بيت الكتاب والسنة خاص بتفسير القرآن وأحكامه وتجويده وأيضاً علم الحديث وشرحه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-05-15, 01:55 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الشـــامـــــخ
اللقب:
المـديـــر العـــام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الشـــامـــــخ


البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 14
المشاركات: 10,332 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 2.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 10
نقاط التقييم: 949
الشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدع

الإتصالات
الحالة:
الشـــامـــــخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت الكتاب والسنة

البرهان 255



من سورة النور




{ الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ

وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ

أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ

لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }

{ 26 }



{ الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ }

أي: كل خبيث من الرجال والنساء، والكلمات والأفعال،

مناسب للخبيث، وموافق له، ومقترن به، ومشاكل له،


وكل طيب من الرجال والنساء، والكلمات والأفعال،

مناسب للطيب، وموافق له، ومقترن به، ومشاكل له،

فهذه كلمة عامة وحصر، لا يخرج منه شيء،


من أعظم مفرداته،

أن الأنبياء -خصوصا أولي العزم منهم،

خصوصا سيدهم محمد براهين التوحيد القرآن المجيد النور)،

الذي هو أفضل الطيبين من الخلق على الإطلاق

لا يناسبهم إلا كل طيب من النساء،


فالقدح في عائشة براهين التوحيد القرآن المجيد النور)ا بهذا الأمر

قدح في النبي براهين التوحيد القرآن المجيد النور)،

وهو المقصود بهذا الإفك، من قصد المنافقين،


فمجرد كونها زوجة للرسول براهين التوحيد القرآن المجيد النور)،

يعلم أنها لا تكون إلا طيبة طاهرة من هذا الأمر القبيح.

فكيف وهي هي؟

صديقة النساء وأفضلهن وأعلمهن وأطيبهن،

حبيبة رسول رب العالمين،

التي لم ينزل الوحي عليه

وهو في لحاف زوجة من زوجاته غيرها،


ثم صرح بذلك،

بحيث لا يبقى لمبطل مقالا، ولا لشك وشبهة مجالا،

فقال: { أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ }

والإشارة إلى عائشة براهين التوحيد القرآن المجيد النور)ا أصلا،

وللمؤمنات المحصنات الغافلات تبعا


{ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ } تستغرق الذنوب

{ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ } في الجنة صادر من الرب الكريم.



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





lk fvhidk hgj,pd] td hgrvNk hgl[d] ( hgk,v)










توقيع : الشـــامـــــخ

يسرنا متابعتكم وتواصلكم عبر الحسابات التالية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة- نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور الشـــامـــــخ   رد مع اقتباس
قديم 10-05-15, 01:55 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
الشـــامـــــخ
اللقب:
المـديـــر العـــام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الشـــامـــــخ


البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 14
المشاركات: 10,332 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 2.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 10
نقاط التقييم: 949
الشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدع

الإتصالات
الحالة:
الشـــامـــــخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشـــامـــــخ المنتدى : بيت الكتاب والسنة
افتراضي


البرهان 256


من سورة النور






{ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ

مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ

الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ

يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ

يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ

نُورٌ عَلَى نُورٍ

يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ

وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
{ 35 }


{ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ } الحسي والمعنوي،

وذلك أنه تعالى بذاته نور،

وحجابه -الذي لولا لطفه، لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه- نور،

وبه استنار العرش، والكرسي، والشمس، والقمر،

والنور، وبه استنارت الجنة.


وكذلك النور المعنوي يرجع إلى الله،

فكتابه نور، وشرعه نور،

والإيمان والمعرفة في قلوب رسله وعباده المؤمنين نور.

فلولا نوره تعالى، لتراكمت الظلمات،

ولهذا: كل محل، يفقد نوره فثم الظلمة والحصر،


{ مَثَلُ نُورِهِ } الذي يهدي إليه،

وهو نور الإيمان والقرآن في قلوب المؤمنين،

{ كَمِشْكَاةٍ } أي: كوة

{ فِيهَا مِصْبَاحٌ } لأن الكوة تجمع نور المصباح بحيث لا يتفرق ذلك

{ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ } من صفائها وبهائها

{ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ } أي: مضيء إضاءة الدر.

{ يُوقَدُ } ذلك المصباح، الذي في تلك الزجاجة الدرية

{ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ } أي: يوقد من زيت الزيتون

الذي ناره من أنور ما يكون،

{ لَا شَرْقِيَّةٍ } فقط، فلا تصيبها الشمس آخر النهار،

{ وَلَا غَرْبِيَّةٍ } فقط، فلا تصيبها الشمس [أول] النهار،

وإذا انتفى عنها الأمران، كانت متوسطة من الأرض،

كزيتون الشام، تصيبها الشمس أول النهار وآخره،

فتحسن وتطيب، ويكون أصفى لزيتها،

ولهذا قال: { يَكَادُ زَيْتُهَا } من صفائه

{ يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ }

فإذا مسته النار، أضاء إضاءة بليغة

{ نُورٌ عَلَى نُورٍ } أي: نور النار، ونور الزيت.


