من صاحب القضية الرجل أم المرأة؟ شارك بعلمك

[حاسب نفسك قبل أن تحاسب]

أنا من وجهة نظري الغلط من الأب الذي يسمح لـ إبنته بالحريات الزائده المفروض يجلس مع بناته ويناقشهم وينصحهم بالتي هي أحسن طبعآ بعيدآ عن الأم لأن الأم هي من في الغالب لينة القلب وكالعادة وش فيك يافلان هذولا بناتنا دلوعاتنا ومن هالقبيل من جانب الأم يعني تثرثر بلافائده لذلك يجب أن يصكها كف تلف حول نفسها وتمسك عقلها هههههه .. بعدهالمنظر الكل يتأكد بأن أي بنت راح تتأدب وماعاد تبي تسوق .. وإذا مافاد منظر الأم يجب التعامل مع البنات بالحزم (والعصى لمن عصى) عليه أيضآ تشغيل العقال هههههه .. والزوج كذلك تجاه زوجته يعني إذا مانفع التفاهم والنقاش ماعاد فيه حل إلا إستخدام القوة وفرض رجولته وشخصيته في بيته .. لقد أصبحت الأمور في هذا الزمن عكسيه (كل شيء للمرأه وبيد المرأه) ويجب إعادة كل شيء لمكانه الطبيعي (الرجل تعود له هيبته) عندها سيكون كل شيء سليم وصحيح .. ولوإني غاسل يدي من شبابنا الله يهديهم (كدش وطيحني) والبنات(العباءة المخصرة)(والبلاك بيري) (والفريند الصديق) والذي صار من أساسيات كثير من الفتيات كيف؟ يرضى أي أب أن تطلع إبنته مع شاب(الفريند) للكوفي والمجمعات .. وعندما يسألها وين ؟ كنتي تقول له ؟ مع الفريند تبعي .. لاوتدلع أبوها تقول دادي هههههه .. هذي حقائق وموجوده بكثره في السعوديه بشكل خاص والعرب بشكل عام .. بالله عليكم هل مثل هالآباء نسميهم رجاجيل .. لا والله بل يجب مناداتهم بـ ياأشباه النسوان .. فكيف بعد كل هالتفاهات والبعد عن الدين الإسلامي لايطالبون بقيادة المرأة للسيارة وأيضآ المطالبات بالمساواة بالرجل (أكبر مصيبه)

الحل لكل هذه المشكله هو فرض الشخصيه والرجوله فلاتجعل المرأه تقود دفة الأمورالتي هي من أولوياتك كرجل في داخل المنزل فمصيره السقوط المّر ..

أما بالنسبة للعلماء والمشايخ (حفظهم الله) ماقصروا بالنصح والإرشاد والتوجيه والتنبيه والتحذير .. ولكن لافائده لم يستمع الكثير لهم .. فالبيت هو المعلم الأول لكل الأجيال ..

أمابالنسبة للعلمانيين فهم حشرات بل سموم مدفونه في المجتمعات المحافظه .. لذلك يجب الحذر منهم فإنهم كالأفاعي السامّه ..

أتمنى بأن تكون مشاركتي ذات فائده .. وهذا رأيي وقناعاتي ..

أختي الكريمه : جزاك الله الفردوس الأعلى

موضوع قيم ومفبد في قمّة الروعه