أخي الكريم وفقك الله ويسر لك الخير ..
أسئل الله أن يتقبل منك ويجعل ماعمل هذا الرجل في ميزان حسناتك ..
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي بين أبي طالب (لئن يهدي الله بك رجلاً واحدا خيرٌ لك من حُمر النعم) ..
أخينا الكريم الدعو إلى الله (تجارة) لا خسارة فيها البته , إذا هدى الله رجلاً على يديك فهنيئا لك الخير العظيم , فلك مثل مايعمل من صلاة وصيام وزكاة وأيضاً لك مثل ذلك بمن يهتدي على يديه من بعدك ,
وسمعت أحد أهل العلم يتحدث عن هذا الأمر ويقول إذا إستشهد من اهتدى على يدك فأنت مثله في الأجر ,,
سر يا أخ الخير على هذا الطريق ,, فنعم العاقبة والمآل..
أسئل الله أن يجعلك من أهل الدعوة إلى الله والمخلصين في ذلك ..