ووجه هذا المثل الذي ضربه الله،

وتطبيقه على حالة المؤمن، ونور الله في قلبه،


أن فطرته التي فطر عليها، بمنزلة الزيت الصافي،

ففطرته صافية، مستعدة للتعاليم الإلهية، والعمل المشروع،

فإذا وصل إليه العلم والإيمان، اشتعل ذلك النور في قلبه،

بمنزلة اشتعال النار في فتيلة ذلك المصباح،

وهو صافي القلب من سوء القصد، وسوء الفهم عن الله،

إذا وصل إليه الإيمان، أضاء إضاءة عظيمة،

لصفائه من الكدورات،

وذلك بمنزلة صفاء الزجاجة الدرية،

فيجتمع له نور الفطرة، ونور الإيمان، ونور العلم،

وصفاء المعرفة، نور على نوره.


ولما كان هذا من نور الله تعالى،

وليس كل أحد يصلح له ذلك،


قال: { يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ }

ممن يعلم زكاءه وطهارته، وأنه يزكي معه وينمو.

{ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ } ليعقلوا عنه ويفهموا،

لطفا منه بهم، وإحسانا إليهم، وليتضح الحق من الباطل،

فإن الأمثال تقرب المعاني المعقولة من المحسوسة،

فيعلمها العباد علما واضحا،


{ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }

فعلمه محيط بجميع الأشياء،

فلتعلموا أن ضربه الأمثال،

ضرب من يعلم حقائق الأشياء وتفاصيلها،

وأنها مصلحة للعباد،

فليكن اشتغالكم بتدبرها وتعقلها،

لا بالاعتراض عليها، ولا بمعارضتها،

فإنه يعلم وأنتم لا تعلمون.










توقيع : الشـــامـــــخ

يسرنا متابعتكم وتواصلكم عبر الحسابات التالية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة- نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور الشـــامـــــخ   رد مع اقتباس
قديم 10-05-15, 01:56 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
الشـــامـــــخ
اللقب:
المـديـــر العـــام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الشـــامـــــخ


البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 14
المشاركات: 10,332 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 2.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 10
نقاط التقييم: 949
الشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدع

الإتصالات
الحالة:
الشـــامـــــخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشـــامـــــخ المنتدى : بيت الكتاب والسنة
افتراضي


البرهان 257


من سورة النور





{ وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ

إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ *

وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ *

أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا

أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ

بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ }

{ 48 - 50 }



{ وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ }

أي: إذا صار بينهم وبين أحد حكومة،

ودعوا إلى حكم الله ورسوله


{ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ }

يريدون أحكام الجاهلية،

ويفضلون أحكام القوانين غير الشرعية على الأحكام الشرعية،

لعلمهم أن الحق عليهم،

وأن الشرع لا يحكم إلا بما يطابق الواقع،


{ وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ } أي: إلى حكم الشرع

{ مُذْعِنِينَ } وليس ذلك لأجل أنه حكم شرعي،

وإنما ذلك لأجل موافقة أهوائهم،

فليسوا ممدوحين في هذه الحال، ولو أتوا إليه مذعنين،


لأن العبد حقيقة، من يتبع الحق فيما يحب ويكره،

وفيما يسره ويحزنه،


وأما الذي يتبع الشرع عند موافقة هواه،

وينبذه عند مخالفته، ويقدم الهوى على الشرع،

فليس بعبد على الحقيقة،


قال الله في لومهم على الإعراض عن الحكم الشرعي:

{ أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ }

أي: علة، أخرجت القلب عن صحته وأزالت حاسته،

فصار بمنزلة المريض،

الذي يعرض عما ينفعه، ويقبل على ما يضره،


{ أَمِ ارْتَابُوا } أي: شكوا،

وقلقت قلوبهم من حكم الله ورسوله،

واتهموه أنه لا يحكم بالحق،


{ أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ }

أي: يحكم عليهم حكما ظالما جائرا،


وإنما هذا وصفهم { بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ }

وأما حكم الله ورسوله، ففي غاية العدالة والقسط، وموافقة الحكمة.

{ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ }


وفي هذه الآيات،

دليل على أن الإيمان، ليس هو مجرد القول

حتى يقترن به العمل،

ولهذا نفى الإيمان عمن تولى عن الطاعة،


ووجوب الانقياد لحكم الله ورسوله في كل حال،

وأن من [ لم ] ينقد له دل على مرض في قلبه، وريب في إيمانه،

وأنه يحرم إساءة الظن بأحكام الشريعة،

وأن يظن بها خلاف العدل والحكمة.










توقيع : الشـــامـــــخ

يسرنا متابعتكم وتواصلكم عبر الحسابات التالية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة- نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور الشـــامـــــخ   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 1 :
الشـــامـــــخ
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 09:17 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant