بيت شبهات وردود لايسمح بالنقاش او السؤال هو فقط للعلم بالشبهة وماتم الرد عليها من أهل العلم والمتخصص بهذا الشأن |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-07-12, 02:27 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت شبهات وردود
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الشبهة عن أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها منعائشة ثم أن فاطمة عليها السلام بنت النبي مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله في هذا المال وإني قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمدرسول الله عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ستة فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي 6 أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر» (رواهالبخاري). وقد يقال: إن هذا ما كان على حد علم عائشة فإنها قد خفي عليها مبايعة علي وقد أثبته أبو سعيد الخدري. وكذلك خفي عليها استرضاء أبيها لفاطمة. فقد صح سنداأنه استرضاها فرضيت عنه في مرض موتها: «عن إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي قالجاء أبو بكر إلى فاطمة حين مرضت فاستأذن فأذنت له فاعتذر إليها وكلمها فرضيت عنه» (سير أعلام النبلاء2/121) وفي لفظ آخر: « لما مرضت فاطمة أتى أبو بكرفاستأذن فقال علي يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك فقالت أتحب أن آذن له قال نعم قال فأذنت له فدخل عليها يترضاها وقال والله ما تركت الدار والمال والأهل والعشيرة إلا ابتغاء مرضاة الله ورسوله ومرضاتكم أهل البيت قال ثم ترضاها حتى رضيت» (رواهالبيهقي في سننه6/301 وقال مرسل بإسناد صحيح). ورواه الحافظ ابن حجر « وهو وإن كان مرسلا فإسناده إلى الشعبي صحيح وبه يزول الاشكال في جواز تمادي فاطمة عليها السلام على هجر أبي بكر وقد قال بعض الأئمة إنما كانت هجرتها انقباضا عن لقائه والاجتماع به وليس ذلك من الهجران المحرم لأن شرطه أن يلتقيا فيعرض هذا وهذا وكأن فاطمة عليها السلام لما خرجت غضبى من أبي بكر تمادت في اشتغالها بحزنها ثم بمرضهاوأما سبب غضبها مع احتجاج أبي بكر بالحديث المذكور فلاعتقادها تأويل الحديث على خلاف ما تمسك به أبو بكر وكأنها اعتقدت تخصيص العموم في قوله لا نورث ورأت أن منافعما خلفه من أرض وعقار لا يمتنع أن تورث عنه وتمسك أبو بكر بالعموم واختلفا في أمرمحتمل للتأويل فلما صمم على ذلك انقطعت عن الاجتماع به لذلك فإن ثبت حديث الشعبيأزال الاشكال وأخلق بالأمر أن يكون كذلك لما علم من وفور عقلها ودينها عليهاالسلام» (فتح الباري6/202). وقول الحافظ صحيح فقد قال العجلي « مرسل الشعبي صحيح لا يرسل إلا صحيحا صحيحا» (أنظر معرفة الثقات2/12 و446 للعجلي وعون المعبود3/60وتذكرة الحفاظ1/79) وفي لفظ آخر: «أخبرنا عبد الله بن نمير حدثنا إسماعيل عنعامر قال جاء أبو بكر إلى فاطمة حين مرضت فاستأذن فقال علي هذا أبو بكر على الباب فإن شئت أن تأذني له قالت وذلك أحب إليك قال نعم فدخل عليها واعتذر إليها وكلمهافرضيت عنه (الطبقات الكبرى8/27). قال الشيخ عبد القادر أرناؤوط محقق سير أعلام النبلاء « أخرجه ابن سعد في الطبقات (8/27) وإسناده صحيح، لكنه مرسل، وذكره الحافظ في الفتح (6/139) قال المحب الطبري « عن الأوزاعي قال بلغني أن فاطمة بنت رسول غضبت على أبي بكر فخرج أبو بكر حتى قام على بابها في يوم حار ثم قال لا أبرح الله فدخل عليها علي فأقسم عليها لترضى فرضيت خرجه مكاني حتى ترضى عني بنت رسول الله ابن السمان في الموافقة» (الرياض النضرة2/97) طاعة الله ورسوله مقدمة على إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللهِ]غيرهمامَنْ]وقال[وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا .[يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ »والله لو أن فاطمة قال رسول الله بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها«. وذكر الطبرسي في مجمع البيان أن الآية نزلت في أبي بكر.[وَسَيُجَنَّبُهَا الأتْقَى] هل يفتي الشيعة أبا بكر أن يتوقف عن طاعة الله ورسوله؟ وقد روى الصدوق أن فاطمة غضبت على علي عندما خطب ابنة أبي جهل (علل الشرائع185-186). وقد وثق الخوئي جميع. وذكر المجلسي أن « رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أتى منزل فاطمة وجاء علي فأخذ بيده ثم هزها إليه هزاًخفيفاً ثم قال: يا أبا الحسن إياك وغضب فاطمة فإنّ الملائكة تغضب لغضبها وترضى لرضاها»(بحار الأنوار 43/42). منقول للأمانة... المصدر: منتدى الصحبة الصالحة http://islamy.stqou.com/showthread.php?t=1578 والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
v] afim Hk th'lm hg.ivhx ugdih hgsghl lhjj ,id yhqfm ugn Hfd f;v hgw]dr vqd hggi uki
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-07-12, 09:40 AM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
خالد من ليبيا
المنتدى :
بيت شبهات وردود
جزاك الله خيراً أخى وبارك الله بك سبقتنى بالموضوع فاسمح لى وضع موضوعى تتمة لموضوعك للإفادة ورد شبهة هجر الزهراء للصديق بالصحيحين وبعض كتب السنن اقتباس:
ثلاثة جوانب للقضية : الأول : هل فعلاً قال رسول الله ((إنا معشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة)) الثانى : أن رسول الله قال: فاطمة بضعة مني، فمن أغضبها أغضبني. (صحيح البخاري 3/1144). وفي بعضها، أنه قال: إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها. (صحيح مسلم 4/1903). هل غضب السيدة فاطمة يؤدى للخروج من الملة ويجلب لصاحبه العذاب فى الآخرة ؟ الثالث : هل غضبت السيدة فاطمة من سيدنا أبى بكر حتى ماتت ؟ ========================== الجانب الأول :هل الحديث ( لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ) صحيح أم إدعاء إدعاه أبا بكر ؟ الإجابة الحديث صحيح تماماً وقد قال رسول هذا : فهو فى فى أصح كتب أهل السنة وصحيح فى كتب الشيعة ولا خلاف فيه ... طبعاً بعد وثاقة الرواية ينبغى أن تسقط الشبهة لدى كل مؤمن فالطعن فيها هو طعن فى رسول الله الذى قال أن الأنبياء لا تورث فماذا يفعل أبى بكر حيال مقالة رسول الله ؟!!! اقتباس:
========================= الثانى : هل غضب السيدة فاطمة يؤدى للخروج من الملة ويجلب لصاحبه العذاب فى الآخرة ؟ وقد قال رسول الله : فاطمة بضعة مني، فمن أغضبها أغضبني. (صحيح البخاري 3/1144). و( إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها.) (صحيح مسلم 4/1903). وقال تعالى : ﴿وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [التوبة: 61]، ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً﴾ [الأحزاب:57] الرد لدينا خلط بين حديثين والآيتين الحديثين ورد فى سيدنا على فقد ورد بالصحيحين اقتباس:
ورغم أن الشيعة يجاهدون أيما مجاهدة لإنكار الحديث للإبقاء على : الخصومة مع سيدنا ابى بكر وعصمة سيدنا على وقد أقر الخوئى الواقعة ولكن قال أن الزواج على السيدة فاطمة ليس إزاء لها وإن كان فيه إزاء .... قال الخوئي في هذا الخصوص ما يلي بل حتى ولو فرض كونه إيذاءً لها ، فإنّه لا دليل على حرمة الفعل المباح المقتضي لإيذاء المؤمن قهراً ، على ما ذكرنا في محلّه . وحيث إنّ المقام من هذا القبيل لأنّ التزوّج بالثانية أمر مباح في حدّ نفسه ،فمجرد تأذي فاطمة (عليها السلام) لا يقتضي حرمته . ) وإن أنكروا الواقعة ولا ننكرها يبقى قول الخوئى حجة عليهم : فإن كان المباح( الزواج ) وإن تسبب بأذى لا يقتضى حرمة ... فنحن نقول أن : أوامر رسول الله تنفذ وإن تسببت فى أزى بل تقتضى الثواب فى العمل بها ... اقتباس:
ففعل أبى بكر لا يقتضى إذى ولا حرمة بل يقتضى الأجر لأنه ينفذ وصية (أن الأنبياء لا يورثوا وما تركوه صدقة ) فماذا يفعل حيال أمر رسول الله وقد أقر للسيدة فاطمة حقها الذى أرضاها وأشهدا عليه وهذا من شرف النبوة أن لا يرثوا ولا يأكلوا من صدقات الناس ============ غضبة السيدة فاطمة من الزواج عليها ليست الغضبة الوحيدة فى كتب الشيعة !!!! غضب السيدة فاطمة على سيدنا على رضى الله عنه لأنه تخلى عنها فى المطالبة بحقها فى فدك والغضبة المفتراة إنقلبت عليهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! اقتباس:
فاطمة غاضبة تمسك بتلابيب زوجها من الجوع غضب السيدة فاطمة من سيدنا على لوضع رأسه فى حجر جارية !!! ======================== ﴿وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [التوبة: 61]، الأذى المراد هنا : ﴿وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [التوبة: 61]، فالمقصود من أذى رسول الله هو عين ما يفعله الشيعة الذين يبسطون ألسنتهم فى رسول الله ويدل عليه : ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً﴾ [الأحزاب:57] فمن يملك ان يؤذى الله عز وجل !!! وكذلك نهى عن أذى المؤمنين ببسط الألسنة عليهم بالبهتان : ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُبِيناً﴾ [الأحزاب: 58] ( إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا) . [الفرقان:70]. ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) =================================== الثالث : هل غضبت السيدة فاطمة من سيدنا أبى بكر حتى ماتت ؟ الرد بإختصار فهذا الجزء مبحثه كبير فما ورد من الأحاديث الصحيحة فى هذا الأمر بالبخارى ومسلم وغيرهما من كتب السنن فنجد الحديث اقتباس:
رواه الزهري عن عروة عن السيدة عائشة ، ورواه عن الزهري ستة هم : شعيب / صالح / عقيل / معمر / الوليد بن محمد / عبد الرحمن بن خالد بن مسافر فكما نلاحظ الرواية عندنا كل طرقها عن طريق الزهرى عن عروة عن عائشة والقول : " قَالَ فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى مَاتَتْ " ليست من أصل الحديث إنما هو تعليق : فلو كانت القائلة للجملة السيدة عائشة لكان النص : " قالت فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت " أو بدون قال فيكون : "فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى مَاتَتْ " فالمتحدث رجل فالجملة : " قَالَ فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى مَاتَتْ " ليست من حديث عائشة الذى تحدث به وليست الجملة من حديث ابى بكر كذلك فكيف يعقل أن يحدث عن نفسه ويقول : " قَالَ فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى مَاتَتْ " والجملة قبلها يتحدث عن نفسه حتى بعد قال يسترسل الكلام عن نفسه : "سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ مِنْ هَذَا الْمَالِ قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَاللَّهِ لَا أَدَعُ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهِ إِلَّا صَنَعْتُهُ فكان تعليق الزهرى هو ما أدى لهذا اللبث فى الحديث وما تعليقه إلا تصور تصوره ليس حقيقة فبعد أن تراضيا ابى بكر والسيدة فاطمة ما الداعى للهجر وإن كان حدث إقتصار بعد الواقعة فهذا أمر طبيعى فبعد إنقضاء المصلحة ما الداعى لأن تقابل المخدرة الزهراء أبى بكر رضى الله عنهما !!! وهل كان يقابلها الصحابة !!! او كان أبى بكر يصل غيرها من نساء المؤمنين لما دعت الحاجة للزيارة زارها وذلك فى مرض وفاتها فاستأذن ابى بكر لزيارتها وإستأذنت الزهراء زوجها فإذن لها لتسمح له بمعاودتها فى مرضها واسترضاها مرة أخرى فماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يافاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301- قال ابن كثير: «وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي»- البداية والنهاية 5/253- وأخيراً أسماء بنت عميس زوجة ابي بكر هي التى غسلت فاطمة – ا -وذلك ثابت أيضاً فى كتبهم !!! منقول من عدة مصادر جزاك الله خيراً أخى ورفع قدرك بالدارين
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-07-12, 10:27 AM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
خالد من ليبيا
المنتدى :
بيت شبهات وردود
أحسن الله أجرنا وأجركِ أختنا الفاضلة "فدا محمّد"...
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-07-12, 10:36 AM | المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
خالد من ليبيا
المنتدى :
بيت شبهات وردود
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
16-11-16, 01:24 PM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
خالد من ليبيا
المنتدى :
بيت شبهات وردود
جزاكم الله خيرا
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-02-18, 04:22 AM | المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
خالد من ليبيا
المنتدى :
بيت شبهات وردود
قال "من صنع إليه معروفا فقال: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء" سنن الترمذي حكم الحديث: صحيح فجزاكم الله خيراً ونفع الله بكم وبما قدمتم وجعله في موازين حسناتكم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 2 : | |
ALSHAMIKH, عبق الشام |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|