الشيخ سعود الشريم في رائعة شعرية يردُّ فيها على تطاولات "كشغري

[صهيل]

الشيخ سعود الشريم في رائعة شعرية يردُّ فيها على تطاولات "كشغري

قصيدةٍ شعريةٍ رائعة دافع فيها إمام الحرم المكي الشريف، الشيخ الدكتور سعود الشريم، عن رسول الله - -, وردّ على المتطاول حمزة كشغري، قال فيها:
يا كشغريُّ لقدْ كشفتَ خفاكا

وكفرتَ بالرِّبِ الذي سوَّاكا

*وخرجْتَ مِن دينِ الإلهِ مُذمَّماً

بمقالةٍ فيها الرَّجيمُ رقاكا

*وقَدَحْتَ في شَخْصِ النّبيِّ محمدٍ

فحفَرْتَ يا صِنْوَ الرَّجيمِ ثراكا

*يا كشغريَ اللؤمِ ياحِلْسَ الرَّدى

ويْحَ الذي بسفالةٍ دســَّـاكا

*أنت السَّفيهُ فقدْ شتمتَ محمداً

يا ويلَ من يحميك أو يرعاكا

*يا كشغريَ الفسقِ إنك مارقٌ

فلقدْ جعلتَ حِمَى النّبيِّ قفاكا

*يا كشغريَ الشؤم ياعلْجاً طغى

فَضَّ الإلهُ على المقالةِ فاكا

*أتظنُ أنّك في الجموع مثقفٌ

فنثَرْتَ بالفكرِ اللعينِ هواكا

*ما أنت إلا أخرقٌ ذو عاهةِ

في الفكرِ يالله مـا أشقاكا

*لسنا نراكَ اليومَ إلا فاجراً

متمرِّداً متحـــدياً أفــــّـاكا

*آذيتنا وهتكْتَ حُرمةَ أحمدٍ

أوّاهُ لو جــــــــاءَ الذي ينعاكا

*إني لأمقتُهُ وأمْقتُ إفكَهُ

ولسوفُ أمقتُ كُلَّ مَنْ آواكا

*هذا الذي نجنيهِ مِنْ حرّيةٍ

قالتْ لكلِّ مُعــــــاندٍ حيـــَّـاكا

*قالوا لمنْ سبَّ الزعيمَ منافقٌ

ولمِنْ رمى المختارَ أنتَ وذاكا

*لا خيرَ فينا إنْ سُلِبنا غيرةً

وقضى علينا ماكرٌ قـــــدْ حاكا

*يا أمتي قومي لنصرةِ سيّدٍ

هيَّا أزيلي السُّمَّ والأشـــْـوَاكا

*هذا أوانٌ لامتحانٍ قَدْ نَرىْ

مَنْ قَدْ بكى فِيهِ ومـــَـنْ يتبــَاكا

*إنْ لَمْ يقم فينا حُمَاةُ محمَّدٍ

فلسَوْفَ نلقى في الغداةِ هلاكا

*يا ربُ أكرمنا بنصرةِ أحمَدٍ

وادْحَرْ دعِيَّا قــــَـدْ أرادَ حِمـــَـاكا

الموضوع الأصلي: الشيخ سعود الشريم في رائعة شعرية يردُّ فيها على تطاولات "كشغري || الكاتب: صهيل || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

www.ansaaar.com

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار

المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

---

hgado su,] hgavdl td vhzum auvdm dv]~E tdih ugn j'h,ghj ";ayvd

[عوض عتيق الفهمي]

لافض فوك...بارك الله فيك شيخنا وإمامنا الفاضل وحشرني الله وإياك وكل موحدا لله مع النبي صلى الله عليه واله..وصحابته الكرام البرره جميعا.

[غيرة مؤمنه]

تسلم اليدين اللي نقلت هذه الأبيات الرائعه وأثاب الله شيخنا سعود على هذه القصيدة جعلها الله في موازين حسنات من قالها ونقلها
وتباً لهذا الأخرق الذي يتجرأعلى مولاه العظيم وخالقه العليم
وويحاً له كيف يتطاول على سيد المرسلين
تبا لهؤلاء الأغبياء الذين يظنون أن محاربتهم لله ورسوله ثقافة وتقدم وما دروا أنها جاهلية وتخلف
والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين ولله الحمد ماكنا لنهتدي لولا أن هدانا الله