قديم 19-07-12, 01:40 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
جارة المصطفى
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية جارة المصطفى


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1225
المشاركات: 5,141 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: المذهب السني
بمعدل : 1.04 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 27
نقاط التقييم: 326
جارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
جارة المصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بـاب شهـــر رمضــان

تذكر حلول الضيف المبارك
تذكر قبل حلول الضيف المبارك
تذكر حلول الضيف المبارك
لحمد لله الذي جعل هذه الأمة خير أمة أخرجت للناس، وجعل فيها كتابه خير منهاج ونبراس، وبذر فيها بذور الخير ففاح شذاً وطاب غراس، اصطفاها من بين سائر الأمم، وأفاض عليها ما شاء من النعم، ودفع عنها كل شر وبأس. وأصلي وأسلم على من كان لظلامنا بإذن الله ضياء، ولأبصارنا جلاء، جاءنا على حين فترة من الرسل، وانطماس من السبل، فجلى المبهمات، وكشف الغياهب والظلمات، وجاء من عند ربه بكتاب معجز الآيات، واضح البينات، فانهدم بنيان الوثنية، وارتفع لواء الحنيفية. صلى الله عليه وعلى آله وصحبه الفقهاء العلماء الأكياس، وعلى من سار على نهجهم واتبع دربهم ما ترددت في الصدور الأنفاس. أما بعد: فأوصيكم ونفسي بتقوى الله سبحانه، إذ بها تشرف النفس، ويثقل الميزان، ويعلو القدر، ويعظم الجاه، ويحصل القرب من الباري جلّ شأنه، فما خاب من اكتنفها، ولا أفلح من جفاها، (فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ يٰأُوْلِى ٱلأَلْبَـٰبِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) أيها المسلمون : عبـــــــــاد الله :
سنة الله في خلقه ، حياة ثم ممات ، وحكمته في كونه ، قدوم وفوات ، واقتضت فطرة الله على بني البشر النقص والهفوات والتقصير في أداء التكاليف والواجبات ، ولهذا شرع سبحانه وتعالى ، مواسم تمسح الذنوب والآفات ، وتغسل الزلات ، وتزيل العثرات ، مواسم تزيد في الحسنات ، ويمحو الله بها الكثير من السيئات ، ومن تلكم المواسم ، شهر رمضان المبارك ، الذي ينتظر قدومه المسلمون بكل لهف ، ويتأمله المؤمنون بكل شغف ، وما هي إلا أيام قلائل ويحل هذا الضيف بيننا، فمرحباً بشهر رمضان ، فهكذا تُطوى الليالي والأيام ، وتتقلص الأعداد والأرقام ، وتنصرم الشهور والأعوام ، والناس قسمان ، قسم قضى نحبه ، مرتهن بعمله ، حسابه على ربه ، وقسم ينتظر ، فإذا بلغ الكتاب أجله ، ( فَلاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ) فطوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً ، وطوبى لمن صدقت نيته ، وطابت سجيته ، وحسنت طويته ، فكم من الناس من ينتظر شهر رمضان بلهفة وشوق ، لينهل من بركاته ، ويغترف من خيراته ، فهو المعين الدافق ، والنهر الخافق ، وهو شهر النفحات والرحمات الربانية وما أحوجنا إليها في زمن ضعف فيه الإيمان وفسدت فيه الكثير من القيم والأخلاق وقست القلوب وزاد القلق وكثرت الهواجس وضعف اليقين بما عند الله وما أعده لعباده .. فما أحوجنا لهذه النفحات الربانية ، فلأجل هذا كله كان الناس بعامة أحوج ما يكونون إلى حلول شهر الصيام والقيام، شهر الراحة النفسية والسعود الروحي، شهر الركوع والسجود، شهر ضياء المساجد، شهر الذكر والمحامد، شهر الطمأنينة ومحاسبة النفس، وإيقاظ الضمير، والتخلص من النزعات الذاتية، والملذات الآنية، في شهوات البطون والفروج، والعقول والأفئدة، والتي شرع الصيام لأجل تضييق مجاريها في النفوس، وكونه فرصة كل تائب، وعبرة كل آيب، (يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلصّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
ايها المسلمون :
إن الصائم يتعبد بالصيام لله فيما بينه وبين الله، فيكون في بيته، امرأته بجواره، والطعام والماء قريب، وفي موضع لا يعلمه إلا الله، لكنه يترك ذلك طاعة لله، يعلم أن الله يرضى منه ترك المشتهيات، فيدعها طاعةً لربه، ويعلم أن الله مراقب عليه، وعالم بسره وعلانيته، (ٱلَّذِى يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ *وَتَقَلُّبَكَ فِى ٱلسَّـٰجِدِينَ *إِنَّهُ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ)، باستطاعته أن يأكل ويشرب، ويأتي امرأته، ويكذب على المسلمين، وما كأنه فعل شيئاً، ومن يعلم الغيب إلا الله، لكن ما في قلبه من خوف الله، وعلمه باطّلاع الله عليه، كافٍ في ترك تلك المشتهيات، طاعةً لله، وقربة يتقرب بها إلى الله.
إن النعم لا تعرف إلا بفقدها، الصائم عندما يشتد به الظمأ، ويؤلمه الجوع، يعرف قدر نعمة الله عليه، هو الآن في شدة الجوع والعطش، والماء والطعام قريب منه، لكن السبب في تركه طاعة الله، فيعرف عند ذلك قدر نعم الله عند فقدها، فيزداد شكراً لله، وثناءً عليه بما متّعه بهذه النعم في كل عامِه.
إنه يتذكر أناساً فقراء ومعوزين، يمرّ بهم الشهر وهم في العراء والجوع وقلة المؤونة، فيؤدي به ذلك إلى مواساتهم، وتضميد جروحهم.
إن قلبه عندما يقل تناول الشهوات يعظم تفكيره، ويكثر اتعاظه واعتباره، فالقلب عندما تقل الشهوات، يعظم فيه الفكر والتفكّر والتدبر في آلاء الله، فيزداد إيماناً ويقيناً، إنها عبادة لله.
أيها المسلم، إن إدراكك رمضان نعمة من الله عليك، فاشكر الله أن بلّغك رمضان، واسأله أن يمدّك بعونه وتأييده لأن تصومه وتقوم ليله، طاعةً لله، وإخلاصاً لله، كان سلفكم الصالح يدعون الله قائلين: (اللهم سلمنا لرمضان، وسلّم لنا رمضان، وتسلّم منا رمضان متقبلاً) روي عن علي كما في مسند الفردوس .
ايها المسلمون :
تطهير القلب، وترك التشاحن والتقاطع، فإن ذلك ـ أي التشاحن والتقاطع ـ يقطع قبول العبادة، والله يرفع عمل كل إنسان إلاّ المتشاحنَين، فإنه يقول انظروا هذين حتى يصطلحا.
وأي صوم صامه ذلك القلب المليء بالشحناء والبغضاء والحسد والغيظ على عباد الله، أليسوا جميعاً عباد الله إخواناً، جمعتهم ملة واحدة، وشريعة واحدة، أليس الله قد حذرنا مغبة التفرق والتقاطع، أليس النبي تذكر حلول الضيف المبارك بين أن الله لا ينظر إلى عمل المتشاحنَين، فلم يفرح برمضان صاحب القلب الأسود؟! ولم يستبشر بقدوم رمضان من لن ينظر الله إلى صيامه أو قيامه؟!
أي تخلف أن تجعل الدنيا وسوء التفاهم يحبطان عملك، فتضيع عليك دنياك وأخراك، ورب صائم ـ كما قال المعلم الأول عليه الصلاة والسلام ـ ((رب صائم ليس له من صيامه إلاّ الجوع والعطش، ورب قائم ليس له من قيامه إلاّ السهر والتعب))، نعوذ بالله من عدم القبول.
ومن مطالب رمضان ، تطهير القلب لأن الصائم يطهر قلبه من الحسد، فالحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب، ومن الغيبة والنميمة والكذب، وقد عدها بعض العلماء من المفطرات المعنوية، لقوله تذكر حلول الضيف المبارك: ((من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه)). وقول الزور يشمل كل قول محرم، من كذب أو غيبة، أو فحش أو بذاءة لسان.
والعمل به أي العمل بالمحرم، كالظلم, والغش، والتقاطع، والتهاجر، والاعتداء على الغير، في أموالهم وأعراضهم، كل ذلك من لم يدعه في صيامه، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه، قال بعض السلف: "أهون الصيام: ترك الطعام والشراب"، وقال جابر: (إذا صمت فليصم سمعك وبصرك ولسانك عن الكذب والمحارم, ودع أذى جارك، وليكن عليك وقار وسكينة يوم صومك، ولا تجعل يوم صومك، ويوم فطرك سواء).
ايها المسلمون :
ان من المطالب الضرورية في رمضان المحافظة على الوقت الثمين، الذي لا يعرف قيمته إلاّ من أوتي فهماً وبصيرة.
أيها الأحباب, شهر رمضان؛ ليس موسماً للّعب والسهر، فيما يغضب رب الأرض والسماوات، ولا موسماً للكسل والخمول، والنوم والبطالة.
شهر رمضان؛ هو زكاة الشهور، يجتهد فيه المسلم في عبادة ربه، وما يدريك لعله آخر رمضان تدركه، وكم من عزيز وقريب وأخ في الله، صلوا معنا رمضان الماضي، وقاموا لله، وقلنا حينها: من يدري يعيش إلى رمضان القادم، فإذا الموت تخطانا إليهم، منهم من هو في زهرة الشباب ونضارته، وكان يستغرب أن لا يدرك رمضان هذا العام، فإذا به يدركه لكن في صفوف الموتى، وتحت جنادل التراب، مرهوناً بعمله، إن خيراً فخير، وإن شراً فشر.
وقت رمضان أيها المؤمنون ليس كسائر الأوقات، وقت رمضان إذا استغله المؤمن يفع عند الله من الدرجات ما لا يحيط به عقل وأكبر نعمة عليك يا عبد الله أن يدركك شهر رمضان، ففي المسند أن نفراً ثلاثة قدموا على النبي تذكر حلول الضيف المبارك, فأسلموا، فكانوا عند أبي طلحة، فبعث النبي تذكر حلول الضيف المبارك بعثاً فخرج فيه أحد الثلاثة فاستشهد، ثم بعث بعثاً آخر فخرج الثاني فاستشهد، ثم مات الثالث على فراشه، قال أبو طلحة: فرأيتهم ـ يعني الثلاثة ـ في الجنة، ، فرأيت الميت على فراشه أمامهم، ورأيت الذي استشهد ثانياً يليه، ورأيت الذي استشهد أولهم أخرهم، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك له، فقال النبي تذكر حلول الضيف المبارك: ((وما أنكرت من ذلك، أليس قد مكث هذا بعده سنة؟ قال: بلى، قال: وأدرك رمضان فصامه، قال : بلى، قال: وصلى كذا وكذا سجدة في السنة، قال: بلى، قال: فما بينهما أبعد مما بين السماء والأرض)).قال تعالى( ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) .
أقول ما تسمعون....
الخطبة الثانية
ايها المسلمون إذ افترضنا أن رمضان القادم هو رمضان الأخير افتراض واقعي جدًّا، ومحاولة الوصول إلى هذا الإحساس هو مطلب نبويٌّ، والمشاهدات العملية تؤكِّد هذا وترسِّخه.. فكم من أصحابٍ ومعارفَ كانوا معنا في رمضان السابق وهم الآن من أصحاب القبور! والموت يأتي بغتةً، ولا يعود أحدٌ من الموت إلى الدنيا أبدًا.. قال تعالى: {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} .
والآن ماذا أفعل لو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير؟!
لو أني أعلم ذلك ما أضعتُ فريضة فرضها الله عليَّ أبدًا، بل ولاجْتهدتُ في تجميلها وتحسينها، فلا أصلي صلواتي إلا في المسجد، ولا ينطلق ذهني هنا وهناك أثناء الصلاة، بل أخشع فيها تمام الخشوع، ولا أنقرها نقر الغراب، بل أطوِّل فيها، بل أستمتع بها.. قال رسول الله تذكر حلول الضيف المبارك وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلاَةِ" .
ولو أني أعلم أن هذا هو "رمضاني الأخير" لحرصت على الحفاظ على صيامي من أن يُنقصِه شيءٌ؛ فرُبَّ صائمٍ ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش.. بل أحتسب كل لحظة من لحظاته في سبيل الله، فأنا أجاهد نفسي والشيطان والدنيا بهذا الصيام.. قال رسول الله تذكر حلول الضيف المبارك "مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ"
ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير، لحرصت على صلاة القيام في مسجد يمتِّعني فيه القارئ بآيات الله عزوجل فيتجول بين صفحات المصحف من أوَّله إلى آخره.. وأنا أتدبَّرُ معه وأتفهَّم.. بل إنني أعود بعد صلاة القيام الطويلة إلى بيتي مشتاقًا إلى كلام ربي، فأفتح المصحف وأستزيد، وأصلي التهجد وأستزيد، وبين الفجر والشروق أستزيد.. إنه كلام ربي.. كان عكرمة بن أبي جهل ر ضي الله عنه يفتح المصحف ويضعه فوق عينيه ويبكي، ويقول: "كلام ربي.. كلام ربي"
إنني في رمضان الأخير لا أقبل بوقت ضائع، ولا بنوم طويل، فكيف أقبل بلحظات معاصي وذنوب، وخطايا وآثام؟! إن هذا ليس من العقل في شيء.
ولو أني أعلم أن هذا هو رمضاني الأخير ما كنزتُ المال لنفسي أو لورثتي، بل نظرت إلى ما ينفعني عند ربي، ولبحثت بكل طاقتي عن فقيرٍ محتاج، أو طالب علم مسكين، أو شاب يطلب العفاف ولا يستطيعه، أو مسلمٍ في ضائقة، أو غير ذلك من أصناف المحتاجين والملهوفين.. ولوقفت إلى جوار هؤلاء بمالي ولو كان قليلاً، فهذا هو الذي يبقى لي، أما الذي أحتفظ به فهو الذي يفنى!
وصلوا وسلموا.....
تذكر حلول الضيف المبارك



