بيت الحــوار العقـائــدي يسمح لمخالفي أهل السنة والجماعة بالنقاش هنا فقط |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-04-19, 12:59 AM | المشاركة رقم: 31 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
26-04-19, 01:00 AM | المشاركة رقم: 32 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
قبل أن اسوق الدليل أريد منك أن تمشى معى وكن حريصاً على الهدى وترك مخالفة القرآن والتكبر على الحق وكن حريصاً على النجاة من جهنم دقق معى يا شيعى وأقرأ بقلبك
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
26-04-19, 01:00 AM | المشاركة رقم: 33 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
قال تعالى وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ ۚ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ تأمل معى جيداً لم يجعل الله تعالى القبلة التى قبل الكعبة وهى بيت المقدس فقد أمر الله النبى والمؤمنين أول الإسلام بالتوجه لبيت المقدس فى الصلاة ثم أمرهم بالتوجه للكعبة (ولم يأمرهم بالتوجه لكربلاء التى تقولون أنها أفضل من مكة وهذا دليل على بطلان هذا الزعم كغيره) فيذكر تعالى فى النور الذى أنزله والهدى أنه تعالى لم يجعل القبلة التى كانوا عليها إلا للإختبار مَن سيثبت على إيمانه ممن سيرجع وينقلب على عقبيه ويرتد عن الإسلام تأمل حكم الله فى هذه الأية أن مَن ثبت مع النبى بعد تحويل القبلة مؤمن ومن لحق بالكفار وشك فى الدين فقد انقلب على عقبه فقسمهم الله فريقين ثابت ومنقلب ومعلوم للعامة والخاصة ولليهود والنصارى وللسنة والشيعة وللأطفال والنساء وللسلف والخلف أن الصحابة جميعاً بما فيهم الثلاثة ثبتوا على الإيمان ولم يرتابوا يزيده وضوحاً ويجلى الحق ما ذكره الله تعالى قبل هذه الأية باعتراض غير المؤمنين على تحويل القبلة سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا ۚ فمن اعترض فهو كافر ومن لم يعترض فهو مؤمن ومعلوم للخاصة والعامة أن الصحابة ومنهن الثلالثة لم يعترضوا قل لى لعلهم اعترضوا فى خفاء ولم يسمع بهم أحد نقول أنتم تقولون أن النبى يعلم الغيب هو وعلىّ ولا يخطأ هو وعلى وأئمة آل البيت فكيف يكون اعترضوا وعلمته أنت ولم يعلمه النبى وكيف يعلمه النبى ولم يمتثل بأمر الله فى المنافقين بجهادهم وقتلهم فى أيات وهجرهم وإبعادهم فى أيات ؟ هذا مستحيل ثم تعالى معى شرح الله صدرك تأمل فى نفس الأية فى نفس الأية دليلان آخران على إيمان الصحابة قال تعالى وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ الدليل الأول أن تحويل القبلة لم يكن كبيراً على من هدى الله ومعلوم تلقى هذا الأمر بالتسليم من كل الصحابة ولم يكن كبيراً عليهم قل لى كان كبيراً ولكنهم كتموا غيظهم ولم يظهروه أقول لك كفرت بالقرآن وما قلته مستحيل لأن الله تعالى قال أم حسب الذين فى قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم فلو كرهوا لأخرج الله أضغانهم ولو خرج لعرفه النبى ولهاجر من بلد أهلها ارتدوا الأمر الثانى تقولون بعصمة أل البيت عن الخطأ البشرى فكيف ترك النبى وأل البيت عمر وأبى بكر وعثمان ويصاهرهم ويطلعهم على أخص أسراره أليس هذا على الأقل من الخطأ البشرى ؟ فضلاً عن أنه أبشع خطأ دينى؟ فهل يرتكب النبى الخطأ البشرى والدينى عندكم؟
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
26-04-19, 01:01 AM | المشاركة رقم: 34 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
الدليل الثانى فى نفس الأية أن خاطب الله الصحابة بخطاب المؤمنين فقال لهم وما كان الله ليضيع إيمانكم فلو كانوا كفاراً فى الحال لما خاطبهم بخطاب يتوجه للمؤمنين ولو كانوا سيكفرون بعد موت النبى كما تقولون لما خاطبهم بهذا أيضاً وهو يعلم أنهم سيرتدون
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30-06-19, 12:57 AM | المشاركة رقم: 35 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
قص الله علينا فى سورة أل عمران حدث هام جداً مليء بالفوائد للأمة من بعد الصحابة رضوان الله عليهم وهو أن المسلمون وفيهم أبو بكر وعمر ومعلوم للجميع أنهما حضرا بدر وأحد فى بداية المعركة انتتصروا على كفار قريش وكان هناك جبل مرتفع قليلاً بجوار أحد سُمى جبل الرماه وهو موجود حتى الأن ومن زار أحد وجده سُمى بهذا الإسم لأن النبى صلى الله عليه وأله أوقف فيه جمع من الرماه وقال لا تنزلوا من على الجبل ولو رأيتمونا تتخطفنا الطير وبالفعل لم ينزلوا ولكن لما انتصرالمسلمون وأخذوا فى جمع الغنائم رأوا أن المعركة انتهت ونزلوا ورفض بعض الصحابة الذين استشهدوا فى وقتها النزول مستشهدين بأمر النبى السابق بعدم النزول وبالفعل التف من حولهم خالد بن الوليد ولم يكن أسلم وقتها رضى الله عنه وقتل الرماه والتف من واراء المسلمين فاستشهد عدد من الصحابة منهم سيد الشهداء حمزة كما جاء فى الحديث لا كما يقول الشيعة أن سيد الشهداء الحسين الحسين من سادات أهل الجنة وشهيد قتله الشيعة كما مضى الدليل على هذا ولكن لم يقل عنه النبى أنه سيد الشهداء ونسوا حمزة تماماً رغم أنه من أل البيت والعجيب أن حمزة لا نصيب له من غلو وشرك ودعاء الشيعة رغم أنه من أل البيت فالشاهد أنهم تسائلوا أنى هذا فأنزل الله عليهم قل هو من عند أنفسكم أى من عصيانكم أمر النبى صلى الله عليه وأله وسلم وانظر إلى الدليل الصافع الملجم القاطع الفاضح لأكاذيب الشيعة والمبطل لكل ما فى كتبهم قال تعالى فى سورة أل عمران عن غزوة أحد وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ ۚ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۚ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ ۖ وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ تأمل ولقد عفا عنكم عن الصحابة والخطاب لهم جميعاً والشيعة يقولون كفر الصحابة كلهم إلا سبعة وأكفرهم أبو بكر وعمر ويتحدون الله تعالى ويعاندونه ويكفرون به حين الله ولقد عفا عنكم ومن عفا الله عنه لا يعذبه ولو كان سيعذبهم لما أنزل قرأن يتلى ليوم الدين بقوله ولقد عفا عنكم ولو كان سيعذبهم لأنزل قرأن بعذابهم وهو القائل وكل شيء فصلناه تفصيلاً انظر للتوكيد تفصيلاً أى ما ترك شيء وهذا القرأن الذى فصل كل شيء وما ترك شيء خلا من كل عقائد الشيعة واعائاتهم على الله وعلى دينه وعلى الصحابة وأل البيت لم يقل الله ولقد عفا عن بعضكم بل قال عنكم فأى تزكية للصحابة أعظم من هذا وهذا ثانى موقف يدلل كالشمس على إيمان أبى بكر وعمر وعثمان الذين قاتلوا قومهم وأهليهم للدين لله فلو كانوا منافقين لما قاتلوهم ولو كانوا منافقين لتركوا النبى وانتقلوا إليهم للقوى المنتصرة وهذا واضح ولو فعلوا لعلمه النبى أول من يعلم ولعاملهم بمقتضى ذلك
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
03-08-19, 12:50 AM | المشاركة رقم: 36 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
قال تعالى وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ۖ وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ مَن الذين هاجروا؟ الصحابة ومعهم أل البيت من بعد ما ظلموا ما هو الوعد ؟ وعدان الأول:: جزاء فى الدنيا حياة طيبة وهذا ما حدث للصحابة وأل البيت بعد صبرهم مكن الله لهم وبدلهم بعد خوفهم أمناً وكثرت أموالهم من الغنائم والفيء وكان بعضهم أمراء على الأمصار فأين هذا الوعد من المظلومية فهذا الوعد ينافى المظلومية تماماً وينسفها أم أنهم لم يهاجروا وينصروا الدين؟ الوعد الثانى :: أجر الأخرة وأنه أكبر فيعد الله كل المهاجرين بما فيهم الصحابة بالأجر فى الأخرة والشيعة تتوعدهم بالنار لا أدرى !!!
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
13-09-19, 12:07 AM | المشاركة رقم: 37 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
07-10-19, 11:28 PM | المشاركة رقم: 38 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
دليل قرآنى آخر على إيمانهم ولكن نقول أبو بكر وعمر منافقان عندكم طيب المنافق كافر فى الباطن يكره الإسلام والرسول فهل من يكره الإسلام يفضل أن يدفن بجوار النبى أم يفضل أن يدفن مع المشركين الذين هو يحبهم ويعتقد عقيدتهم ؟ فإن قلتم أوصيا أن يدفنا معه استبشاراً بتنزل الرحمات عليهم لمجاورته فهذا يدل على إيمانهم لأن من يوصى بهذا يدل على إيمانه بصدق الرسول إذاً ماتا مؤمنان أليس كذلك؟
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
21-10-19, 11:10 PM | المشاركة رقم: 39 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
قال تعالى ( لَّئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا) ثم قال فى الأية التى بعدها (مَّلْعُونِينَ ۖ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا) تأمل كيف دلت على إيمان الثلاثة بوضوح توعد الله تعالى المنافقين أنهم لو لم ينتهوا عن نفاقهم فسوف يأمر الله نبيه عند عدم انتهاء المنافقين وأنتم تقولون لم ينتهوا عن نفاقهم لنسلطنك عليهم ولنحرشنك بهم (ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلا قَلِيلا) يقول: ثم لننفينهم عن مدينتك فلا يسكنون معك فيها إلا قليلا من المدة والأجل، حتى تنفيهم عنها فنخرجهم منها. ثم حكم الله عليهم بالقتل والشيعة قاطبة قبل السنة يقرون بعدم إخراج النبى لأبى بكر وعمر وعثمان من المدينة ولم يقتلهم فدل على عدم نفاقهم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-12-19, 04:06 AM | المشاركة رقم: 40 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
يقول شيخ الإسلام رحمه الله وغالب ذلك [يقصد أقول التفسير فيما ليس فيه فائدة ] مما لا فائدة فيه تعود إلى أمر ديني ولهذا يختلف علماء أهل الكتاب في مثل هذا كثيرا ويأتي عن المفسرين خلاف بسبب ذلك كما يذكرون في مثل هذا أسماء أصحاب الكهف ولون كلبهم وعدتهم وعصا موسى من أي الشجر كانت ؟ وأسماء الطيور التي أحياها الله لإبراهيم وتعيين البعض الذي ضرب به القتيل من البقرة ونوع الشجرة التي كلم الله منها موسى إلى غير ذلك مما أبهمه الله في القرآن مما لا فائدة في تعيينه تعود على المكلفين في دنياهم ولا دينهم ولكن نقل الخلاف عنهم في ذلك جائز كما قال تعالى : { سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا ولا تستفت فيهم منهم أحدا } . فقد اشتملت هذه الآية الكريمة على الأدب في هذا المقام وتعليم ما ينبغي في مثل هذا . فإنه تعالى أخبر عنهم بثلاثة أقوال ضعف القولين الأولين وسكت عن الثالث فدل على صحته ؛ إذ لو كان باطلا لرده كما ردهما ثم أرشد إلى أن الاطلاع على عدتهم لا طائل تحته فيقال في مثل هذا : { قل ربي أعلم بعدتهم } فإنه ما يعلم بذلك إلا قليل من الناس ممن أطلعه الله عليه ؛ فلهذا قال : { فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا } أي لا تجهد نفسك فيما لا طائل تحته ولا تسألهم عن ذلك فإنهم لا يعلمون من ذلك إلا رجم الغيب . انتهى تحصل مما قال أن الله تعالى لا يذكر فى ما قص علينا إلا ما له فائدة لنا وما ليس فيه فائدة لا يذكره فمن باب أولى أن ما لم يذكره غير موجود إذ لو كان موجوداً ولنا فيه فائدةلذكره فذكر الله لنا كل شيء وما عتب به على الصحابة وما صوبهم فيه وما صوب فيه فعل النبى الكريم معهم وكيف يكلمونه وينادونه ويتأدبون معه ولم يذكر أهم شيء وهو نفاق خواصه وأهل سره؟
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
21-05-21, 06:53 PM | المشاركة رقم: 41 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 8 : | |
أبو بلال المصرى, أبو روميساء, المحب الريمي, الجابري اليماني, السليماني, الشـــامـــــخ, خواطر موحدة, ساكورا |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|