن الأمريكي والدخول في مشروع الاحتلال.. ولكنه وبعد أن فشل في حملته الانتخابية التي أنفق عليها ملايين الدولارات، ولم تعد له مصالح مرجوة من مجاراة ومداراة الآخرين، فقد بدأ (يفضح) زملاء الأمس وأصدقاء التآمر من (حزب الدعوة) عندما كانوا في إيران الشر..
ونقول لأياد جمال الدين: لقد صدقت تماما في وصفك لحزب الدعوة وجميع أحزاب المعممين في العراق، ولكن تنطبق عليك إحدى أوصاف الشيطان الرجيم (صدق وهو كذوب)..! نترككم مع هذا المقطع الظريف وبانتظار تعليقاتكم الثرية..!