قال شيخي الشيخ مقبل الوادعي – رحمه الله- دعوتنا وعقيدتنا أحبّ إلينا من أنفسنا وأموالنا وأبنائنا ، فلسنا مستعدين أن نبيعها بالذهب والورق ، نقول هذا حتى لا يطمع في الدعوة طامع ، ويظن أنه يستطيع أن يستميلنا بالدرهم والدينار ، على أن ذوي السياسة يعلمون عنا هذا، من أجل هذا فهم آيسون من أن يطمعونا بمناصب أو بمال ) .
موت الأحبة و رحيلهم يدمي و يؤلم القلوب ,
و يدمع العيون , ويضعف النفوس..
فما لذة الحياة إلا مع من نحب
ومن نرتاح لهم,أولئك
الذين نسعد إذا حضروا و نشتاق إذا رحلوا ..