بيت الحــوار العقـائــدي يسمح لمخالفي أهل السنة والجماعة بالنقاش هنا فقط |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
![]() ينسف هذا الظن قوله تعالى (ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً ) والشيعة يقولون عمر أكفر من إبليس والله يمكنه من رقاب المؤمنين أى سبيل أعظم من هذا على من مدحهم الله بقوله (أولئك هم المؤمنون حقاً )ولم ينزل قرآن حجة ويتلى ليوم القيامة إلا بمثل شهادنه سبحانه للجيل الأول بهذا ثم يجعل للمنافقين سبيل على المؤمنين أكثر من عشرين عام عجب ...فكيف جعل الله فى صدر الإسلام وذروة عزه ومعظم فتوحاته بتمكن كفار منافقين أو فاسقين .؟ وصف الله المنافقين فقال (لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَّوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ ) ,,,, فلو كان أبو بكر وعمر وعثمان منهم لطبق عليهم هذه الأية (فان رجعك الله الى طائفة منهم فقل لن تخرجوا معى أبداً ولن تقاتلوا معى عدواً ) ...قال تعالى لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) ,,, فأى مولاة تكون من النبى وعلى لأبى بكر وعمر وعثمان أعظم من المصاهرة وسياتى من كتب الشيعة تسمية على لابنائه باسمائهم وتزويج عمر من ابنته والمصاهرة بين آل البيت والصخابة يبينه قوله تعالى كتب الله لاغلبن انا ورسلى كيف تجعلون دعوة النبى فشلت أولها كفار فساق وينصره الله بمنافقين ويمكن لهم سنييين فهل ينصر الله دينه بمنافقين أو فساق لا يمكن ابدا لان الله نفى ذلك بقوله عن المنافقين ( ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا ً) فكيف خرج عمر وابو بكر وعمان فى غزواته ونصروا دينه حرم الله ظن الجاهلية فهل يُظن بالله تعالى أن يترك نبيه أفضل البشر عنده يحوطه ثلاثة منافقين هم ألصق الناس به ويصاهرهم وتعلمون ما المصاهرة من شدة الخلطة والتزاور مالمحبة والإنجاب فهل هان علىّ على ربه تعالى حتى يقدر عليه تزويج ابنته من اعدى اعدائه عمر وهل هان النبى على ربه حتى يتزوج من ابنة ابنته فهل تظنون بالله هذا وهل هان النبى ![]() وأنه يحاسب الناس يوم القيامة وأنه يقدر على كل شيء وعلى أنه أفضل من الأنبياء وأن له ولاية تكوينية وعلى ذكر المهدى المنتظر وعلى أن الأئمة أمرهم أمر الله وطاعتهم طاعة لله وعلى أن الإمامة ركن من أركان الدين أو الركن الأعظم وأن الأئمة معصومون من الذنوب والخطأ البشرى وأن الله واحد لا بالعدد ركز فى كلام الشيعة وأن فاطمة كائن إلهي جبروتي ظهر على هيئة امرأة. ولنا مع الله حالات نحن فيها هو وهو فيها نحن ولا فرق بيننا وبينك إلا أننا عبيدك وفاطمة من حريم الله تعالى الله عن شركهم وكفرهم وأنهم عين الله ويد الله فلو لم تجدوا ولن تجدوا فاتبعوا الحق واتركوا الشرك بالله والكفر بالقرأن نتابع المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد hgrvNk
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
أبو بلال المصرى, أبو روميساء, المحب الريمي, الجابري اليماني, السليماني, الشـــامـــــخ, خواطر موحدة, ساكورا |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|