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





j`;v rfg pg,g hgqdt hglfhv;










توقيع : جارة المصطفى

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور جارة المصطفى   رد مع اقتباس
قديم 19-07-12, 01:49 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
راعي الهقوه
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 8267
المشاركات: 497 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 31
راعي الهقوه على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
راعي الهقوه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جارة المصطفى المنتدى : بـاب شهـــر رمضــان
افتراضي

جزاكِ الله خير الجزاء










عرض البوم صور راعي الهقوه   رد مع اقتباس
قديم 20-07-12, 01:23 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
جارة المصطفى
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية جارة المصطفى


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1225
المشاركات: 5,141 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: المذهب السني
بمعدل : 1.04 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 27
نقاط التقييم: 326
جارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
جارة المصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جارة المصطفى المنتدى : بـاب شهـــر رمضــان
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعي الهقوه مشاهدة المشاركة
جزاكِ الله خير الجزاء
وإياكم أخي الفاضل










توقيع : جارة المصطفى

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور جارة المصطفى   رد مع اقتباس
قديم 20-07-12, 09:57 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
رمز الحياء
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Apr 2012
العضوية: 7776
المشاركات: 529 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.12 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 14
نقاط التقييم: 66
رمز الحياء سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
رمز الحياء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جارة المصطفى المنتدى : بـاب شهـــر رمضــان
افتراضي

جزاك الله خير وبارك الله فيك ولاحرمك الاجر والثواب
ووفقك الله في الد نيا والاخرة وسدد خطاك يارب على الطرح الرائع










توقيع : رمز الحياء

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور رمز الحياء   رد مع اقتباس
قديم 21-07-12, 01:10 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
جارة المصطفى
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية جارة المصطفى


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1225
المشاركات: 5,141 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: المذهب السني
بمعدل : 1.04 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 27
نقاط التقييم: 326
جارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
جارة المصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جارة المصطفى المنتدى : بـاب شهـــر رمضــان
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمز الحياء مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير وبارك الله فيك ولاحرمك الاجر والثواب
ووفقك الله في الد نيا والاخرة وسدد خطاك يارب على الطرح الرائع
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










توقيع : جارة المصطفى

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور جارة المصطفى   رد مع اقتباس
قديم 23-07-12, 02:39 AM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
مهرة وصال
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مهرة وصال


البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 4025
المشاركات: 2,457 [+]
الجنس: انثى
المذهب: من أهل السنة والجماعة
بمعدل : 0.51 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 20
نقاط التقييم: 251
مهرة وصال عطاءه مستمرمهرة وصال عطاءه مستمرمهرة وصال عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
مهرة وصال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جارة المصطفى المنتدى : بـاب شهـــر رمضــان
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










توقيع : مهرة وصال

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور مهرة وصال   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:47 AM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant