بيت الحــوار العقـائــدي يسمح لمخالفي أهل السنة والجماعة بالنقاش هنا فقط |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الاسيف
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
![]() جزاك الله خيرا اخي مسعود وبارك بك
اقول لبنت القطيف التي ارتجلت اجابتها دون علم بما في عقيدتها : تفضلي هذا من كتب الشيعه وواحده منهما من المجلسي الذي تقدسونه وتقدسون سره ليل نهار ولا ادري ما هو سره هذا الذي يقدس اكثر من اكلكم وشربكم ونومكم 1- الإيضاح للفضل بن شاذان الأزدي ص 155 - 159 وروى سفيان بن عيينة والحسن بن صالح بن حي وأبو بكر بن عياش وشريك بن عبد الله وجماعة من فقهائكم أن أبا بكر أمر خالد بن الوليد فقال : إذا أنا فرغت من صلاة الفجر وسلمت فاضرب عنق علي فلما صلى بالناس في آخر صلاته ندم على ما كان منه فجلس في صلاته مفكرا " حتى كادت الشمس أن تطلع ثم قال : يا خالد لا تفعل ما أمرتك [ به ] ، ثلاثا " ، ثم سلم وكان علي يصلي إلى جنب خالد يومئذ ، فالتفت على إلى خالد فإذا هو مشتمل على السيف تحت ثيابه فقال له : يا خالد أو كنت فاعلا " ؟ - قال : إي والله إذا " لوضعته في أكثرك شعرا " فقال علي صلوات الله عليه : كذبت ولؤمت أنت أضيق حلقة من ذاك ، أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة لولا ما سبق به القضاء لعلمت أي الفريقين شر مكانا وأضعف جندا فقيل . لسفيان وابن حي ولوكيع : ما تقولون فيما كان من أبي بكر في ذلك ؟ - فقالوا جميعا " : كانت سيئة لم تتم ، وأما من يجسر من أهل المدينة فيقولون : وما بأس بقتل رجل في صلاح الأمة ، إنه إنما أراد قتله لأن عليا " أراد تفريق الأمة وصدهم عن بيعة أبي بكر . فهذه روايتكم على أبي بكر إلا أن منكم من يكتم ذلك ويستشنعه فلا يظهره وقد جعلتم هذا الحديث حجة في كتاب الصلاة في باب من أحدث قبل أن يسلم وقد قضى التشهد إن صلاته تامة وذلك أن أبا بكر أمر خالد بن الوليد بأمر فقال : إذا أنا سلمت من صلاة الفجر فافعل كذا وكذا ، ثم بدا له في ذلك الأمر فخاف إن هو سلم أن يفعل خالد ما أمره به فلما قضى التشهد قال : يا خالد لا تفعل ما أمرتك [ به ] ثم سلم . وقد حدث به أبو يوسف القاضي ببغداد فقال له بعض أصحابه : يا با يوسف ‹ صفحة 159 › وما الذي أمر أبو بكر خالد بن الوليد [ به ] ؟ - فانتهره وقال له : اسكت وما أنت وذاك ؟ ! ............................................... 2- بحار الأنوار للعلامة المجلسي ج 29 ص 136 - 138 الإحتجاج : روي أن أبا بكر وعمر بعثا إلى خالد بن الوليد ، فواعداه وفارقاه على قتل علي ![]() فسمعت أسماء بنت عميس امرأة أبي بكر وهي في خدرها ، فأرسلت خادمة لها وقالت : ترددي في دار علي ![]() [ إن الملا يأتمرون بك ليقتلوك ] . ففعلت الجارية ، وسمعها علي ![]() ووقعت المواعدة لصلاة الفجر ، إذ كان أخفى وأخوت للسدفة والشبهة ، ولكن الله بالغ أمره ، وكان أبو بكر قال لخالد بن الوليد : إذا انصرفت من الفجر فاضرب عنق علي . فصلى إلى جنبه لأجل ذلك ، وأبو بكر في الصلاة يفكر في العواقب ، فندم ، فجلس في صلاته حتى كادت الشمس تطلع ، يتعقب الآراء ويخاف الفتنة ولا يأمن على نفسه ، فقال قبل أن يسلم في صلاته : يا خالد ! لا تفعل ما أمرتك به ، ثلاثا . وفي رواية أخرى : لا يفعلن خالد ما أمرته . فالتفت علي ![]() فقال : إي والله ، لولا أنه نهاني لوضعته في أكثرك شعرا . فقال له علي ![]() وفي رواية أبي ذر رحمه الله : أن أمير المؤمنين ![]() ان المكابرة والاصرار على الذنب اكبر من الذنب نفسه اتقي الله في نفسك وحكمي عقلك مرة واحدة لانك من سيحاسب على هذه النعمه الالهيه ولن يدافع عنك اي واحد ممن تقدسينهم وتقلدينهم لانهم لن يملكوا لانفسهم شيئا فكيف لغيرهم . المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|