العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج > بيت الكتاب والسنة

بيت الكتاب والسنة خاص بتفسير القرآن وأحكامه وتجويده وأيضاً علم الحديث وشرحه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-05-11, 07:45 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
هدووء ليالي الشتاء
اللقب:
عضو
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية هدووء ليالي الشتاء


البيانات
التسجيل: May 2011
العضوية: 3531
المشاركات: 17 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 10
هدووء ليالي الشتاء على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
هدووء ليالي الشتاء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت الكتاب والسنة

إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ
الكاتب : ياسر برهامي



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛


فقد قال الله -عز وجل- في مدح أوليائه: {إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ . وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ . وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ . وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ . أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ} [المؤمنون:57-61]، بدأت الآيات بذكر الخوف، وانتهت به كذلك، مع ذكر الوعد الصادق لمن خاف الله -عز وجل-.


والخوف الأول هو الخشية: {إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ}،
فهو يشفق على نفسه وعلى أهله، ويشفق من خشية الله -عز وجل-؛ لأنه يعلم أن عذاب الله شديد، ويعلم أن موقفه بين يدي الله -عز وجل- غداً موقف عظيم، فهو يشفق على نفسه، كما قال المؤمنون يوم القيامة :
[الطور:26]، فلم يكونوا مطمئنين في هذه الدنيا إلى الأهل والأموال والأولاد، وإنما كانوا خائفين من الله -عز وجل-، ويتذكرون موقفهم بين يديه ويتذكرون عقابه حتى وهُم مع أهليهم، ويتذكرون الحساب والمساءلة، فيخشون ربهم، {وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ} [الرعد:21]، فهم يخافون أن يحاسبوا حساباً عسيراً، ولذلك يطيعون الله -عز وجل-، ويؤمنون به وبآياته، ويتبعون ما جاء عن النبي -.::إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ-.


{إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ}، وذلك لعلمهم بالله -عز وجل-، ولعلمهم بما فعل بأعدائه -عز وجل-؛
فالخشية خوف مقرون بعلم كما ذكرنا، ولعلمهم بأن الله -عز وجل- إذا غَضِب على أحد لم يقم لغضبه شيء، فيخافون ويشفقون، ولا يَأْمنون مكره، بل يعلمون أنه يستدرج أعداءه، وأنه ينتقم منهم -عز وجل-، وأنه من أَمِن مكره فقد خَسِر، وأنه قد يصيبه العذاب من حيث لا يشعر ومن حيث لا يحتسب، {وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ . وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ} [الزمر:47-48]، نعوذ بالله من حال الكفار والظالمين.


ثم ذكر -عز وجل- بقية صفات المؤمنين في قوله -تعالى-: {وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ . وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ . وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا}، يُعطون ما أَعطَوا من العمل {وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌأي: مرتجفة خائفة؛


{أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ}؛ لأنهم إلى ربهم راجعون، سوف يقفون بين يديه، وهو الرجل يصلي ويصوم ويتصدق ويخاف ألا يقبل الله منه، كما صَّح عن عائشة -.::إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِا- قالت: « سألتُ رسول الله -.::إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ- عن هذه الآية: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ} أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ فقال -.::إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ-: لا يَا بِنْتَ الصِّدِّيقِ، وَلَكِنَّهُمْ الَّذِينَ يَصُومُونَ وَيُصَلُّونَ وَيَتَصَدَّقُونَ، وَهُمْ يَخَافُونَ أَنْ لا يُقْبَلَ مِنْهُمْ، أُولَئِكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الخَيْرَاتِ» [رواه الترمذي وابن ماجه، وحسنه الألباني].


{وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ}، فهم يُؤتون ما آتوا، ويفعلون ما أُمروا به من الطاعات وقلوبهم وجلة؛


{أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُون}، فهم يعلمون أن أعمالهم معروضة عليه، وأنه مُطّلع على بواطنهم وأعمالهم، ويعلم ما فيها من العيوب الخفية التي غفلوا عنها ولم يستدركوها ولم يسألوا أنفسهم عنها، وربما كانت كاملة في أعين الناس أو في أعينهم، فتظهر عيوبها يوم القيامة، فيشفقون ويَجِلُون ويخافون ألا يتقبل الله -عز وجل- منهم، فضلاً عن السيئات التي يعملونها، فهم خائفون من حسناتهم ألا تُقبل، وخائفون من ذنوبهم ألا تُغفر، فلذلك مدحهم الله -عز وجل-؛ وذلك أن هذا الخوف يدفع إلى الطاعة والمسارعة في الخير مع رجاء القبول والخوف من عدمه؛ لأن الخوف والرجاء قرينان.


والوَجل ارتجاف القلب وانصداعه كأنه يتشقق؛ لأن الانصداع: التشقق، فالإنسان يذكر موقفاً معيناً فيحصل له رَجفة، أي: أخذة في قلبه، أخذة حقيقية، وتذكَّر نفسك وقد أفزعك أحد ذات مرة، أو تخيل أنك علمت أن ظالماً يريد أن يفعل بك شيئاً، فتجد أن القلب يقع فيه شيء من هذا الوجل.


أما العبد المؤمن فوجله من الله -عز وجل-، فيحصل له ارتجاف للقلب وكأنه ينصدع وينشق من ذكر ربه -عز وجل-، يقول ابن القيم -رحمه الله-: "وأما الوجل فرجفان القلب وانصداعه لذكر من يخاف سلطانه وعقوبته أو لرؤيته" "مدارج السالكين 1/513"،
إما ذكر أو رؤية، كما ترى الإنسان مفزوعاً مثلاً إذا انطلق حيوان مفترس من قيوده أو من قفصه، أو عندما يرى الموت قريباً منه، كمن يرى سفينته تغرق، فإنه يحصل له خوف وفزع هائل، فهذا هو ارتجاف القلب، فإذا رأى الإنسان ما يخاف عقوبته وسطوته فهذا هو الوجل.


فالمؤمن يرتجف قلبه عند ذكر الله -عز وجل-، فهو لا يرى ربه في هذه الدنيا بعينه، وإنما يَذكره، ويستحضر مواقف العذاب التي نزلت بالظالمين، وما ينتظر الناس من هول الحساب يوم القيامة وسوئه، ونعوذ بالله من ذلك، ونسأل الله العافية، فقلوبهم وجلة لأنهم دائمو التَذكُّر للآخرة.


وصلَّى الله على إبراهيم وإسماعيل، يبنيان لله بيتاً ويخافان ألا يَتقبل الله -عز وجل- منهما، فكان من دعائهما وهما يبنيان البيت: {رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} [البقرة: 127].


والمؤمن في هذا المقام متوسط بين من يَجزم لنفسه بعدم القبول من جلاّدي النفس بتعذيبها واتهامها بأفظع التهم حتى يكاد الإنسان ييأس، ومن يجزم لنفسه بالقبول، نسأل الله العافية.


فالمؤمن ـ مثلاً ـ يخاف من الرياء، ويخاف من السمعة، ويخاف من محبطات الأعمال، ويخاف من المنِّ، ويخاف مما قبل العمل أو بعده أو أثناءه من مُحبِطات العمل،
فالمحبطات قبل العمل كالرياء والسمعة، والمحبطات أثناء العمل كمخالفة السنة؛ لقول النبي -.::إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ-: «مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيْسَ عَلَيْهِ أمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ» [متفق عليه]،


والمحبطات بعده: كالمنِّ والأذى ورفع الصوت على النبي -.::إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ-، وهذا كالذي يتقدم بين يدي الرسول -.::إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ- ويُفتي بالباطل، وربما كان له عمل صالح قبل ذلك، ففتواه الباطلة، ورفعه الصوت على ما أمر به النبي -.::إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ- يمكن أن يُحبط عمله، وهناك مُحبطات كثيرة للأعمال يخاف المؤمن منها، فهذا ما جعل الأولياء يخافون من عدم القبول، ولكنهم وسط بين من يُجزمون لأنفسهم بالرياء وبطلان الأعمال وبين من يُجزمون لأنفسهم بالقبول.


المؤمن بين هذا وذاك، راجٍ خائف، يخاف ألا يُقبل منه، ويرجو أن يقبل الله -عز وجل- منه العمل المُزجى، ويعلم أن عمله فيه عيوب قطعاً، وأنه لو حُوسِب عليه حساباً دقيقاً عسيراً لرُدَّ،
ولكنه يرجو الله -عز وجل- أن يقبل منه على سبيل التجاوز، كأن يكون فيه بعض الخير، فيُقبل من أجله، كحال إخوة يوسف الذين قالوا: {وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ} [يوسف:88]، وإنما طلبوا بانكسارهم ذلك عَطِّية الكريم الذي علموا إحسانه وجوده.


وإذا كان هذا حال من سأل مخلوقاً فرحمه عندها وجَبَر كسرِه؛ فكيف بمن يسأل بهذا الذل والانكسار أكرم الأكرمين وأجود الأجودين؟


بل الإحسان والكرم لا ينبغي أن يُرجى إلا منه، فينبغي على العبد المؤمن أن يدعو ربه مستحضراً ذله وعز ربه، العزيز حقّاً الذي لا تنبغي العزة إلا له، ومتوسلاً إليه سبحانه بما أصابه من البلاء ـ وأحسنه ما كان في سبيله ـ، وما أصاب أهله كذلك؛
فإن ذلك من أسباب استجلاب الرحمة؛ لأن الله يُلتمس فضلُه بضعف الضعفاء؛ قال رسول الله -.::إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ-: «هَلْ تُنْصَرُونَ وَتُرْزَقُونَ إِلا بِضُعَفَائِكُمْ؟» [رواه البخاري]،
ويُرجى جبره لقلوب المنكسرين غير المعجبين الفخورين، وليقدم في دعائه شهوداً من قلبه بأن عمله وسعيه كبضاعة مُزجاة بائرة كاسدة، فلو عامله الله بعدله لردَّ عليه عمله؛ لما فيه من آفات ظاهرة وباطنة يستحق أن يُردَّ بها، إلا أن طمعه ورجاءه في كرم أكرم الأكرمين ـ الشكور الذي يقبل القليل من العمل ويغفر الكثير من الزلل ـ هو الذي يدفعه إلى طلب الفضل والمِنّة والمنحة، وليس أنه يستحق على ربه شيئاً.


ومن أوفى من الله الذي يوفِّي الأجر على عمل كاسد؟ وما فيه من خير فهو الذي منَّ به على عبده، ووفَّقه له، وهداه وسدَّده، وألهمه رشده حتى علمه وأحبه وأراده وعزم عليه ونواه وعمله، وهو المسئول أن يقبله صدقة منه على عبده، وهو الكريم المنان" "من كتاب تأملات إيمانية في سورة يوسف ص238".





كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





>::YAk~Q hg~Q`AdkQ iElX lAkX oQaXdQmA vQf~AiAlX lEaXtArE,kQ










توقيع : هدووء ليالي الشتاء

زن من وزنك بما وزنك به وما وزنك به فزنه
من جا اليك فرح إليه ومن جفاك فصدّ عنه
من ظنّ انك دونه فاترك هـواه اذن وَهِنْه

عرض البوم صور هدووء ليالي الشتاء   رد مع اقتباس
قديم 14-05-11, 05:15 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
الشـــامـــــخ
اللقب:
المـديـــر العـــام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الشـــامـــــخ


البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 14
المشاركات: 10,332 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 2.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 10
نقاط التقييم: 949
الشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدع

الإتصالات
الحالة:
الشـــامـــــخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدووء ليالي الشتاء المنتدى : بيت الكتاب والسنة
افتراضي

جزاك الله الجنة وفردوسها وجعل ماقدمت في موازين حسناتك










توقيع : الشـــامـــــخ

يسرنا متابعتكم وتواصلكم عبر الحسابات التالية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة- نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور الشـــامـــــخ   رد مع اقتباس
قديم 14-05-11, 06:46 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
خواطر موحدة
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Jan 2012
العضوية: 3393
المشاركات: 7,543 [+]
الجنس: انثى
المذهب: سني
بمعدل : 1.63 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 29
نقاط التقييم: 106
خواطر موحدة سيصبح متميزا في وقت قريبخواطر موحدة سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
خواطر موحدة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدووء ليالي الشتاء المنتدى : بيت الكتاب والسنة
افتراضي

جزااكم الله كل خير ونفع بكم ....










توقيع : خواطر موحدة

ربي اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم

عرض البوم صور خواطر موحدة   رد مع اقتباس
قديم 14-05-11, 10:27 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
عماد الجراح
اللقب:
مشرف سابق
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عماد الجراح


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1295
المشاركات: 2,986 [+]
الجنس: ذكر
المذهب:
بمعدل : 0.60 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 22
نقاط التقييم: 347
عماد الجراح عطاءه مستمرعماد الجراح عطاءه مستمرعماد الجراح عطاءه مستمرعماد الجراح عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
عماد الجراح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدووء ليالي الشتاء المنتدى : بيت الكتاب والسنة
افتراضي

جـزاك الله كل خـير
ورحم الله والديك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك

لك مني أجمل تحية










توقيع : عماد الجراح


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



عرض البوم صور عماد الجراح   رد مع اقتباس
قديم 01-06-11, 09:25 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
دآنـة وصآل
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 2325
المشاركات: 8,979 [+]
الجنس: انثى
المذهب: سنية ولله الحمد
بمعدل : 1.82 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 41
نقاط التقييم: 1070
دآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليل

الإتصالات
الحالة:
دآنـة وصآل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدووء ليالي الشتاء المنتدى : بيت الكتاب والسنة
افتراضي

بآرك الله فيكم
أسأل الله أن لا يحرمكم الأجـر










توقيع : دآنـة وصآل



instagram @dantwesal
قال تعالى: ( قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ) .

لاتأسوا على أطفال اصبحوا جوعا خائفين ثم أمسوا بإذن الله في الجنة ؛ المسكين من أصبح شبعانا في قصره وأمسى خائنا لدينه وأمته
د.عبدالمحسن الأحمد

عرض البوم صور دآنـة وصآل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 02:26 AM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant