نفس اسلوبك في جميع المواضيع تخرف بما لا تعرف
انا موضوعي ليس بعلم النبي حتى تأتيني باحاديث تخص النبي وكل الاحاديث التي ذكرتها لها شروح من قبل العلماء ولا حاجة لذكرها ويكفيني قول الله تعالى
{قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَاْ إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }الأعراف188
اقتباس:
وهذا نص المستدرك بتصحيح الذهبي 3736 - أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد بن عقبة ثنا الحسن بن علي بن عفان ثنا محمد بن عبيد الطنافسي ثنا بسام بن عبد الرحمن الصيرفي ثنا أبو الطفيل قال : رأيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قال على المنبر فقال : سلوني قبل أن لا تسألوتي و لن تسألوا بعدي مثلي قال : فقام ابن الكواء فقال : يا أمير المؤمنين ما { الذاريات ذروا } قال : الرياح قال : فما { الحاملات وقرا } قال : السحاب قال : فما { الجاريات يسرا } قال : السفن قال : فما { المقسمات أمرا } قال الملائكة قال : فمن { الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار * جهنم } قال : منافقوا قريش
اقتباس:
وهذا الحديث لا ينفعك ابدا لانه كان يخاطب به اهل الكوفة وكانوا اغلبهم اناس جهلة لم يدركوا النبي ولم يقل ذلك للصحابه الذين هم اقرانه في العلم وانما قاله في اخر عهده لما انتقل الى العراق فحتاج الناس هناك لجهلهم بكثير من امور الدين فكان يحثهم على السؤال والتفقه بالدين وهو علم الفقه والدين ليس اكثر ولم يقله لانه يعلم الغيب كما تفهمون انتم
طب يازميلي بما يمكن ان تفسر لي هذا الحديث
قال أبو عبد الله " لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما أني أعلم منهما ولأنبأتهما بما ليس في أيديهما، لأن موسى والخضر أعطيا علم ما كان ولم يُعطيا علم ما يكون وما هو كائن حتى تقوم الساعة، وقد ورثناه من رسول الله وراثة"
(الكافي 1/204 كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم الشيء).
وكذلك تهربت من تساؤلاتي حول القضية
التي حار بها عقلك فتهربت من الاجابة
صراط النجاة – الخوئي – رقم الجزء : ( 2)-رقم الصفحة : (452)- قال : الروايات المتواترة الواصلة إلينا من طريق العامة والخاصة قد حددت الأئمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ، ولم تحددهم بأسمائهم واحداً بعد واحد حتى لا يمكن فرض الشك في الإمام اللاحق بعد رحلة الإمام